مسند أحمد - باقي مسند .... - مسند أبي هريرة.... - رقم الحديث : ( 7393 )
- حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) قال : إحتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس وسقطهم وقالت : النار : ما لي لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال : للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال : للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله ينشئ لها : ما يشاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع قدمه فيها فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.
مسند أحمد - باقي مسند .... - مسند أبي سعيد.... - رقم الحديث : ( 10703 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : ربعي بن إبراهيم ، حدثنا : عبد الرحمن بن إسحاق ، حدثنا : زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قال : ...... فيأتيهم الله عز وجل فيقول : ألا تتبعون ما كنتم تعبدون قال : فيقولون : كنا نعبد الله ولم نر الله فيكشف عن ساق فلا يبقى أحد كان يسجد لله إلا وقع ساجداًً ولا يبقى أحد كان يسجد رياء ........
سنن الدرامي - الرقاق - في سجود المؤمنين يوم القيامة - رقم الحديث : ( 2683 )
- أخبرنا : محمد بن يزيد البزاز ، عن يونس بن بكير قال : ، أخبرني : إبن إسحق قال : ، أخبرني : سعيد بن يسار قال : سمعت أبا هريرة يقول : سمعت رسول الله (ص) يقول : إذا جمع الله العباد في صعيد واحد نادى مناد ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون فيلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ويبقى الناس على حالهم فيأتيهم فيقول : ما بال الناس ذهبوا وأنتم ها هنا فيقولون : ننتظر إلهنا فيقول : هل تعرفونه فيقولون : إذا تعرف إلينا عرفناه فيكشف لهم ، عن ساقه فيقعون سجوداً فذلك قول الله تعالى : يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون يبقى كل منافق فلا يستطيع أن يسجد ثم يقودهم إلى الجنة.
سنن الدرامي - الرقاق - قوله تعالى : هل من مزيد - رقم الحديث : ( 2725 )
- أخبرنا : حجاج بن منهال ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : يلقى في النار أهلها ، وتقول : هل من مزيد هل من مزيد ثلاثاًً حتى يأتيها ربها فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول : قط قط قط.
إسحاق بن راهويه - مسند إبن راهويه - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 174 )
94 - أخبرنا : روح بن عبادة ، نا : حماد ( وهو بن سلمة ) ، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي هرير ، عن رسول الله (ص) قال : يلقى في النار أهلها وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه فتبرد أو تقول : قط قط.
النسائي - السنن الكبرى - كتاب النعوت
6501 - أخبرنا : الربيع بن محمد بن عيسى ، قال : ، حدثنا : آدم بن أبي إياس ، عن شيبان ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوي بعضها إلى بعض.
إبن تيمية - العقيدة الواسطية - مسالة : إعتقاد أهل السنة - فصل في إعتدال أهل السنة ...
- وقوله : لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول : هل من مزيد ؟ حتى يضع رب العزة فيها رجله.
- وفي رواية : عليها قدمه - فينزوي بعضها إلى بعض ، وتقول : قط قط ، متفق عليه.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
1171 - لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتنزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ، ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله خلقاً آخر فيسكنهم في فضول الجنة ، حسن غريب.
1172 - إن جهنم تسأل المزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه ، فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط.
1173 - لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه فهنالك تنزوي وتقول : قط قط.
1174 - يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها قدمه وتقول : قط قط.
1175 - يلقى في النار أهلها وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه ، فتنزوي وتقول : قط قط.
مستدرك الحاكم - كتاب التفسير - تفسير سورة مريم - رقم الحديث : ( 3424 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
3381 - حدثنا : محمد بن صالح بن هانىء ، والحسن بن يعقوب ، وإبراهيم بن عصمة قالوا : ، ثنا : السري بن خزيمة ، ثنا : أبو غسان مالك بن إسماعيل النهدي ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، أنبأ : يزيد بن عبد الرحمن أبو خالد الدالاني ، ثنا : المنهال بن عمرو ، ع : يجمع الناس يوم القيامة قال : فينادي : مناد يا أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم و صوركم أن يولي كل إنسان منكم إلى من كان يتولى في الدنيا قال : كتاب ويمثل لمن كان يعبد عزيزاً شيطان عزيز حتى يمثل لهم الشجرة والعود والحجر ويبقى أهل الإسلام جثوماً فيقال لهم : ما لكم لا تنطلقون كما ينطلق الناس ؟ فيقولون : إن ربا ما رأيناه بعد قال : فيقال : فبم تعرفون ربكم إن رأيتموه ؟ ، قالوا : بيننا وبينه علامة إن رأيناه عرفناه ، قيل : وما هي ؟ ، قالوا : يكشف عن ساق قال : فيكشف عند ذلك عن ساق قال : فيخر من كان لظهره طبقاً ساجداًً ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ثم يؤمرون فيرفعون رؤوسهم فيعطون ...... ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذا اللفظ.
الهيثمي - مجمع الزوائد - المجلد العاشر
الألباني - صحيح الترغيب والترهيب - رقم الحديث : ( 3591 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
18352- وعن عبد الله بن مسعود ، عن النبي (ص) قال : يجمع الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم قياماً أربعين سنة ، شاخصة أبصارهم ، ينتظرون فصل القضاء ، قال : وينزل الله عز وجل في ظلل من الغمام من العرش إلى الكرسي ، ثم ينادي : مناد : أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وأمركم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاًً ، أن يولي كل أناس منكم ما كانوا يعبدون في الدنيا ، اليس ذلك عدلاًًً من ربكم؟ ، قالوا : بلى ، قال : فينطلق كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، ويقولون ويقولون في الدنيا ، قال : فينطلقون ويمثل لهم أشباه ما كانوا يعبدون ، فمنهم من ينطلق إلى الشمس ، ومنهم من ينطلق إلى القمر والأوثان من الحجارة وأشباه ما كانوا يعبدون ، قال : ويمثل لمن كان يعبد عيسى شيطان عيسى ، ويمثل لمن كان يعبد عزيراً شيطان عزيز ، ويبقى محمد (ص) وأمته ، قال : فيتمثل الرب تبارك وتعالى فيأتيهم فيقول : ما لكم لا تنطلقون كإنطلاق الناس؟ ، فيقولون : إن لنا لإلهً : ما رأيناه ، فيقول : هل تعرفونه إن رأيتموه؟ فيقولون : إن بيننا وبينه علامة إذا رأيناها عرفناها ، قال : فيقول : ما هي؟ فتقول : يكشف عن ساقه ، قال : فعند ذلك يكشف عن ساقه فيخر كل من كان نظره ، ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ........
أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )
3058 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : حرمي بن عمارة ، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس : أن رسول الله (ص) قال : يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع تبارك وتعالى رجله فيها أو قال : قدمه فتقول : قط قط.
الطبراني - المعجم لأوسط - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 56 )
7029 - حدثنا : محمد بن معاذ الحلبي ، نا : موسى بن إسماعيل ، نا : حماد بن سلمة ، نا : يونس بن عبيد ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : أما النار فيلقى فيها فتقول : هل من مزيد حتى يأتيها ربها تبارك وتعالى فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول : قط قط ، وأما الجنة فينشئ الله لها خلقاً كما يشاء.
عبدالرزاق الصنعاني - تفسير القرآن - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 238 )
2868 - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين ، عن أبي هريرة ومعمر ، عن همام ، عن أبي هريرة في قوله تعالى : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد ، أن النبي (ص) قال : إحتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس وسقطهم وقالت النار : مالي : يا رب لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ، وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة ملؤها منكما فأما الجنة فإن الله ينشئ لها : ما شاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه فيها فهنالك تملأ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط أي حسبي.
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 422 )
20893 - أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن همام بن منبه أنه سمع أبا هريرة يقول : قال رسول الله (ص) : تحاجت الجنة والنار ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجربين ، وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعرتهم ؟ ، فقال الله للجنة : إنما أنت رحمتي ، أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذاب ، أعذب بك من أشاء من عبادي ، ولكل واحدة منكما ملؤها ، فأما النار فإنهم يلقون فيها وتقول : هل من مزيد فلا تمتلئ حتى يضع رجله - أو قال : قدمه - فيها ، فتقول : قط قط قط ، فهنالك تملأ وتنزوي بعضها إلى بعض ، ولا يظلم الله من خلقه أحداًً ، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها ما شاء.
الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 217 )
29479 - حدثني : محمد بن سعد ، قال : ، ثنى : أبي ، قال : ، ثنى : عمي ، قال : ، ثنى : أبي ، عن أبيه ، عن إبن عباس ، قوله : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد قال إبن عباس : إن الله الملك تبارك وتعالى قد سبقت كلمته لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين فلما بعث الناس وإحضروا ، وسيق أعداء الله إلى النار زمراً ، جعلوا يقتحمون في جهنم فوجاً فوجاً ، لا يلقى في جهنم شئ إلاّّ ذهب فيها ، ولا يملأها شئ ، قالت : الست قد أقسمت لتملأني من الجنة والناس أجمعين ؟ فوضع قدمه ، فقالت حين وضع قدمه فيها : قد قد ، فإني قد إمتلأت ، فليس لي مزيد ، ولم يكن يملؤها شئ ، حتى وجدت مس ما وضع عليها ، فتضايقت حين جعل عليها ما جعل ، فإمتلأت فما فيها موضع إبرة.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
- وأخرج أحمد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وإبن جرير وإبن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في قصور الجنة.
تفسير إبن كثير - سورة القلم - يوم يكشف عن ساق... - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 435 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- لما ذكر تعالى : أن للمتقين عند ربهم جنات النعيم ، بين متى ذلك كائن وواقع فقال تعالى : يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ، يعني يوم القيامة وما يكون فيه من الأهوال والزلازل والبلاء والإمتحان والأمور العظام.
- وقد قال البخاري : ههنا ، حدثنا : آدم ، حدثنا : الليث ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت النبي (ص) يقول : يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقاً واحداًً ، وهذا الحديث مخرج في الصحيحين وفي غيرهما من طرق وله ألفاظ وهو حديث طويل مشهور.
إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 482 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وفي الصحيحين ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله (ص) إختصمت الجنة والنار فقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين فقال الله عز وجل للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء وقال للنار : أنت عذابي أنتقم بك ممن أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فلا يزال فيها فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً يسكن فضل الجنة ، وأما النار فلا تزال تقول : هل من مزيد حتى يضع عليها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك.
القرطبي - تفسير القرطبي - الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 19 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة ، لفظ مسلم.
- وفي رواية أخرى من حديث أبي هريرة : وأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله عليها رجله يقول لها : قط قط فهنالك تمتلئ وينزوي بعضها إلى بعض فلا يظلم الله من خلقه أحداًً ، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها خلقاً ، قال علماؤنا رحمهم الله : أما معنى القدم هنا فهم قوم يقدمهم الله إلى النار ، وقد سبق في علمه أنهم من أهل النار ، وكذلك الرجل وهو العدد الكثير من الناس وغيرهم ، يقال : رأيت رجلاًًً من الناس ورجلاً من جراد.
الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 79 )
- وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في فضول الجنة.
الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 335 )
- أخبرنا : محمد بن الحسين بن محمد المتوثي ، أخبرنا : أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان ، حدثنا : محمد بن الفضل السقطي ، حدثنا : أبو حفص الصفار أحمد بن محمد ، حدثنا : محمد بن سواء ، عن سعيد ، عن قتادة ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها فتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه فيها فينزوي بعضها في بعض فتقول : قط قط قط ، ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.