منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم ( 186 / 183-184 / 181-182 / 1–2-3 )) من سورة ال عمران 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم ( 186 / 183-184 / 181-182 / 1–2-3 )) من سورة ال عمران 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة

منتدى ( ديني )( اجتماعي ) ( حضاري )( ثقافي )( علمي )( برامج العاب كمبيوتر )( فتاوي عامة )( مرئيات صوتيات )( تفسير احلام ) ( تقارير مصورة)
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم ( 186 / 183-184 / 181-182 / 1–2-3 )) من سورة ال عمران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي احمد الوائلي
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
علي احمد الوائلي


رقم العضوية : 52
الجنــس : ذكر
المواليد : 01/03/1972
التسجيل : 06/02/2013
العمـــــــــــــــــر : 52
البـــــــــــــــــرج : السمك
الأبـراج الصينية : الفأر
عدد المساهمات : 979
نقـــــــــاط التقيم : 2363
السٌّمعَــــــــــــــة : 0
علم بلدك : العراق
100%
15000
الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم ( 186 / 183-184 / 181-182 / 1–2-3 )) من سورة ال عمران Jb12915568671

الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم ( 186 / 183-184 / 181-182 / 1–2-3 )) من سورة ال عمران Empty
مُساهمةموضوع: الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم ( 186 / 183-184 / 181-182 / 1–2-3 )) من سورة ال عمران   الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم ( 186 / 183-184 / 181-182 / 1–2-3 )) من سورة ال عمران Emptyالجمعة مايو 24, 2013 7:39 pm

الاية ( 186 )
﴿لَتُبْلَوُنَّ فِى أَمْوَلِكُمْ وأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَـبَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا
أَذىً كَثِيراً وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ
الاُْمُورِ﴾

سبب النزول

عندما هاجر المسلمون من مكّة إِلى المدينة وابتعدوا عن دورهم وديارهم، راحت
أيدي المشركين تطال أموالهم وتمتدّ إِلى ممتلكاتهم، وتنالها بالتصرف
والسيطرة عليها، وإِيذاء كلّ من وقعت عليه أيديهم والإِيقاع فيه بالهجاء
والإِستهزاء.



وعندما جاؤوا إِلى المدينة، واجهوا أذى اليهود القاطنين في المدينة، خاصّة
"كعب بن الأشرف" الذي كان شاعراً سليط اللسان، فقد كان كعب هذا يهجو النّبي
(صلى الله عليه وآله وسلم) والمسلمين ويحرض المشركين عليهم حتى أنّه كان
يشبب بنساء المسلمين ويصف محاسنهن ويتغزل بهن.



وقد بلغت وقاحته مبلغاً دفعت بالنّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إِلى أنْ يأمر بقتله، فقتل على أيدي المسلمين غيلة.



والآية الحاضرة - حسب بعض الأحاديث المنقولة عن المفسرين - تشير إِلى هذه الأُمور وتحث المسلمين على مواصلة الصمود والمقاومة.



سبب نزول الآيتين (183-184) من سورة عمران





﴿الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ عَهِدَ إِلَيْنَآ أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُول
حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَان تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَآءَكُمْ
رُسُلٌ مِّن قَبْلِى بِالْبَيِّنَـتِ وَبِالَّذِى قُلْتُمْ فَلِمَ
قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَـدِقِينَ * فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ
رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ جَآءُوَ بِالْبَيِّنَـتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَـبِ
الْمُنِيرِ﴾



سبب النزول

حضر جماعة من أقطاب اليهود عند رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقالوا
له: يا محمّد إِنّ الله عهد إلينا في التوراة أن لا نؤمن لرسول حتى يأتينا
بقربان تأكله النار، فإِن زعمت أنّ الله بعثك إِلينا فجئنا به نصدقك،
فأنزل الله هاتين الآيتين.

سبب نزول الآيتين (181-182) من سورة عمران



﴿لَّقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ
وَنَحْنُ أَغْنِيَآءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الاَْنْبِيَآءَ
بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ * ذَلِكَ بِمَا
قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَلاَّم لِّلْعَبِيدِ﴾



سبب النزول

هذه الآية نزلت ردّاً على مقالة اليهود وتوبيخاً لهم.



فعن ابن عباس أنّه قال: كتب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كتاباً
إِلى يهود "بني قينقاع" دعاهم فيه لإِقامة الصلاة وإِيتاء الزكاة وأن
يقرضوا لله "والمراد منه الإِنفاق في سبيل الله وإِنما عبر عنه بالإِقراض
لتحريك المشاعر وإِثارتها لدى الناس قدراً أكبر) فدخل رسول النّبي إِلى بيت
المدارس (حيث يتلقى اليهود دروساً في دينهم) وسلم كتاب النّبي (صلى الله
عليه وآله وسلم) إِلى "فنحاص" وهو من كبار أحبار اليهود فلمّا قرأه قال
مستهزءاً: لو كان ماتقولونه حقاً فإن الله إِذن لفقير ونحن أغنياء، ولو كان
غنياً لما استقرض منّا (وهو يشير إِلى قوله تعالى: (مَن ذا الذي يقرض الله
قرضاً حسناً)(1)) هذا مضافاً إِلى أن "محمّداً" يعتقد أنّ اللّه نهاكم عن
أكل الرّبا، وهو يعدكم أن يضاعف لكم إِذا انفقتم أضعافاً مضاعفة، وهو يشير
إِلى قوله تعالى: (يربي الصدقات)(2).



ولكنّ "فنحاص" أنكر أنّه قال شيئاً من هذه في ما بعد فنزلت الآيتان المذكورتان أعلاه(3).

1- الشّجاع العظيم الخلقة من الحيات.

2- الحديد، 11.

3- البقرة، 276.
سبب نزول الآيات رقم (1–2-3 – 4 - 5) من سورة آل عمران



﴿الم * اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ * نَزَّلَ
عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ
وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ * مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ
وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ
عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ * إِنَّ اللّهَ لاَ
يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء﴾



النزول:

قال الكلبي ومحمد بن إسحاق والربيع بن أنس نزلت أوائل السورة إلى نيف
وثمانين آية في وفد نجران وكانوا ستين راكبا قدموا على رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلّم) وفيهم أربعة عشر رجلا من أشرافهم وفي الأربعة عشر ثلاثة
نفر يؤول إليهم أمرهم العاقب أمير القوم وصاحب مشورتهم الذي لا يصدرون إلا
عن رأيه واسمه عبد المسيح والسيد ثمالهم وصاحب رحلهم واسمه الأيهم وأبو
حارثة بن علقمة أسقفهم وحبرهم وإمامهم وصاحب مدارسهم وكان قد شرف فيهم ودرس
كتبهم وكانت ملوك الروم قد شرفوه ومولوه وبنوا له الكنائس لعلمه واجتهاده
فقدموا على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) المدينة ودخلوا مسجده حين
صلى العصر عليهم ثياب الحبرات جبب وأردية في جمال رجال بلحرث بن كعب يقول
بعض من رآهم من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ما رأينا وفدا
مثلهم وقد حانت صلاتهم فأقبلوا يضربون بالناقوس وقاموا فصلوا في مسجد رسول
الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فقالت الصحابة يا رسول الله هذا في مسجدك
فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) دعوهم فصلوا إلى المشرق فتكلم السيد
والعاقب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فقال لهما رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلّم) أسلما قالا قد أسلمنا قبلك قال كذبتما يمنعكما من
الإسلام دعاؤكما لله ولدا وعبادتكما الصليب وأكلكما الخنزير قالا إن لم يكن
ولد الله فمن أبوه وخاصموه جميعا في عيسى فقال لهما النبي (صلى الله عليه
وآله وسلّم) ألستم تعلمون أنه لا يكون ولد إلا ويشبه أباه قالوا بلى قال
ألستم تعلمون إن ربنا حي لا يموت وإن عيسى يأتي عليه الفناء قالوا بلى قال
ألستم تعلمون أن ربنا قيم على كل شيء ويحفظه ويرزقه قالوا بلى قال فهل يملك
عيسى من ذلك شيئا قالوا لا قال ألستم تعلمون إن الله لا يخفى عليه شيء في
الأرض ولا في السماء قالوا بلى قال فهل يعلم عيسى من ذلك إلا ما علم قالوا
لا قال فإن ربنا صور عيسى في الرحم كيف شاء وربنا لا يأكل ولا يشرب ولا
يحدث قالوا بلى قال ألستم تعلمون أن عيسى حملته أمه كما تحمل المرأة ثم
وضعته كما تضع المرأة ولدها ثم غذي كما يغذي الصبي ثم كان يطعم ويشرب ويحدث
قالوا بلى قال فكيف يكون هذا كما زعمتم فسكتوا فأنزل الله فيهم صدر سورة آل عمران إلى بضع وثمانين آية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم ( 186 / 183-184 / 181-182 / 1–2-3 )) من سورة ال عمران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيخ الطوسي سبب نزول الآية (199 / 188 / 172 / 161 ) من سورة آل عمران
» الشيخ الطوسي سبب نزول الآية (144 / 177 / 140 / 123) من سورة آل عمران
» الشيخ الطوسي سبب نزول الآية (117 / 113 / 101 / 100 / 93 /86 /85 / 83) سورة آل عمران
» الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم (13) من سورة آل عمران
» الشيخ الطوسي سبب نزول الآية رقم (232) من سورة البقرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة :: ~ إنما يريد الله ليُذهب عنكم الرجس أهل البيت"~ الاسلامية :: منتدى القرأن الكريم وتفسيرة-
انتقل الى: