منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
التربية عند أهل البيت عليهم السلام 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
التربية عند أهل البيت عليهم السلام 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة

منتدى ( ديني )( اجتماعي ) ( حضاري )( ثقافي )( علمي )( برامج العاب كمبيوتر )( فتاوي عامة )( مرئيات صوتيات )( تفسير احلام ) ( تقارير مصورة)
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التربية عند أهل البيت عليهم السلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جاسم الربيعي
الرتبــــــة
الرتبــــــة



رقم العضوية : 60
الجنــس : ذكر
المواليد : 15/07/1957
التسجيل : 21/02/2013
العمـــــــــــــــــر : 67
البـــــــــــــــــرج : السرطان
الأبـراج الصينية : الديك
عدد المساهمات : 64
نقـــــــــاط التقيم : 110
السٌّمعَــــــــــــــة : 0
علم بلدك : العراق
100%
15000
التربية عند أهل البيت عليهم السلام Jb12915568671

التربية عند أهل البيت عليهم السلام Empty
مُساهمةموضوع: التربية عند أهل البيت عليهم السلام   التربية عند أهل البيت عليهم السلام Emptyالخميس مارس 21, 2013 11:48 pm

التربية عند أهل البيت عليهم السلام


في تربية الطفل
عن النبي التربية عند أهل البيت عليهم السلام Sallaallaah: (أحبوا الصبيان وارحموهم)

وقال الإمام الصادق التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam: (إنّ الله ليرحم الرجل لشدة حبّه لولده).

وعنه أيضا التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam: (بر الرجل بولده برّه بوالديه)

ولا يكفي أن نحمل الحبّ لأولادنا في قلوبنا، بل ينبغي من الوالدين إظهار لهم من خلال السلوك مثل تقبيلهم.

جاء في الحديث الشريف عن الإمام علي التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam: (من قبّـل ولده كان له حسنه، ومن فرَّحه فرَّحه الله يوم القيامة)

وجاء رجل إلى النبي التربية عند أهل البيت عليهم السلام Sallaallaah فقال: ما قبّـلت صبياً قط، فلما ولى قال النبي التربية عند أهل البيت عليهم السلام Sallaallaah: (هذا رجل عندنا إنه من أهل النار)

وكذلك بإدخال الفرح إلى قلوبهم من خلال حمل الهدايا لهم والتوسعة عليهم.

قال النبي التربية عند أهل البيت عليهم السلام Sallaallaah: من دخل السوق فاشترى تحفة فحملها إلى عياله كان كحامل صدقة إلى قوم محاويج، وليبدأ بالإناث قبل الذكور، فإنه من فرح ابنه فكأنما اعتق رقبة من ولد اسماعيل.

(ليس منّا من وسّع عليه ثمّ قتر على عياله).

الاهتمام بوجود الطفل
إنّ الطفل بحاجة أيضا في السبع السنوات الأولى من حياته إلى شعوره بأنه يحتل في قلوب والديه مكاناً مهماً سواءً أكان ذكراً أو أنثى، ذكياً أو بليداً، جميلاً أو قبيحاً.. وينبغي للوالدين الانتباه إلى هذه الناحية، مثل الإصغاء إليه حين يتحدث... وأخذ مشورته في القضايا العائدة إليه... واحترام رأيه حين يختار.. ونحن نلحظ أن المربي الإسلامي يوجهنا إلى هذه المعاني.. ففي قصة إبراهيم الذي جاءه الأمر الإلهي في الذبح، ومع أن الأمر الإلهي لا يتغير ولا يتبدل، لكن إبراهيم التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam لا ينفذه إلا بعد المشورة: ﴿ يا بنيّ إنّي أرى في المنام أنّي أذبحك، فانظر ماذا ترى﴾

كذلك سيدة النساء الزهراء التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam تحرص على إسماع أبنائها دعاءها لهم في صلاة الليل مع استحباب إخفائه، والسبب واضح لتأكيد اهتمامها بهم وبأنّهم يحتلّون في قلبها مكاناً، الأمر الذي دعاهم إلى الاستغراب والتساؤل عن السبب في أن يكونوا في المرتبة الأخيرة في تعدادها للمؤمنين في ركعة الوتر، فتقول لهم التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam: (الجار ثم الدار).

إنّ من المؤسف أن نجد بعض الآباء لا يهتمون بوجود الأبناء فيتجاهلونهم في وجود الضيوف، فلا يقدمون لهم الطعام ولا تعطى لهم فرصة في الحديث...الخ.

تمتّع الطفل بالحركة الكافية:
لابدّ أن يحصل الطفل على الحرية في المرحلة الأولى من حياته، فلا بدّ أن يجد المكان المناسب له في لعبه وحركته وترتيب لوازمه دون تدخّل الكبار.. ولا بدّ أن يجد الحرية في الحركة دون تحذير.. وأن لا يجد من يعيد ترتيب ممتلكاته بعد أن رتبها بنفسه.. وأن يجد الحرية في ارتداء ما يعجبه من الملابس واختيار ألوانها... فما دام هو السيد في هذه المرحلة وهو الأمير فلا بدّ أن يكون ترتيب البيت بشكل يتناسب مع حركته ووضعه كذلك يجدر بالوالدين التحلي بالصبر للحصول على النتائج الحسنة.

مظاهر الغيرة عند الطفل وكيفية معالجتها
إنّ كثرة الأولاد ليست سبباً في شجار الإخوة فيما بينهم كما تتصور بعض الأمهات الكريمات.. بل الغيرة أحد أهم أسباب العراك بين أفراد الأسرة... والغيرة من الأمراض التي تدخل بيوتنا بدون إذن وتسلب راحتنا.. ولذا ينبغي الحرص على سلامة صحة الطفل النفسية في السبع سنوات الأولى من عمره أكثر من الاهتمام بصحته الجسدية.. وكثير من الأمراض الجسدية التي تصيب الطفل في هذه المرحلة تكون نتيجة لسوء صحته النفسية.. والغيرة من الأمراض النفسية الخطيرة التي تصيب الطفل في المرحلة الأولى من حياته نسبة إلى غيرها من الأمراض، كالكذب والسرقة وعدم الثقة بالنفس.. فالغيرة تسلب قدرة الطفل وفعاليته وحيويته كالسرطان للجسد.

ويمكن للوالدين تشخيص المرض عند أطفالهم من معرفة مظاهره ودلائله... فكما إن الحمى دليل التهاب في الجسم... كذلك للغيرة علائم بوجودها نستدل عليها وفي السطور القادمة سنتحدث عن مظاهر الغيرة عند الطفل.

إنّ الشجار بين الأخوة من أبرز معالم مرض الغيرة... وكذلك بكاء الصغير لأتفه الأسباب، فقد نجده في بعض الأحيان يبكي ويعلو صراخه لمجرد استيقاظه من النوم، أو لعدم تلبية طلبه بالسرعة الممكنة، أو لسقوطه على الأرض... أما العبث في حاجات المنزل فهو مظهر آخر للغيرة التي تحرق قلبه وبالخصوص حين ولادة طفل جديد في الأسرة... أما الانزواء وترك مخالطة الآخرين فهو أخطر مرحلة يصل إليها المريض في وقت يتصور فيه الوالدان أنه يلعب ويلهو ولا يودّ الاختلاط مع أقرانه، وإن له هواية معينة تدفعه إلى عدم اللعب معهم، أو إنه هادئ ووديع يجلس طوال الوقت جنب والديه في زيارتهم للآخرين.. ولا يعلم الوالدان إن الغيرة حين تصل إلى الحد الأعلى تقضي على مرحه وحيويته تاركاً الاختلاط مع الآخرين ومنطوياً على نفسه.

إن الغيرة وأي مرض نفسي أو جسدي لا بدّ أن يأتي عارضاً على سلامتنا، ولا يمكن أن يكون فطرياً... فالسلامة هي أصل للخلقة وهي من الرحمن التي ألزم الله بها نفسه عزّ وعلا ﴿ كتب ربّكم على نفسه الرحمة﴾

والغيرة تبدو واضحة للوالدين في الطفل في مرحلته الأولى... وتختفي مظاهرها (فقط) بعد السابعة، حيث يتصور الوالدان أن طفلهما أصبح كبيراً لا يغار، وهو خطأ.. فالطفل في المرحلة الثانية من حياته يقل اهتمامه واعتماده على والديه ويجد له وسطاً غير الأسرة بين أصدقائه ورفاقه في المدرسة أو الجيران... ولا تنعكس مظاهرها إلا في شجاره مع إخوانه في الأسرة... أما في المجتمع فله القسط الأوفر من آثار الغيرة التي يصاب بها الأبناء.

أمّا أسباب الغيرة عند الطفل في المرحلة الأولى من عمره، فهي كالتالي:

إنّ الكائن البشري صغيراً أم كبيراً، امرأة أو رجلاً أسود أو أبيض.. يمتلك قيمة وجودية من خلال سجود الملائكة له ﴿وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم﴾

إضافة إلى إن كل المخلوقات جاءت لتأمين احتياجاته ومسخرة لخدمته ﴿ وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعاً منه﴾

وفي الحديث القدسي: ﴿يا ابن آدم خلقت الأشياء لأجلك وخلقتك لأجلي﴾.

وقيمة أخرى إنّه يحمل نفحة من روح الله بخلاف الكائنات الأخرى ﴿ فإذا سويته ونفخت فيه من روحي﴾
ولأهمية وجود الكائن الإنساني اختصت به أحكام الإلهية منذ ولادته، مثل حرمة قتله ووجوب دفع الدية حين تعرضه لأيّ أذى مثل خدشه أو جرحه أو جنونه، وحتى الطريق الذي يسير فيه لا يجوز تعريضه للأذى فيه بأن ترمي الأوساخ فيه أو تقطع الطريق عنه بسيارة أو حاجة، حتى وقوفك للصلاة فيه... إلى غير ذلك من الأحكام الشرعية التي تعكس لنا مدى اهتمام الخالق بوجود الإنسان ووجوب احترامنا له.

وحين يتعرض الطفل إلى تجاهل الآخرين يبرز العناد كوسيلة دفاعية لما يتعرض له من أذى في عدم الاهتمام به... كذلك حين يهتم الوالدان بواحد ويتجاهلان الآخر.. ولقد رفض المربي الإسلامي هذا التعامل مع الأبناء لأنه يزرع الحقد في قلبه لأفراد أسرته وحتى لأبويه وللناس... فلقد أبصر رسول الله التربية عند أهل البيت عليهم السلام Sallaallaah رجلاً له ولدان فقبّـل أحدهما وترك الآخر... فقال رسول الله التربية عند أهل البيت عليهم السلام Sallaallaah: (فهلا واسيت بينهما)

هل تجب المساواة بين الأبناء ؟
إنّ التربية الإسلامية ترفض من الأبوين الاهتمام بطفل مقابل تجاهلهم الآخر.. ولكن لا بأس بالاهتمام بواحد أو أكثر من الأبناء الآخرين مع عدم تجاهل أحد منهم.. والقرآن الكريم حين يتعرض إلى قصة يوسف وإخوته الذين حقدوا عليه وألقوه في البئر، يقرّ إن نبي الله يعقوب كان يهتم ويحب جميع أبنائه ولكنه يخص يوسف بنصيب أكبر لما يجد فيه من خير يفوق إخوته... تقول الآية الكريمة عن لسان إخوة يوسف: ﴿إذ قالوا ليوسف أحبّ إلى أبينا منّا﴾

ولم يقل إخوة يوسف إن أباهم ينفرد بحبّ يوسف دونهم، لأن تفضيل الوالدين لطفل على آخر ـ مع عدم تجاهل أي أحد من الأبناء ـ يدفع بالجميع إلى منافسة الطفل الذي اختص بالعناية في الميزة التي لأجلها اكتسب الأفضلية في قلب والديه.. وتجعل الأبناء في حلبة السباق إلى فعل الخير.

ويجدر بالآباء أن يمتلكوا الحكمة في الميزة التي بها يتّم التفضيل بين الأبناء.. حين تكون للمعاني الحقيقية مثل الاستجابة لفعل الخير والبرّ بالآخرين وامتلاك صفة الكرم والصبر على الأذى.. فمن الصحيح أن يغدق الوالدان الحبّ لطفل أهدى لعبته المحبّبة لآخر مستضعف قبال إخوته الذين يحرصون على أشيائهم... إنّ هذا التفضيل يدفعهم إلى منافسته في هذا الفعل.. طبعاً التربية الإسلامية لا تشترط التفضيل، بل تراه صحيحاً.. فعن أحد الرواة قال:

سألت أبا الحسن التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam عن الرجل يكون له بنون، أيفضّل أحدهم على الآخر ؟ قال التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam: (نعم لا بأس به قد كان أبي عليه السلام يفضلني على عبد الله).

إنّ بعض الأمهات حين يفضلن طفلاً على آخر لامتلاكه صفة الجمال أو لأنه ذكر، فإن هذا النوع من التفضيل خطأ في المنظور الإسلامي، ذلك لأنّ الجمال أو الذكورة أو غيرها من المعاني لا يمكن التسابق فيها..

فلا يملك الطفل القدرة على أن يكون أجمل من أخيه الذي اكتسب الحظوة عند أبيه...وعندها لا يكون أمام الطفل إلاّ منفذ واحد للخروج من أزمته النفسية وهو الغيرة والحقد على من حوله في الأسرة والمجتمع.. (البحار:المتقين علي التربية عند أهل البيت عليهم السلام Alaihsalam إنّه قال: (ما سألت ربّي أولاداً نضر الوجه، ولا سألته ولداً حسن القامة، ولكن سألت ربي أولاداً مطيعين لله وجلين منه، حتى إذا نظرت إليه وهو مطيع لله قرّت عيني).
المقارنة بين الأبناء:
إنّ استخدام الوالدين المقارنة بين الأبناء اسلوب مزعج لهم.. فكما أن الزوجة تنزعج حين يطلب الزوج منها أن تكون مثل الجارة ماهرة في إعداد الحلوى... أو يزعجها أيضا تعنيفه لها رافضاً منها أن تكون مثل الجارة مهملة في ترتيب البيت... إضافة إلى الآثار الأخرى من انكماشها وعدم ارتياحها من الطرف الآخر المقارن معها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سلام الربيعي
الرتبــــــة
الرتبــــــة
سلام الربيعي


رقم العضوية : 14
الجنــس : ذكر
المواليد : 28/08/1980
التسجيل : 27/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 44
البـــــــــــــــــرج : العذراء
الأبـراج الصينية : القرد
عدد المساهمات : 1714
نقـــــــــاط التقيم : 2638
السٌّمعَــــــــــــــة : 1
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام
التربية عند أهل البيت عليهم السلام 1%20(35)
العمل/الترفيه مشرف قسم الحجة الالهية
التربية عند أهل البيت عليهم السلام Jb12915568671

التربية عند أهل البيت عليهم السلام Wis12

التربية عند أهل البيت عليهم السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية عند أهل البيت عليهم السلام   التربية عند أهل البيت عليهم السلام Emptyالأحد مارس 24, 2013 8:28 pm

بارك الله فيك اخي جاسم الربيعي موضوع قيم
وجزاك الله خير الجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عهد الوفاء
الرتبــــــة
الرتبــــــة
عهد الوفاء


رقم العضوية : 44
الجنــس : انثى
المواليد : 25/06/1977
التسجيل : 21/01/2013
العمـــــــــــــــــر : 47
البـــــــــــــــــرج : السرطان
الأبـراج الصينية : الثعبان
عدد المساهمات : 8799
نقـــــــــاط التقيم : 11721
السٌّمعَــــــــــــــة : 3
علم بلدك : التربية عند أهل البيت عليهم السلام Female42
100%
التربية عند أهل البيت عليهم السلام 1%20(35)
العمل/الترفيه مشرفة الاجتماعيات والكتاب الشيعي
التربية عند أهل البيت عليهم السلام Jb12915568671

التربية عند أهل البيت عليهم السلام MItD6

التربية عند أهل البيت عليهم السلام Images?q=tbn:ANd9GcTmdd7lEt3SCZnI-S7PidJBH88XnslrtqVLFfZ1MDK3aauoJjvd




التربية عند أهل البيت عليهم السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية عند أهل البيت عليهم السلام   التربية عند أهل البيت عليهم السلام Emptyالثلاثاء مارس 26, 2013 6:37 am

تسلم على الموضوع القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التربية عند أهل البيت عليهم السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإمام لحسن عليه السلام كريم أهل البيت عليهم السلام
» طب اهل البيت عليهم السلام
» حب آل البيت...عليهم السلام..♥
» ما هو أمر أهل البيت عليهم السلام؟
»  شهر حزن أهل البيت عليهم السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة :: آلُمْنْتْڊيُآتْ آلُآجتْمْآعٌيُة :: منتدى الاسرة والمجتمع والطفل-
انتقل الى: