سلام الربيعي الرتبــــــة
رقم العضوية : 14 الجنــس : المواليد : 28/08/1980 التسجيل : 27/12/2012 العمـــــــــــــــــر : 44 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 1714 نقـــــــــاط التقيم : 2638 السٌّمعَــــــــــــــة : 1 علم بلدك : الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام مشرف قسم الحجة الالهية
| موضوع: فيما روئ عن امير المؤمنين ع في القائم ع والملاحم الإثنين أبريل 01, 2013 4:10 am | |
| فيما روي عن أمير المؤمنين ع في القائم ع والملاحم - نهج البلاغة : في حديثه : فإذا كان ذلك ضرب يعسوب الدين بذنبه فيجتمعون إليه كما يجتمع قزع الخريف قال السيد رضي الله عنه : يعسوب الدين : السيد العظيم المالك لأمور الناس يومئذ . والقزع قطع الغيم التي لا ماء فيها . بيان : قالوا : هذا الكلام في خبر الملاحم الذي يذكر فيه المهدي و قال في النهاية : أي فارق أهل الفتنة وضرب في الأرض ذاهبا في أهل دينه وأتباعه الذين يتبعونه على رأيه وهم الأذناب . وقال الزمخشري : الضرب بالذنب ههنا مثل للإقامة والثبات يعني أنه يثبت هو ومن يتبعه على الدين . - نهج البلاغة : قال في بعض خطبه : قد لبس للحكمة جنتها وأخذها بجميع أدبها من الاقبال عليها والمعرفة بها والتفرغ لها وهي عند نفسه ضالته التي يطلبها وحاجته التي يسأل عنها فهو مغترب إذا اغترب الاسلام ، وضرب بعسيب ذنبه وألصق الأرض بجرانه ، بقية من بقايا حجته ، خليفة من خلائف أنبيائه . بيان : قال ابن أبي الحديد : قالت الامامية : إن المراد به القائم المنتظر ، والصوفية يزعمون أنه ولي الله وعندهم أن الدنيا لا يخلو عن الابدال وهم أربعون وعن الأوتاد وهم سبعة وعن القطب وهو واحد . والفلاسفة يزعمون أن المراد به العارف وعند أهل السنة هو المهدي الذي سيخلق ، وقد وقع اتفاق الفرق بين المسلمين على أن الدنيا والتكليف لا ينقضي إلا على المهدي . قوله : " فهو مغترب " أي هذا الشخص يخفى نفسه إذا ظهر الفسق و الفجور ، واغترب الاسلام باغتراب العدل والصلاح ، وهذا يدل على ما ذهبت إليه الإمامية " والعسيب " عظم الذنب أو منبت الشعر منه وإلصاق الأرض بجرانه كناية عن ضعفه وقلة نفعه فان البعير أقل ما يكون نفعه حال بروكه ) . - الغيبة للنعماني : علي بن الحسين ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسن الرازي عن محمد بن علي الكوفي ، عن عيسى بن عبد الله العلوي ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب أنه قال : صاحب هذا الامر من ولدي هو الذي يقال مات هلك لا بل في أي واد سلك . - الغيبة للنعماني : علي بن الحسين ، عن محمد العطار ، عن محمد بن الحسن الرازي ، عن محمد بن علي الكوفي ، عن محمد بن سنان ، عن أبي الجارود ، عن مزاحم العبدي عن عكرمة بن صعصعة ، عن أبيه قال كان علي يقول : لا تنفك هذه الشيعة حتى تكون بمنزلة المعز لا يدري الخابس على أيها يضع يده فليس لهم شرف يشرفونه ولا سناد يستندون إليه في أمورهم . ايضاح : خبس الشئ بكفه أخذه وفلانا حقه ظلمه أي يكون كلهم مشتركين في العجز حتى لا يدري الظالم أيهم يظلم لاشتراكهم في احتمال ذلك كقصاب يتعرض لقطيع من المعز لا يدري أيهم يأخذ للذبح . - الغيبة للنعماني : بهذا الاسناد ، عن أبي الجارود ، عن عبد الله الشاعر يعني ابن أبي عقب قال : سمعت عليا يقول : كأني بكم تجولون جولان الإبل تبتغون مرعى ولا تجدونها معشر الشيعة . - الغيبة للنعماني : علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، عن موسى بن هارون بن عيسى العبدي ، عن عبد الله بن مسلم بن قعنب ، عن سليمان بن هلال قال : حدثنا جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي قال : جاء رجل إلى أمير المؤمنين فقال له : يا أمير المؤمنين نبئنا بمهديكم هذا ؟ فقال : إذا درج الدارجون ، وقل المؤمنون ، وذهب المجلبون ، فهناك ، فقال : يا أمير المؤمنين عليك السلام ممن الرجل ؟ فقال : من بني هاشم من ذروة طود العرب وبحر مغيضها إذا وردت ، ومجفو أهلها إذا أتت ، ومعدن صفوتها إذا اكتدرت لا يجبن إذا المنايا هلعت ، ولا يحور إذا المؤمنون اكتنفت ولا ينكل إذا الكماة اصطرعت مشمر مغلولب طفر ضرغامة حصد مخدش ذكر سيف من سيوف الله رأس قثم نشق رأسه في باذخ السؤدد ، وغارز مجده في أكرم المحتد ، فلا يصرفنك عن تبعته صارف عارض ينوص إلى الفتنة كل مناص إن قال فشر قائل وإن سكت فذو دعاير . ثم رجع إلى صفة المهدي فقال : أوسعكم كهفا ، وأكثركم علما و أوصلكم رحما اللهم فاجعل بيعته خروجا من الغمة واجمع به شمل الأمة فأنى جاز لك فاعزم ولا تنثن عنه إن وفقت له ولا تجيزن عنه إن هديت إليه هاه وأومأ بيده إلى صدره شوقا إلى رؤيته . توضيح : قال الفيروزآبادي : درج دروجا ودرجانا مشى والقوم انقرضوا وفلان لم يخلف نسلا أو مضى لسبيله انتهى والغرض انقراض قرون كثيرة قوله " وذهب المجلبون " أي المجتمعون على الحق والمعينون للدين أو الأعم قال الجزري : يقال : أجلبوا عليه إذا تجمعوا وتألبوا وأجلبه أي أعانه وأجلب عليه إذا صاح به واستحثه " والطود " بالفتح الجبل العظيم وفي بعض النسخ بالراء وهو بالضم أيضا الجبل و الأول أصوب " والمغيض " الموضع الذي يدخل فيه الماء فيغيب ولعل المعنى أنه بحر العلوم والخيرات فهي كامنة فيه أو شبهه ببحر في أطرافه مغايض فان شيعتهم مغايض علومهم قوله و " مجفو أهلها " أي إذا أتاه أهله يجفونه ولا يطيعونه قوله " هلعت " أي صارت حريصة على إهلاك الناس قوله " ولا يحور " في بعض النسخ ولا يخور إذا المنون أكسفت و " الخور " الجبن و " المنون " الموت و " الكماة " بالضم جمع الكمي وهو الشجاع أو لابس السلاح ويقال " ظفر بعدوه " فهو ظفر والضرغامة بالكسر الأسد . قوله : " حصد " أي يحصد الناس بالقتل . قوله : " مخدش " أي يخدش الكفار ويجرحهم و " الذكر " من الرجال بالكسر القوي الشجاع الأبي ذكره الفيروزآبادي وقال : الرأس أعلا كل شئ وسيد القوم و " القثم " كزفر الكثير العطاء وقال الجزري : رجل " نشق " إذا كان يدخل في أمور لا يكاد يخلص منها وفي بعض النسخ باللام والباء يقال رجل لبق ككتف أي حاذق بما عمل وفي بعضها شق رأسه أي جانبه و " الباذخ " العالي المرتفع . قوله : و " غارز مجده " أي مجده الغارز الثابت من غرز الشئ في الشئ أي أدخله وأثبته و " المحتد " بكسر التاء الأصل وقوله " ينوص " صفة للصارف . وقال الفيروزآبادي : المناص الملجأ وناص مناصا تحرك وعنه تنحى و إليه نهض قوله " فذو دعاير " من الدعارة وهو الخبث والفساد ولا يبعد أن يكون تصحيف الدغايل جمع الدغيلة وهي الدغل والحقد أو بالمهملة من الدعل بمعنى الختل قوله " فان جاز لك " أي تيسر لك مجازا ويقال انثنى أي انعطف قوله : " ولا تجيزن عنه " أي إن أدركته في زمان غيبته ، وفي بعض النسخ ولا تحيزن بالحاء المهملة والزاء المعجمة أي لا تتحيزن من التحيز عن الشئ بمعنى التنحي عنه وكانت النسخ مصحفة محرفة في أكثر ألفاظها . - الطرائف : في الجمع بين الصحاح الستة ، عن أبي إسحاق قال : قال علي ونظر إلى ابنه الحسين وقال : إن ابني هذا سيد كما سماه رسول الله وسيخرج من صلبه رجل باسم نبيكم يشبهه في الخلق ولا يشبهه في الخلق يملأ الأرض عدلا . - نهج البلاغة : وأخذوا يمينا وشمالا طعنا في مسالك الغي وتركا لمذاهب الرشد فلا تستعجلوا ما هو كائن مرصد ولا تستبطؤوا ما يجئ به الغد ، فكم من مستعجل بما إن أدركه ود أنه لم يدركه وما أقرب اليوم من تباشير غد يا قوم هذا إبان ورود كل موعود ودنو من طلعة مالا تعرفون ألا وإن من أدركها منا يسري فيها بسراج منير ، ويحذوا فيها على مثال الصالحين ليحل فيها ربقا وتعتق رقا ويصدع شعبا ويشعب صدعا في سترة عن الناس لا يبصر القائف أثره ولو تابع نظره ثم ليشحذن فيها قوم شحذ القين النصل تجلي بالتنزيل أبصارهم ويرمي بالتفسير في مسامعهم و يغبقون كأس الحكمة بعد الصبوح . بيان : " مرصد " أي مترقب ما يجئ به الغد من الفتن والوقايع " من تباشير غد " أي أوائله أو من البشرى به و " الا بان " الوقت والزمان " يسري " من السرى السير بالليل والربق الخيط والقائف الذي يتتبع الآثار " ولو تابع نظره " أي ولو استقصى في الطلب وتابع النظر والتأمل وشحذت السكين حددته أي ليحرضن في هذه الملاحم قوم على الحرب ويشحذ عزائمهم في قتل أهل الضلال كما يشحذ الحداد النصل كالسيف وغيره قوله " يجلي بالتنزيل " أي يكشف الرين والغطاء عن قلوبهم بتلاوة القرآن وإلهامهم تفسيره ومعرفة أسراره والغبوق الشرب بالعشي مقابل الصبوح . - أمالي الطوسي : علي بن أحمد المعروف بابن الحمامي عن محمد بن جعفر القاري عن محمد بن إسماعيل بن يوسف ، عن سعيد بن أبي مريم ، عن محمد بن جعفر بن كثير عن موسى بن عقبة ، عن أبي إسحاق ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي أنه قال : لتملأن الأرض ظلما وجورا حتى لا يقول أحد : " الله " إلا مستخفيا ثم يأتي الله بقوم صالحين يملأونها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا . - إكمال الدين : أبي وابن الوليد معا ، عن سعد والحميري ومحمد العطار وأحمد بن إدريس جميعا ، عن ابن أبي الخطاب وابن عيسى والبرقي وابن هاشم جميعا عن ابن فضال ، عن ثعلبة ، عن مالك الجهني ، وحدثنا ابن الوليد عن الصفار وسعد معا ، عن الطيالسي عن زيد بن محمد بن قابوس ، عن النضر بن أبي السري ، عن أبي داود المسترق ، عن ثعلبة عن مالك الجهني ، عن الحارث بن المغيرة ، عن ابن نباته قال : أتيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب فوجدته مفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين مالي أراك مفكرا تنكت في الأرض أرغبة فيها ؟ قال : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوما قط ولكني فكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي يملاها عدلا كما ملئت ظلما وجورا تكون له حيرة وغيبة يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون فقلت : يا أمير المؤمنين وإن هذا لكائن فقال : نعم ، كما إنه مخلوق وأنى لك بالعلم بهذا الامر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة قلت : وما يكون بعد ذلك ؟ قال ثم يفعل الله ما يشاء فان له إرادات وغايات ونهايات . ونكت الأرض بالقضيب هو أن يؤثر بطرفه فعلى ( هذا ) المفكر : المهموم ، وضمير " فيها " راجع إلى الأرض ، أي اهتمامك وتفكرك لرغبة في الأرض وأن تصير مالكا لها نافذ الحكم فيها ، أو هو راجع إلى الخلافة وربما يحمل الكلام على المطاية . ولعل المراد بالحيرة التحير في المساكن وأن يكون في كل زمان في بلدة وناحية ، وقيل المراد حيرة الناس فيه وهو بعيد . قوله : " ستة أيام " الخ لعله مبني على وقوع البداء فيه ، ولذا ردد بين أمور ، وأشار إليه في آخر الخبر ويمكن أن يقال : إن السائل سأل عن الغيبة والحيرة معا فأجاب بأن زمان مجموعهما أحد الأزمنة المذكورة وبعد ذلك ترفع الحيرة وتبقى الغيبة ، فالترديد باعتبار اختلاف مراتب الحيرة إلى أن استقر أمره في الغيبة ، وقيل : المراد أن آحاد زمان الغيبة هذا المقدار . " كما أنه " أي المهدي " مخلوق " أي كما أن وجوده محتوم فكذا غيبته محتوم ، " فان له إرادات " في سائر الروايات " فان له بداءات وإرادات " أي يظهر من الله سبحانه فيه أمور بدائية في امتداد غيبته وزمان ظهوره وإرادات في الاظهار والاخفاء والغيبة و الظهور ، و " غايات " أي منافع ومصالح فيها ، و " نهايات " مختلفة لغيبته وظهوره بحسب ما يظهر للخلق من ذلك بسبب البداء . - إكمال الدين : ابن الوليد ، عن أحمد بن إدريس ، عن جعفر بن محمد الفزاري عن إسحاق بن محمد الصيرفي ، عن أبي هاشم ، عن فرات بن أحنف ، عن ابن طريف عن ابن نباته ، عن أمير المؤمنين أنه ذكر القائم فقال : أما ليغيبن حتى يقول الجاهل : ما لله في آل محمد حاجة . إكمال الدين : الوراق ، عن سعد ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن إسحاق بن محمد ( عن أبي هاشم ) عن فرات بن أحنف ، عن ابن نباته مثله . - إكمال الدين : ابن إدريس ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد بن مالك ، عن عباد بن يعقوب ، عن الحسن بن محمد ، عن أبي الجارود ، عن يزيد الضخم قال : سمعت أمير المؤمنين يقول : كأني بكم تجولون جولان النعم تطلبون المرعى فلا تجدونه . - إكمال الدين : ابن موسى ، عن الأسدي ، عن سعد ، عن محمد بن عبد الحميد و عبد الصمد بن محمد معا ، عن حنان بن سدير ، عن علي بن حزور ، عن ابن نباته قال : سمعت أمير المؤمنين يقول : صاحب هذا الامر الشريد الطريد الفريد الوحيد . - غيبة الشيخ الطوسي : جماعة ، عن التلعكبري ، عن أحمد بن علي ، عن أحمد بن إدريس عن ابن قتيبة ، عن الفضل ، عن إبراهيم بن الحكم ، عن إسماعيل بن عياش ، عن الأعمش ، عن أبي وائل قال : نظر أمير المؤمنين إلى ابنه الحسين فقال : إن ابني هذا سيد كما سماه ( رسول ) الله سيدا وسيخرج الله من صلبه رجلا باسم نبيكم فيشبهه في الخلق والخلق يخرج على حين غفلة من الناس وإماتة من الحق وإظهار من الجور والله لو لم يخرج لضرب عنقه يفرح لخروجه أهل السماء وسكانها يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا وظلما تمام الخبر . - نهج البلاغة : في بعض خطبه : فلبثتم بعده يعني نفسه ما شاء الله حتى يطلع الله لكم من يجمعكم ، ويضم نشركم . إلى آخر ما مر في كتاب الفتن . وقال ابن ميثم رحمه الله : قد جاء في بعض خطبه ما يجري مجرى الشرح لهذا الوعد قال : اعلموا علما يقينا أن الذي يستقبل قائمنا من أمر جاهليتكم وذلك أن الأمة كلها يومئذ جاهلية إلا من رحم الله فلا تعجلوا فيعجل الخوف بكم ، واعلموا أن الرفق بمن والأناة راحة وبقاء ، والامام أعلم بما ينكر ويعرف لينزعن عنكم قضاة السوء ، وليقبضن عنكم المراضين ، وليعزلن عنكم امراء الجور وليطهرن الأرض من كل غاش ، وليعملن بالعدل ، وليقومن فيكم بالقسطاس المستقيم ، وليتمنين أحياؤكم رجعة الكرة عما قليل فتعيشوا إذن ، فان ذلك كائن . الله أنتم بأحلامكم ، كفوا ألسنتكم ، وكونوا من وراء معايشكم ، فان الحرمان سيصل إليكم ، وإن صبرتم واحتسبتم واستيقنتم أنه طالب وتركم ومدرك آثاركم وآخذ بحقكم ، واقسم بالله قسما حقا إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون . وقال ابن أبي الحديد في شرح خطبة أوردها السيد الرضي في نهج البلاغة وهي مشتملة على ذكر بني أمية : هذه الخطبة ذكرها جماعة من أصحاب السير وهي متداولة منقولة مستفيضة وفيها ألفاظ لم يوردها الرضي . ثم قال : ومنها فانظروا أهل بيت نبيكم فان لبدوا فالبدوا وإن استنصروكم فانصروهم ليفرجن الله برجل منا أهل البيت بأبي ابن خيرة الإماء لا يعطيهم إلا السيف هرجا هرجا موضوعا على عاتقه ثمانية حتى تقول قريش لو كان هذا من ولد فاطمة لرحمنا فيغريه الله ببني أمية حتى يجعلهم حطاما ورفاتا ملعونين أينما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا . | |
|
عهد الوفاء الرتبــــــة
رقم العضوية : 44 الجنــس : المواليد : 25/06/1977 التسجيل : 21/01/2013 العمـــــــــــــــــر : 47 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 8799 نقـــــــــاط التقيم : 11721 السٌّمعَــــــــــــــة : 3 علم بلدك : مشرفة الاجتماعيات والكتاب الشيعي
| موضوع: رد: فيما روئ عن امير المؤمنين ع في القائم ع والملاحم الإثنين أبريل 01, 2013 9:01 pm | |
| شكر جزيلا للطرح القيم ننتظر المزيد من الابداع من اقلامكم الرائعه تحيتي وتقديري لكم وددي قبل ردي | |
|
أبو سجاد الرتبــــــة
رقم العضوية : 9 الجنــس : المواليد : 15/05/1973 التسجيل : 19/12/2012 العمـــــــــــــــــر : 51 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 10278 نقـــــــــاط التقيم : 14107 السٌّمعَــــــــــــــة : 6 علم بلدك : الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام مشرف منتدى الامام علي عليه السلام
| موضوع: رد: فيما روئ عن امير المؤمنين ع في القائم ع والملاحم الإثنين أبريل 01, 2013 9:56 pm | |
| بارك الله بجهودك أخي سلام الربيعي وجزاك الله خير الجزاء | |
|
سلام الربيعي الرتبــــــة
رقم العضوية : 14 الجنــس : المواليد : 28/08/1980 التسجيل : 27/12/2012 العمـــــــــــــــــر : 44 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 1714 نقـــــــــاط التقيم : 2638 السٌّمعَــــــــــــــة : 1 علم بلدك : الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام مشرف قسم الحجة الالهية
| موضوع: رد: فيما روئ عن امير المؤمنين ع في القائم ع والملاحم الثلاثاء أبريل 02, 2013 2:49 am | |
| شكرا جزيلا لكم علئ مروركم الكريم انرتم صفحتي ووفقكم الله | |
|