رضاعة النبي (ص) من ثدي أبوطالب (ع)
عدد الروايات : ( 48 )
- محمد بن يحيى ، عن سعد بن عبدالله عن إبراهيم بن محمد الثقفي ، عن علي بن المعلى ، عن أخيه محمد ، عن درست بن أبي منصور ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (ع) قال : لما ولد النبي (ص) مكث أياماًً ليس له لبن ، فألقاه أبوطالب على ثدي نفسه ، فأنزل الله فيه لبناً فرضع منه أياماًً حتى وقع أبوطالب على حليمة السعدية فدفعه إليها.
سبب ضعف الرواية : علي بن أبى حمزة سالم البطائنى.
المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 3 ، 15 ) - رقم الصفحة : ( 340 ، 301 )
- والحديث لا يخلو عن غرابة ، وفي إسناده جماعة لا يحتج بحديثهم.
- هو البطائني الواقفى الضعيف ، وقد ورد أحاديث كثير في ذمه.
السيد الخوئي - كتاب الطهارة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 271 )
- الظاهر أن علياًً الواقع في آخر السند هو علي بن أبي حمزة البطائني المتهم الكذاب على ما ذكره إبن فضال.
الشهيد الثاني - شرح اللمعة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 96 )
- ( علي بن أبي حمزة البطائني ) وهو من الكذابين الذين لا يخافون الله تعالى ، وقد ذمه أئمة الحديث ونقده الرجال ، فالحديث باطل من أصله ، فعليك بمراجعة ( كتاب الغيبة ) في حالات هذا الرجل.
المحققالأردبيلي - مجمع الفائدة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 169 )
- وأجاب ، عن الأخبار بضعف السند لعلي بن أبي حمزة ، كأنه فهم أنه البطائني الضعيف الواقفى .
السيد محمد العاملي - مدارك الأحكام - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 143 )
- ( 4 ) الظاهر أن وجه الضعف هو وقوع علي بن أبي حمزة البطائني في طريقها وهو واقفي - راجع رجال النجاشي : 249 / 456 ، ورجال الطوسي : 353 ، والفهرست : 96 / 408.
المحقق البحراني - الحدائقالناضرة - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 392 )
- أبو بصير بين الثقة والضعيف ، بل الظاهر إنه الضعيف الضرير بقرينة أن الراوى عنه قائده وهو على بى أبي حمزة البطائني ، وقال النجاشي إنه كان أحد عمد الواقفية.
الشيخ حسين آل عصفور - تتمة الحدائقالناضرة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 278 )
- وطعن فيها بعد ضعف السند بعلي بن أبي حمزة البطائني بحصره الإهداء في الحصر الإضافي نظراً إلى الفرد الكامل.
السيد علي الطباطبائي - رياض المسائل - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 553 )
- فيقيد به إطلاق الصحيحين ، ويذب ، عن النص الصريح بضعفه بمحمد بن أسلم الجبلي وعلي بن أبي حمزة البطائني.
الميرزا القمي - غنائم الأيام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 616 )
- وهي ضعيفة بعلي بن أبي حمزة البطائني فإنه من عمد الوافقة.
الشيخ الجواهري - جواهر الكلام - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 440 )
- أن في سنده علي بن أبي حمزة البطائني الكذاب المتهم الذي هو وأصحابه أشباه الحمير ، وأجلس في قبره فضرب بمرزبة من حديد إمتلأ منها قبره ناراًً.
الشيخ الأنصاري - كتاب المكاسب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
- وأما رواية أبي بصير - مع ضعفها سنداً بعلي بن أبي حمزة البطائني.
السيد محسن الحكيم - مستمسك العروة - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 299 )
- إلاّ رواية الحلي - ونسبها إلى علي بن أبي حمزة البطائني - ورواية أبي بصير ، وطعن في الأولى : بأن البطائني واقفي.
السيد محمد باقر الصدر - شرح العروة الوثقى - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 33 )
- وأن أبدي إحتمال إنطباقه على أبي حمزة سالم البطائني الذي لم يثبت توثيقه حصل نحو تهافت في السند.
السيد الخوانساري - جامع المدارك - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 16 )
- عن أبي بصير ، عن صالح بن ميثم ، عن أبيه بأدنى إختلاف في اللفظ والخبر بسنديه ضعيف لوجود البطائني.
الشيخ المرتضى الحائري - خلل الصلاة وأحكامها - رقم الصفحة : ( 640 )
- من جهة البطائني الملعون بحسب ما ورد الكاشف ، عن عدم ثبوت ملكة العدالة من أول الأمر.
الشيخ مرتضى الحائري - الخمس - رقم الصفحة : ( 317 )
- وأما البطائني فهو غير متهم بالجعل وإن إنحرف ، عن الحق في آخر عمره حرصاً على الدنيا ، والقول بأنه لا يطمئن حينئذ بشخص منحرف ، عن الحق في آخر عمره.
السيد الخميني - كتاب الطهارة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 250 )
- وعن علي بن أبي حمزة البطائني الذي قال : فيه أبو الحسن علي بن الحسن بن الفضال على المحكي علي بن أبي حمزة كذّاب متهم معلون.
السيد الخميني - كتاب البيع - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 471 )
- وليس في سندها من يناقش فيه إلاّ علي بن أبي حمزة البطائني ، وهو ضعيف على المعروف.
السيد الخوئي - كتاب الطهارة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 271 )
- الظاهر أن علياًً الواقع في آخر السند هو علي بن أبي حمزة البطائني المتهم الكذاب على ما ذكره إبن فضال.
السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 131 ، 245 )
- ومنهم علي بن أبي حمزة البطائني ، وزياد بن مروان القندي ، وعثمان بن عيسى الرواسي ، كلهم كانوا وكلاء لأبي الحسن موسى (ع) وكان عندهم أموال جزيلة ، فلما مضى أبو الحسن موسى (ع) وقفوا طمعاً في الأموال ، ودفعوا إمامة الرضا (ع) وجحدوه ! ( إنتهى ).
- ( 1 ) من حرف العين ، من القسم الأول : ليس هو علي بن أبي حمزة البطائني ، لأن إبن أبي حمزة البطائني ضعيف جداًً ، وقد مر ، عن الكشي ، عن إبن مسعود ، عن علي إبن الحسن بن فضال أنه كذّاب متهم ، روى أصحابنا .... إلخ.
السيد الخوئي - كتاب الصلاة - الجزء : ( 2 ، 4 ، 6 ) - رقم الصفحة : ( 189 ، 289 ، 238 ، 311 )
- لكن الأولى ضعيفة السند بعلي بن أبي حمزة البطائني قائد أبي بصير فإنه كما ورد فيه كان كذاباًً متهماً ملعوناً.
- علي بن أبي حمزة الراوي ، عن أبي بصير فإنه البطائني المعروف بالكذب كما مر غير مرة.
- لكنها ضعيفة السند بعلي إبن أبي حمزة البطائني فإنه لم يوثق فلا يعتمد عليها.
- فإن الظاهر أن علي بن أبي حمزة الذي يروي عنه القاسم بن محمد الجوهري هو البطائني ولم يوثق ، بل قد ضعفه العلامة صريحاًً وقال إبن فضال : إنه كذّاب متهم.
السيد محمد صادقالروحاني - فقه الصادق - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 197 )
- والثانية ضعيفة بالإرسال ، والثالثة بوجود علي في سندها وهو البطائني الضعيف.
السيد كاظم الحائري - القضاء في الفقه الإسلامي - رقم الصفحة : ( 569 )
- وسند الأخيرة فيه علي بن أبي حمزة البطائني الذي وثقة الشيخ في العدة وروى عنه الثلاثة ، ألا إن الكشي ينقل عن إبن مسعود ، عن علي بن الحسن بن فضال أنه كذّاب متهم.
المحققالداماد الآملي - كتاب الصلاة - رقم الصفحة : ( 270 )
- وأما رواية علي بن أبي حمزة ففيها الإضطراب المار سابقاً ، مع إشتمال سندها على البطائني الواقف على الكاظم (ع) المنكر لإمامة الرضا (ع).
السيد المصطفوي - مئة قاعدة فقهية - رقم الصفحة : ( 66 )
- ولكن السند ضعيف ، لأن علي بن أبي حمزة البطائني من الضعاف المشهورين.
الشيخ ناصر مكارم - القواعد الفقهية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 160 )
- ولكن سند الرواية ضعيف بعلي بن أبي حمزة البطائني.
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 448 )
- ( هامش ) * ( 1 ) علي بن أبي حمزة سالم البطائني كذّاب متهم ملعون ، روى الكشى في ذمه أخباراًً كثيره.
الشيخ الصدوق - من لا يحضره الفقيه - الجزء : ( 1 ، 2 ) - رقم الصفحة : ( 245 ، 350 ، 159 ، 323 ، 366 ، 458 )
- .... هو أبو بصير والطريق إليه ضعيف بعلي بن أبى حمزة البطائني.
- مشترك بين البطائني الواقفى الضعيف والثمالي الفاضل الثقة والمظنون البطائني.
- السند ضعيف لأنه البطائني تحقيقاً.
- طريق المؤلف إلى أبى بصير ضعيف بعلي بن أبى حمزة البطائني.
- الظاهر أنه البطائني الواقفى وهو ضعيف.
- علي بن أبى حمزة هو البطائني الضعيف قائد أبى بصير يحيى بن ( أبى ) القاسم الحذاء المكفوف وراويه.
الحر العاملي - وسائل الشيعه - الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : ( 422 )
- علي بن أبي حمزة البطائني : واقفي ، مضعف.
الشيخ الطوسي - الغيبة - رقم الصفحة : ( 67 )
- عن أبي داود قال : كنت أنا وعيينة بياع القصب عند علي بن أبي حمزة البطائني - وكان رئيس الواقفة - فسمعته يقول : قال لي أبو إبراهيم (ع) : إنما أنت وأصحابك يا علي أشباه الحمير.
علي أكبر غفاري - دراسات في علم الدراية - رقم الصفحة : ( 113 )
- إنا قد وجدناهم يروون ، عن الضعفاء أيضاًً كعلي بن أبي حمزة البطائني الضعيف على المشهور.
محمد بن مسعود العياشي - تفسير العياشي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 372 )
- هو علي بن أبي حمزة سالم البطائني واقفى المذهب ، وهو أول من أظهر الإعتقاد بالوقف في إمامة علي بن موسى الرضا (ع) بعد موت أبيه أبى الحسن الكاظم (ع) طمعاً للمال الذى كان عنده ، وقيل كان عند علي بن أبي حمزة ثلثون الف دينار ، وقد ورد في ذمه روايات كثيرة راجع تنقيح المقال وغيره.
آقا ضياء العراقي - نهاية الأفكار - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
- الفطحية وغيرها كعبد الله بن بكير وسماعة بن مهران وعلي بن أبي حمزة البطائني اللعين الشقى.