طلحة يهدد بالزواج من نساء النبي (ص)
عدد الروايات : ( 7 )
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً - ( الأحزاب : 53 ).
القرطبي - تفسير القرطبي - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 228 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- روى إسماعيل بن إسحاق قال : ، حدثنا : محمد بن عبيد قال : ، حدثنا : محمد بن ثور ، عن معمر ، عن قتادة : أن رجلاًًً قال : لو قبض رسول الله (ص) تزوجت عائشة ، فأنزل الله تعالى : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ، الآية. ونزلت : وأزواجه أمهاتهم ( الأحزاب : 6 ).
- وقال القشيري أبو نصر عبد الرحمن : قال إبن عباس قال رجل من سادات قريش من العشرة الذين كانوا مع رسول الله (ص) على حراء - في نفسه - : لو توفي رسول الله (ص) لتزوجت عائشة ، وهي بنت عمي ، قال : مقاتل : هو طلحة بن عبيد الله ، قال إبن عباس : وندم هذا الرجل على ما حدث به في نفسه ، فمشى إلى مكة على رجليه وحمل على عشرة أفراس في سبيل الله ، وإعتق رقيقاً فكفر الله عنه.
- وقال إبن عطية : روي أنها نزلت بسبب أن بعض الصحابة قال : لو مات رسول الله (ص) لتزوجت عائشة ، فبلغ ذلك رسول الله (ص) فتأذى به ، هكذا كنى عنه إبن عباس ببعض الصحابة ، وحكى مكي ، عن معمر : إنه قال : هو طلحة بن عبيد الله.
الرابط:
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=33&nAya=53 --------------------------------------------------------------------------------
إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 513 )
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً - ( الأحزاب : 53 ).
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال إبن أبي حاتم ، حدثنا : علي بن الحسين ، حدثنا : محمد بن أبي حماد ، حدثنا : مهران ، عن سفيان ، عن داود بن هند ، عن عكرمة ، عن إبن عباس في قوله تعالى : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ، قال : نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي (ص) بعده ، قال رجل لسفيان أهي عائشة ؟ ، قال : قد ذكروا ذلك وكذا قال : مقاتل بن حيان وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم وذكر بسنده ، عن السدي أن الذي عزم على ذلك طلحة بن عبيد الله (ر) حتى نزل التنبيه على تحريم ذلك.
الرابط:
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=33&nAya=53&taf=KATHEER&tashkeel=0 --------------------------------------------------------------------------------
البغوي - تفسير البغوي - سورة الأحزاب : ( 53 )
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً - ( الأحزاب : 53 ).
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قوله عز وجل : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ، ليس لكم أذاه في شيء من الأشياء ، : ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً ، نـزلت في رجل من أصحاب النبي (ص) ، قال : لئن قبض رسول الله (ص) : لأنكحن عائشة قال : مقاتل بن سليمان : هو طلحة بن عبيد الله ، فأخبره الله عز وجل أن ذلك محرم وقال : إن ذلكم كان عند الله عظيماً ، أي : ذنباًً عظيماً.
الرابط:
http://www.qurancomplex.org/Quran/tafseer/Tafseer.asp?nSora=33&t=baghawi&l=arb&nAya=53#33_53 --------------------------------------------------------------------------------
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب النكاح - جماع أبواب ...
12566 - أخبرنا : علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأ : سليمان بن أحمد اللخمي ، ثنا : الحسن بن العباس الرازي ، ثنا : محمد بن حميد ، ثنا : مهران بن أبي عمر ، ثنا : سفيان الثوري ، عن داود بن أبي هند ، عن عكرمة ، عن إبن عباس (ر) قال : قال رجل من أصحاب النبي (ص) لو قد مات رسول الله (ص) لتزوجت عائشة أو أم سلمة ، فأنزل الله عز وجل : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً ، قال سليمان : لم يروه ، عن سفيان إلاّّ مهران.
الرابط :
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=594624 --------------------------------------------------------------------------------
تفسير عبدالرزاق - سورة الأحزاب
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً - ( الأحزاب : 53 ).
2292 - نا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة ، أن رجلاًًً قال : لو قبض النبي (ص) ، لتزوجت فلانة يعني عائشة : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً ، نا : عبد الرزاق قال معمر : سمعت أن هذا الرجل طلحة بن عبيد الله.
الرابط :
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=45396 --------------------------------------------------------------------------------
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين ...
10061 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : عبد الله بن جعفر ، عن إبن أبي عون ، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم في قوله : قال : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً ، نزلت في طلحة بن عبيد الله لأنه قال : إذا توفي رسول الله تزوجت عائشة.
الرابط :
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=76407