( النبي (ص) يلعن بني أمية وقريش والعرب )
عدد الروايات : ( 14 )
صحيح البخاري - كتاب الجهاد والسير - باب العون بالمدد
2899 - حدثنا : محمد بن بشار ، حدثنا : إبن أبي عدي وسهل بن يوسف ، عن سعيد ، عن قتادة ، عن أنس (ر) : أن النبي (ص) أتاه رعل وذكوان وعصية وبنو لحيان فزعموا أنهم قد أسلموا واستمدوه على قومهم فأمدهم النبي (ص) بسبعين من الأنصار ، قال أنس : كنا نسميهم القراء يحطبون بالنهار ويصلون بالليل فإنطلقوا بهم حتى بلغوا بئر معونة غدروا بهم وقتلوهم ، فقنت شهراً يدعو على رعل وذكوان وبني لحيان ، قال قتادة : وحدثنا : أنس أنهم قرءوا بهم قرآنا ألا بلغوا عنا قومنا بأنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا ثم رفع ذلك بعد.؟
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=2903 صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة - باب إستحباب القنوت في جميع الصلاة ....
677 - وحدثنا : عمرو الناقد ، حدثنا : الأسود بن عامر ، أخبرنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك : أن النبي (ص) قنت شهرا يلعن رعلا ً وذكوان وعصية عصوا الله ورسوله ، وحدثنا : عمرو الناقد ، حدثنا : الأسود بن عامر ، أخبرنا : شعبة ، عن موسى بن أنس ، عن أنس ، عن النبي (ص) بنحوه.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=1163 صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة - باب إستحباب القنوت في جميع الصلاة ....
677 - حدثنا : محمد بن المثنى ، حدثنا : عبد الرحمن ، حدثنا : هشام ، عن قتادة ، عن أنس : أن رسول الله (ص) قنت شهراً يدعو على أحياء من أحياء العرب ، ثم تركه.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=1164 مسند أحمد - أول مسند الكوفيين - حديث عمرو بن عبسة (ر)
- حدثنا : أبو المغيرة ، حدثنا : صفوان بن عمرو ، حدثني : شريح بن عبيد ، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ، عن عمرو بن عبسة السلمي قال : كان رسول الله (ص) يعرض يوماً خيلاً وعنده عيينة بن حصن بن بدر الفزاري ، فقال له رسول الله (ص) : أنا أفرس بالخيل منك فقال عيينة وأنا أفرس بالرجال منك فقال له النبي صلى الله عليه وسلم وكيف ذاك قال خير الرجال رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم جاعلين رماحهم على مناسج خيولهم لابسو البرود من أهل نجد فقال رسول الله (ص) : كذبت بل خير الرجال رجال أهل اليمن والإيمان يمان إلى لخم وجذام وعاملة ومأكول حمير خير من آكلها وحضرموت خير من بني الحارث وقبيلة خير من قبيلة وقبيلة شر من قبيلة والله ما أبالي أن يهلك الحارثان كلاهما لعن الله الملوك الأربعة : جمداء ومخوساء ومشرخاء وأبضعة وأختهم العمردة ، ثم قال : أمرني ربي عز وجل أن ألعن قريشاً مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين ثم قال : عصية عصت الله ورسوله غير قيس وجعدة وعصية ثم قال لأسلم وغفار ومزينة وأخلاطهم من جهينة خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوازن عند الله عز وجل يوم القيامة ، ثم قال شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب وأكثر القبائل في الجنة مذحج ومأكول ، قال : قال أبو المغيرة : قال صفوان : حمير حمير خير من آكلها قال : من مضى خير ممن بقي.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=18630 مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ذكر فضيلة أسلم وعفار ومزينة وغيرهم - رقم الحديث : ( 7062 )
7079 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنبأ : إبن وهب ، أخبرني معاوية بن صالح ، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ، عن عمرو بن عبسة السلمي رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يعرض الخيل و عنده عيينة بن بدر الفزاري فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : أنا أعلم بالخيل منك.
فقال عيينة : وأنا أعلم بالرجال منك ، فقال رسول الله (ص) فمن خير الرجال ؟ قال : رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم و رماحهم على مناسج خيولهم من رجال نجد ، فقال رسول الله (ص) : كذبت بل خير رجال اليمن ، والإيمان يمان إلى لخم وجذام ومأكول حمير خير من أكلها ، وحضرموت خير من بني الحارث ، والله ما أبالي لو هلك الحارثان جميعاً ، لعن الله الملوك الأربعة جمدا ، ومخوساً ، وأبضعة ، وأختهم العمردة ، ثم قال : أمرني ربي أن ألعن قريشاً مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين مرتين ، ثم قال : لعن الله تميم بن مرة خمساً وبكر بن وائل سبعاً ، ولعن الله قبيلتين من قبائل بني تميم مقاعس وملادس ثم قال : عصية عصت الله ورسوله عبد قيس ، وجعدة ، وعصمة ثم قال : أسلم و غفار ومزينة وأحلافهم من جهينة خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوزان عند يوم القيامة ، ثم قال : شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب ، وأكثر القبائل في الجنة مذحج ، هذا حديث غريب المتن صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
الرابط :
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=3016&idfrom=6901&idto=6902&bookid=74&startno=0 الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الإيمان - باب منه في المنافقين - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
437 - وعن سفينة : أن النبي (ص) كان جالساًً فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب ، رواه البزار ورجالة ثقات.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=90&idfrom=424&idto=445&bookid=87&startno=17 الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب ما جاء في قبائل العرب - الجزء : ( 10 ) - رقم الحديث : ( 44 )
16549 - .... لعن الله الملوك الأربعة : جمداء ومخوساء ومشرحاء وأبضعة وأختهم العمرّدة ، ثم قال : أمرني ربي عز وجل أن ألعن قريشاً فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم مرتين فصليت عليهم مرتين.
الرابط :
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=3227&idfrom=16766&idto=16788&bookid=87&startno=7 سنن النسائي - كتاب التطبيق - باب اللعن في القنوت
1077 - أخبرنا : محمد بن المثنى قال : ، حدثنا : أبو داود قال : ، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس ح وهشام ، عن قتادة ، عن أنس : أن رسول الله (ص) قنت شهراً قال : شعبة : لعن رجالاً ، وقال : هشام يدعو على أحياء من أحياء العرب ، ثم تركه بعد الركوع ، هذا قول هشام وقال : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس : أن النبي (ص) قنت شهراً يلعن رعلا وذكوان ولحيان.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=27&PID=1067 مسند البزار - البحر الزخار - ما أسند سفينة
3246 - حدثنا : السكن بن سعيد ، قال : ، نا : عبد الصمد ، قال : ، نا : أبي ، وحدثنا : حماد بن سلمة ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة (ر) : أن النبي (ص) كان جالساًً فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب.
تاريخ الطبري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 185 و 189 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... أبو سفيان بن حرب وأشياعه من بني أمية ، الملعونين في كتاب الله ، ثم الملعونين على لسان رسول الله في عدة مواطن ، وعدة مواضع ، لماضي علم الله فيهم وفي أمرهم ، ونفاقهم وكفر أحلامهم ، فحارب مجاهداً ، ودافع مكابداً ، وأقام منابذاً حتى قهره السيف ، وعلا أمر الله وهم كارهون ، فقتول بالإسلام غير منطو عليه ، وأسر الكفر غير مقلع عنه ، فعرفه بذلك رسول الله (ص) والمسلمون ، وميز له المؤلفة قلوبهم ، فقبله و ولده على علم منه ، فمما لعنهم الله به على لسان نبيه (ص) ، وأنزل به كتاباً قوله : والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلاّ طغياناً كبيراً ، ولا إختلاف بين أحد أنه أراد بها بني أمية ....
- اللهم العن أبا سفيان بن حرب ، ومعاوية إبنه ، ويزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم وولده ، اللهم العن أئمة الكفر ، وقادة الضلالة ، وأعداء الدين ، ومجاهدي الرسول ، ومغيري الأحكام ، ومبدلي الكتاب ، وسفاكي الدم الحرام.
إبن مزاحم المنقري - وقعة صفين - رقم الصفحة : ( 217 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نصر ، عن عبد الغفار بن القاسم ، عن عدى بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال : أقبل أبو سفيان ومعه معاوية ؟ ، فقال رسول الله (ص) : اللهم العن التابع والمتبوع ، اللهم عليك بالأقيعس ، فقال إبن البراء لأبيه : من الأقيعس ؟ ، قال : معاوية.
إبن مزاحم المنقري - وقعة صفين - رقم الصفحة : ( 220 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وخرج من فج فنظر رسول الله إلى أبى سفيان وهو راكب ومعاوية وأخوه ، أحدهما قائد والآخر سائق ، فلما نظر إليهم رسول الله (ص) قال : اللهم العن القائد والسائق والراكب ، قلنا : أنت سمعت رسول الله (ص) ؟ ، قال : نعم وإلاّ فصمتا أذناى ، كما عميتا عيناى.
تاريخ أبي الفداء - أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون - ( 30 من 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ورأى النبي (ص) أبا سفيان مقبلاًً ومعاوية يقوده ويزيد أخو معاوية يسوق به فقال : لعن الله القائد والراكب والسائق ، وقد روى : أن أبا سفيان قال : يا بني عبد مناف تلقفوهـا تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار.