يمتلك هذا الحيوان المائى أربعة عيون ولا يمتلك دماغاً، يتجنب أشد الأجسام صغراً عند حركته، وغالباً ما يتجنب البشر.
قد تسبب في 5567 حالة وفاة على الأقل عام 1954
يتواجد السم فى اللوامس اللاسعة (يبلغ عددها من 10 : 60 فى كل ركن من اركانه ويصل طولها الى 2 م تقريبا) وتتميز بلزوجتها لسهولة الالتصاق بالضحية .وغالبا ما تترك ندبات كبيرة وألم شديد وإصابات سيئة للغاية فى التنفس ومرض القلب والأوعية الدموية.
مكان تواجده : فى المياة الضحلة بشواطىء أستراليا والمحيط الهادىء
هذا النوع من الاسماك يجعل الحي (ميت حي)لان فى فتره تسمم جزء ما بجسم الانسان به يؤثر على اللسان والشفتين ويهلك انسجتهما, كما انه يؤدى إلى التقيؤ, سرعة ضربات القلب, صعوبة التنفس, شلل العضلات واخيرا اختناق عضلات الحجاب الحاجز ومن ثم الموت . وغالبا ينتهى المصاب بالموت من فتره 4 إلى 24 ساعة من وقت الاصابة وتُظهِر الاحصائيات أن هناك 20-40 حادثه تسمم سنويا بين عامى 1996 – 2006 فى جميع انحاء اليابان وتصل إلى 6 حالات وفاة.
لم تكن التسمية هنا على الشكل ولكن نسبة الى الاستخدام لان الهنود الحمر كانوا يستخدمون الافرازات السامة بوضعها على السهام وبالتالى قتل الشخص فى وقت قصير جدا. الشكل العام للجسم ليس مختلفا عن الضفادع الاعتيادية ولم يتطور ليكون سباحا ماهرا وانما قافزا ماهرا حيث قوة وطول الأرجل الخلفية, وبشكل عام ينمو الضفدع السام من 2 الى 5 سم فهو صغير الحجم ولا يقفز اكثر من 10 الى 20 سم في احسن الأحوال. تعتبر هذه الفصيله من الأنواع السامة جدا وتقتل الإنسان بمجرد ملامستها لها ,حيث يفرز جلده مادة سامة إسمها (باتراكوتسينا) و 2 ميكروجرام من هذا السم الذي يحتوي جلد الواحدة منها يكفى لقتل 10 بالغين 20000 من الفئران وتنتشر فى وسط أمريكا الجنوبية.
يصل طولها الى مترين وتستوطن وسط استراليا وتفرز كمية سم عن العضة الواحدة قادرة علي قتل 100 رجل بالغ أو 250.000 فأر.ومن المتفق عليه أن سم التايبان الداخلي أقوي 50 مرة من سم الكوبرا الهندية و650-850 مرة من الثعبان ذات الأجراس ذو الظهر الماسي الشرقي والغربي.
يقول البعض أن العقارب غير مميتة نسبياً للبشر لأن لسعاتها تؤثر محلياً من ألم وتورم فقط، ولكن مع هذا العقرب فالخطورة تزداد إلى أقصى حد! فالسم الذى يحتويه هذا العقرب مزيج قوي يؤدي إلى ألم غير محتمل ثم حمى تليها غيبوبة , تشنجات , شلل ثم الموت المنتظر من البداية! ومن المعروف أن الاطفال الصغار وكبار السن هم الأكثر تخوفاً من هذه العقارب عن البالغين . ينتشر هذا النوع من العقارب بشمال أفريقيا والشرق الأوسط ويرجع إسمه إلى مدى خطورته فهو مترقب دائما لموت فريسته.
علاج لسعتها هو بتر الجزء المصاب بالجسم, لان لسعتها تؤدى إلى شلل وموت الانسجة للجزء المصاب. واذا لم تعط العناية فى غضون ساعات ستودى بحياة المصاب, تخزن سمّها فى عمودها الفقرى بشع المنظر, يعيش اغلبها فوق مدار الجدى وكثيرا ما توجد بالمياة الضحلة البحرية الاستوائية من المحيط الهادئ.
ذلك هو العنكبوت الذى ظهر عام 2007 فى موسوعة جينيس للارقام القياسية على أنه الاكثر شعبية فى خطورة سمه ومسئوليته عن معظم الوفيات البشرية. خطورتها تكمن فى مفاجأتها لضحيتها لأنها تختفى خلال النهار فى المناطق المكتظة بالسكان سواء داخل المنازل, الملابس, الأحذية والسيارات. 0,66 مل جرام فقط من هذا السم تكفى لقتل فأر صغير . كما أن المعروف عنها أنها أشد خطرا على الحالة الجسدية للإنسان.
رغم أنه فى حجم كرة الغولف إلا أن سُمّهُ يمَكِّنْه من قتل الإنسان وبالواقع أنه يحمل سماً يكفي لقتل البالغين في حوالي 26 دقيقة. تاثير سمه بالغ جداً على عضلات الانسان مع ضيق فى التنفس والموت فى نهاية المطاف، ويمكن العثور عليها في برك المد والجزر في المحيط الهادىء من اليابان إلى استراليا.
يكتسب اسمه من شكله, وبالرغم من ضعفه الشديد وصغره الا أنه تم اختياره من بين 5 أخطر حيوانات سامة , فقطرة واحدة منه تكفى لقتل أكثر من 20 إنساناً. يوجد غالباً في المياه المالحة الدافئة, وليس هناك مضادات لسمه.
لدغة واحدة منه تستطيع قتل فيل أو 20 إنساناً في غضون 3 ساعات! ومن المعروف أن سمها ليس هو الأشد بين أنواع الأفاعي الأخرى مثل المامبا السوداء (الأكثر فتكاً فى أفريقيا والعالم) ولكن ما يميز الكوبرا أنها تستطيع ضخ السم بمعدل 5 مرات أسرع من المامبا السوداء,يستطيع هذا الحيوان أن يزيد من طوله بحوالي 5.6 متراً (أي حوالي 18.5 قدماً تقريباً)، وتعيش الكوبرا في مناطق جنوب شرق آسيا والهند، ورغم ضراوتها وخطورتها إلا أنها تزن 6 كجم.