روايات تنسب لله عز وجل الضحك والعياذ بالله
عدد الروايات : ( 26 )
صحيح البخاري - الأذان - فضل السجود - رقم الحديث : ( 764 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : أبو اليمان قال : ، أخبرنا : شعيب ، عن الزهري قال : ، أخبرني : سعيد بن المسيب ، وعطاء بن يزيد الليثي : أن أبا هريرة ...... فيقول الله : ويحك يا إبن آدم ما أغدرك اليس قد أعطيت العهود والميثاق أن لا تسأل غير الذي أعطيت ، فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك فيضحك الله عز وجل منه ثم يأذن له في دخول الجنة ......
صحيح البخاري - الجهاد والسير - الكافر يقتل مسلم .... - رقم الحديث : ( 2614 )
- حدثنا : عبد الله بن يوسف ، أخبرنا : مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة (ر) : أن رسول الله (ص) قال : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ، ثم يتوب الله على القاتل فيستشهد.
صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة - رقم الحديث : ( 6885 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثنا : إبراهيم بن سعد ، عن إبن شهاب ، عن عطاء بن يزيد الليثي ، عن أبي هريرة : أن الناس ، قالوا : يا رسول الله : هل نرى ربنا يوم القيامة .......... أي رب أدخلني الجنة فيقول الله : الست قد أعطيت عهودك ومواثيقك أن لا تسأل غير ما أعطيت فيقول : ويلك يا إبن آدم ما أغدرك فيقول : أي رب لا أكونن أشقى خلقك فلا يزال يدعو حتى يضحك الله منه فإذا ضحك منه قال له إدخل الجنة ...
صحيح مسلم - الإيمان - معرفة طريقالرؤية - رقم الحديث : ( 267 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
.
- حدثني : زهير بن حرب ، حدثنا : يعقوب بن إبراهيم ، حدثنا : أبي ، عن ابن شهاب ، عن عطاء بن يزيد الليثي أن أبا هريرة أخبره :
أن ناساًً قالوا لرسول الله (ص) يا رسول الله : هل نرى ربنا يوم القيامة ........ فيسكت ما شاء الله أن يسكت ثم يقول : أي رب أدخلني الجنة فيقول الله تبارك وتعالى له : اليس قد أعطيت عهودك ومواثيقك أن لا تسأل غير ما أعطيت ويلك يا إبن آدم ما أغدرك فيقول : أي رب لا أكون أشقى خلقك فلا يزال يدعوالله حتى يضحك الله تبارك وتعالى منه فإذا ضحك الله منه قال : إدخل الجنة .......
صحيح مسلم - الإيمان - أدنى أهل الجنة منزلة - رقم الحديث : ( 278 )
- حدثني : عبيد الله بن سعيد وإسحق بن منصور كلاهما ، عن روح قال عبيد الله : ، حدثنا : روح بن عبادة القيسي ، حدثنا : إبن جريج قال : ، أخبرني : أبو الزبير : أنه سمع جابر بن عبد الله يسأل عن الورود فقال : نجيء نحن يوم القيامة ، عن كذا وكذا إنظر أي ذلك فوق الناس ، قال : فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد الأول فالأول ثم يأتينا ربنا بعد ذلك فيقول : من تنظرون فيقولون : ننظر ربنا فيقول : أنا ربكم فيقولون حتى ننظر إليك فيتجلى لهم يضحك قال : فينطلق بهم ويتبعونه ويعطى كل إنسان منهم منافق أو مؤمن نوراًً ثم يتبعونه وعلى جسر جهنم كلاليب وحسك تأخذ من شاء الله ، ثم يطفأ نور المنافقين ثم ينجو المؤمنون فتنجو أول زمرة وجوههم كالقمر ليلة البدر سبعون الفاًً لا يحاسبون ثم الذين يلونهم كأضوإ نجم في السماء ثم كذلك ثم تحل الشفاعة ويشفعون حتى يخرج من النار من قال : لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة فيجعلون بفناء الجنة ويجعل أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتوا نبات الشيء في السيل ويذهب حراقه ، ثم يسأل حتى تجعل له الدنيا وعشرة أمثالها معها.
صحيح مسلم - الإمارة - بيان الرجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة - رقم الحديث : ( 3504 )
- حدثنا : محمد بن أبي عمر المكي ، حدثنا : سفيان ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ، فقالوا : كيف يا رسول الله ، قال : يقاتل هذا في سبيل الله عز وجل فيستشهد ثم يتوب الله على القاتل فيسلم فيقاتل في سبيل الله عز وجل فيستشهد.
صحيح مسلم - الإمارة - بيان الرجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة - رقم الحديث : ( 3505 )
- حدثنا : محمد بن رافع ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن همام بن منبه قال : هذا ما ، حدثنا : أبو هريرة ، عن رسول الله (ص) فذكر أحاديث منها وقال رسول الله (ص) : يضحك الله لرجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة قالوا : كيف يا رسول الله ، قال : يقتل هذا فيلج الجنة ، ثم يتوب الله على الآخر فيهديه إلى الإسلام ثم يجاهد في سبيل الله فيستشهد.
مسند أحمد - من مسند بني هاشم - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 2899 )
- حدثنا : أبو المغيرة ، حدثنا : أبوبكر بن عبد الله عن علي بن أبي طلحة ، عن عبد الله بن عباس : أن رسول الله (ص) أردفه على دابته فلما إستوى عليها كبر رسول الله (ص) ثلاثاًً وحمد الله ثلاثاًً وسبح الله ثلاثاًً وهلل الله واحدة ثم إستلقى عليه فضحك ثم أقبل علي فقال : ما من إمرئ يركب دابته فيصنع كما صنعت إلاّ أقبل الله تبارك وتعالى فضحك إليه كما ضحكت إليك.
مسند أحمد - من مسند بني هاشم - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 7392 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : عبد الرزاق ، حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عطاء بن يزيد الليثي ، عن أبي هريرة قال : ...... فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك فلا يزال يدعو الله حتى يضحك الله فإذا ضحك منه إذن له بالدخول فيها ..........
مسند أحمد - باقي مسند ... - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 7877 )
- وقال رسول الله (ص) : يضحك الله لرجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة قالوا : كيف يا رسول الله ، قال : يقتل هذا فيلج الجنة ، ثم يتوب الله على الآخر فيهديه إلى الإسلام ثم يجاهد في سبيل الله فيستشهد.
مسند أحمد - باقي مسند ... - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 9597 )
- حدثنا : وكيع قال : ، حدثنا : سفيان ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيستشهد قال : ثم يتوب الله على قاتله فيسلم فيقاتل في سبيل الله حتى يستشهد.
مسند أحمد - باقي مسند ... - مسند أبي سعيد - رقم الحديث : ( 11337 )
- حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : هشيم ، قال : مجالد أخبرنا ، عن أبي الوداك ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : ثلاثة يضحك الله إليهم الرجل يقوم من الليل والقوم إذا صفوا للقتال.
مسند أحمد - باقي مسند ... - مسند جابر... - رقم الحديث : ( 14583 )
- حدثنا : روح بن عبادة ، حدثنا : إبن جريج أخبرني : أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يسأل عن الورود قال : نحن يوم القيامة على كذا وكذا إنظر أي ذلك فوق الناس ، قال : فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد الأول فالأول ثم يأتينا ربنا بعد ذلك فيقول : من تنتظرون فيقولون : ننتظر ربنا عز وجل فيقول : أنا ربكم يقولون حتى ننظر إليك فيتجلى لهم يضحك قال : سمعت النبي (ص) قال : فينطلق بهم ويتبعونه ويعطى كل إنسان منافق أو مؤمن نوراًً ثم يتبعونه على جسر جهنم كلاليب وحسك تأخذ من شاء الله ، ثم يطفأ نور المنافق ثم ينجو المؤمنون فتنجو أول زمرة وجوههم كالقمر ليلة البدر سبعون الفاًً لا يحاسبون ثم الذين يلونهم كأضوإ نجم في السماء ، ثم كذلك تحل الشفاعة حتى يخرج من النار من قال : لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة فيجعلون بفناء أهل الجنة ويجعل أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتون نبات الشيء في السيل ثم يسأل حتى يجعل له الدنيا وعشرة أمثالها معها.
مسند أحمد - من مسند القبائل - من حديث أسماء إبنة يزيد (ر) - رقم الحديث : ( 26299 )
- حدثنا : يزيد بن هارون قال : ، أخبرنا : إسماعيل يعني إبن أبي خالد ، عن إسحاق بن راشد ، عن إمرأة من الأنصار يقال لها : أسماء بنت يزيد بن سكن قالت : لما توفي سعد بن معاذ صاحت أمه فقال النبي (ص) : ألا يرفأ دمعك ويذهب حزنك فإن إبنك أول من ضحك الله له وإهتز له العرش.
سنن النسائي - الجهاد - تفسير ذلك - رقم الحديث : ( 3115 )
- أخبرنا : محمد بن سلمة ، والحارث بن مسكين قراءة عليه وأنا أسمع ، عن إبن القاسم قال : ، حدثني : مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيقاتل فيستشهد.
سنن إبن ماجه - المقدمة - فيما إنكرت الجهمية - رقم الحديث : ( 196 )
- حدثنا : أبو كريب محمد بن العلاء ، حدثنا : عبد الله بن إسماعيل ، عن مجالد ، عن أبي الوداك ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : إن الله ليضحك إلى ثلاثة للصف في الصلاة وللرجل يصلي في جوف الليل وللرجل يقاتل أراه قال : خلف الكتيبة.
موطأ مالك - الجهاد - الشهداء في سبيل الله - رقم الحديث : ( 872 )
- وحدثني : ، عن مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيقاتل فيستشهد.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 236 )
1184 - إن الله ليضحك من إياس العباد وقنوطهم وقرب الرحمة لهم.
إبن تيمية - العقيدة الواسطية - مسالة : إعتقاد أهل السنة - فصل في إعتدال أهل السنة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقوله : (ص) : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ، متفق عليه.
- وقوله : عجب ربنا من قنوط عباده وقرب غيره ينظر إليكم أزلين قنطين فيظل يضحك يعلم أن فرجكم قريب ، حديث حسن.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ..... فيقول : رب لا تجعلني أشقى خلقك ، فلا يزال يدعو حتى يضحك الله عز وجل ، فإذا ضحك منه إذن له في الدخول فيها ، فإذا دخل فيها قيل له : تمن من كذا فيتمنى ، ثم يقال له : تمن من كذا فيتمنى حتى تنقطع به الأماني ، فيقول : هذا لك ومثله معه ......
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
- وأخرج الدار قطني في الرؤية ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله (ص) : إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة جاء الرب عز وجل إلى المؤمنين ، فوقف عليهم والمؤمنون على كوم فيقول : هل تعرفون ربكم عز وجل؟ فيقولون : إن عرفنا نفسه عرفناه ، فيقول لهم الثانية : هل تعرفون ربكم؟ فيقولون : إن عرفنا نفسه عرفناه فتجلى له عز وجل فيضحك في وجوههم فيخرون له سجداً.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 292 )
- وأخرج عبد بن حميد والدار قطني وإبن مردويه ، عن أبي موسى ، الأشعري قال : قال رسول الله (ص) : يجمع الله الأمم يوم القيامة بصعيد واحد ، فإذا أراد الله عز وجل أن يصدع بين خلقه مثل لكل قوم ما كانوا يعبدون فيتبعونهم حتى يقحموهم النار ، ثم يأتينا ربنا عز وجل ونحن على مكان رفيع ، فيقول : من أنتم؟ فيقولون : نحن المسلمون ، فيقول : ما تنتظرون؟ فيقولون : ننتظر ربنا عز وجل ، فيقول : وهل تعرفونه إن رأيتموه؟ فيقولون : نعم فيقول : كيف تعرفونه ولم تروه؟ فيقولون : نعرفه إنه لا عدل له فيتجلى لنا ضاحكاً ثم يقول : أبشروا يا معشر المسلمين فإنه ليس منكم أحد إلاّّ جعلت له مكانه في النار يهودياًًً أو نصرانياً .
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 292 )
- وأخرج أحمد ومسلم والدار قطني من طريق أبي الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يسأل عن الورود فقال : نحن يوم القيامة على كوم فوق الناس فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد ، الأول فالأول ، ثم يأتينا ربنا بعد ذلك فيقول : ما تنتظرون؟ فيقولون : ننتظر ربنا ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : حتى ننظر إليك ، فتجلى لهم يضحك فينطلق بهم ويتبعونه ويعطي كل إنسان منهم نوراًً.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 293 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد المسند والحاكم ، عن لقيط بن عامر أنه خرج وافداًً إلى رسول الله (ص) ....... يشرف عليكم إذا قنطتم مشفقين فيظل يضحك قد علم أن ؟؟ غيركم إلى قريب ، قال لقيط : قلت : لن نعدم من رب يضحك خيراًً ....... فيخرجون من الأصواء أو من مصارعهم ، فينظرون إليه ، وينظر إليهم قلت : يا رسول الله : وكيف ونحن ملء الأرض وهو شخص واحد ينظر إلينا وننظر إليه؟ ، قال : أنبئك بمثل ذلك من آلاء الله الشمس والقمر آية منه صغيرة ترونهما ويريانكم ساعة واحدة ، وتريانهما لا تضارون في رؤيتهما ، ولعمر إلهك لهو أقدر على أن يراكم ، وترونه أو ترونهما ويريانكم لا تضارون في رؤيتهما ، قلت : يا رسول الله : فما يفعل بنا ربنا إذا لقيناه؟ ، قال : تعرضون عليه بادية له صفحاتكم ، لا تخفى عليه منكم خافية ، فيأخذ ربك بيده غرفة من ماء ، فينضح قبلكم بها .........