هل بايع الإمام علي (ع) الخلفاء الثلاثه
عدد الروايات : ( 12 )
صحيح البخاري - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
- حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة .... فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي (ص) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاًً ، ولم يؤذن بها أبابكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت إستنكر علي وجوه الناس فإلتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن أئتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر .....
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3913&doc=0 --------------------------------------------------------------------------------
صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي (ص) .... - رقم الحديث : ( 3304 )
- حدثني : محمد بن رافع ، أخبرنا : حجين ، حدثنا : ليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة .... فاطمة فلما توفيت إستنكر علي وجوه الناس فإلتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن أئتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب ، فقال عمر لأبي بكر : والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبوبكر : وما عساهم أن يفعلوا بي إني ....
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3304&doc=1 --------------------------------------------------------------------------------
تاريخ أبي الفداء - ( 18 من 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى الزهري ، عن عائشة قالت : لم يبايع علي أبابكر حتى ماتت فاطمة وذلك بعد ستة أشهر لموت أبيها (ص) ، فأرسل علي إلي أبي بكر (ر) فأتاه في منزله فبايعه وقال علي : ما نفسنا عليك ما ساقه الله إليك من فضل وخير ولكنا نرى أن لنا في هذا الأمر شيئاًً فإستبددت به دوننا وما ننكر فضلك .
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=ننكر#SR1 --------------------------------------------------------------------------------
صحيح إبن حبان - كتاب السير - باب الغنائم وقسمتها
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4913 - أخبرنا : محمد بن عبيد الله بن الفضل الكلاعي ، بحمص قال : ، حدثنا : عمرو بن عثمان بن سعيد ، قال : ، حدثنا : أبي ، عن شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، قال : ، حدثني : عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) فيما أفاء الله على رسوله وفاطمة رضوان الله عليها حينئذ تطلب صدقة رسول الله (ص) التي بالمدينة وفدك ، وما بقي من خمس خيبر ، قالت عائشة : فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركناه صدقة ، إنما يأكل آل محمد من هذا المال ، ليس لهم أن يزيدوا على المأكل ، وإني والله ، لا أغير شيئاًً من صدقات رسول الله (ص) ، عن حالها ، التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ، ولأعملن فيها بما عمل فيها رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر ، أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً ، فوجدت فاطمة ، على أبي بكر من ذلك ، فهجرته فلم تكلمه ، حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها علي بن أبي طالب (ر) ليلاًً ، ولم يؤذن بها أبابكر ، فصلى عليها علي ، وكان لعلى من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت فاطمة رضوان الله عليها ، إنصرفت وجوه الناس عن علي ، حتى أنكرهم ، فضرع علي عند ذلك إلى مصالحة أبي بكر ، ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر ، أن أئتنا ....
الرابط :
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=437498http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441085 --------------------------------------------------------------------------------
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب قسم .... - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 13002 )
11936 - أخبرنا : أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار ببغداد ، أنا : إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا : أحمد بن منصور ، ثنا : عبد الرزاق ، أنا : معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة (ر) : أن فاطمة والعباس (ر) أتيا أبابكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) ، وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر ، فقال لهما أبوبكر : سمعت رسول الله (ص) : يقول : لا نورث ، وما تركناه صدقة ، إنما يأكل آل محمد من هذا المال ، والله إني لا أدع أمراًًً رأيت رسول الله (ص) يصنعه بعد إلاّ صنعته ، قال : فغضبت فاطمة (ر) وهجرته فلم تكلمه حتى ماتت ، فدفنها علي (ر) ليلاًً ولم يؤذن بها أبابكر (ر) ، قالت عائشة (ر) : فكان لعلي (ر) من الناس وجه حياة فاطمة (ر) ، فلما توفيت فاطمة (ر) : أنصرف وجوه الناس عنه عند ذلك ، قال معمر : قلت للزهري : كم مكثت فاطمة بعد النبي قال : ستة أشهر ، فقال رجل للزهري : فلم يبايعه علي (ر) حتى ماتت فاطمة (ر) ، قال : ولا أحد من بني هاشم ، رواه البخاري في الصحيح من وجهين ، عن معمر ، ورواه مسلم ، عن إسحاق بن راهويه وغيره ، عن عبد الرزاق ، وقول الزهري في قعود علي ، عن بيعة أبي بكر (ر) حتى توفيت فاطمة (ر) منقطع ، وحديث أبي سعيد الخدري (ر) في مبايعته إياه حين بويع بيعة العامة بعد السقيفة أصح ، ولعل الزهري أراد قعوده عنها بعد البيعة ، ثم نهوضه إليها وقيامه بواجباتها ، والله أعلم.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=593836 --------------------------------------------------------------------------------
الطبراني - مسند الشاميين - ما إنتهى إلينا من مسند بشر
3024 - حدثنا : أبو زرعة ، ثنا : أبو اليمان ، قال : ، أخبرنا : شعيب ، عن الزهري ، حدثني : عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته ، أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله على رسوله ، وفاطمة حينئذ تطلب صدقة النبي (ص) التي بالمدينة وما بقي من خمس خيبر ، قالت عائشة : فقال أبوبكر : أن النبي (ص) قال : لا نورث ، ما تركنا صدقة إنما كان يأكل آل محمد من هذا المال - يعني مال الله - ليس لهم أن يزيدوا على المأكل ، وإني والله لا أغير صدقات النبي (ص) ، عن حالها التي كانت عليها في عهد النبي (ص) ، ولأعملن فيها بما عمل رسول الله (ص) فيها ، فأبى أبوبكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، فهجرته ، فلم تكلمه حتى ماتت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها علي بن أبي طالب (ر) ليلاًً ، ولم يؤذن بها أبابكر ، وصلى عليها علي ، وكان لعلى من الناس وجه حياة فاطمة كلها ، فلما توفيت فاطمة إنصرفت وجوه الناس عن علي ، ففزع علي عند ذلك إلى مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن بايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن أئتنا ولا يأتنا معك أحد ، وكره علي : أن يشهدهم عمر ، لما يعلم من شدة عمر ، فقال عمر لأبي بكر : لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبوبكر : وما عسى أن يفعلوا بي ، والله لآتينهم ، فدخل عليهم أبوبكر ، فتشهد علي ، ثم قال : إنا قد عرفنا يا أبابكر فضيلتك ، وما قد أعطاك الله عز وجل ، وأنا لم ننفس عليك خيراًًً ساقه الله إليك ، ولكنك قد إستبددت علينا بأمر ، وكنا نرى أن لنا نصيباًً ، وذكر علي قرابته من رسول الله (ص) وحقه ، فلم يزل علي يتكلم حتى فاضت عيناً أبي بكر ، فلما تكلم أبوبكر قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي أن أصل من قرابتي ، فأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الصدقات ، فإني لم آل فيها ، عن الخير ، وإني لم أكن لأترك فيها أمراً رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيها إلاّ صنعته ، فقال علي : موعدك العشية للبيعة ، فلما صلى أبوبكر صلاة الظهر أربعاًً رقي على المنبر ، فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه ، عن البيعة ، وعذره ببعض الذي إعتذر إليه على من الأمر ، فتشهد علي فعظم حق أبي بكر ، وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكار فضيلته التي فضله الله بها ، قال : ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيباًً إستبددتم علينا به ، فوجدنا في أنفسنا ، فسر بذلك المسلمون ، وقالوا لعلي : أصبت : ، وكان المسلمون إلى علي قريباًً حين راجع على الأمر المعروف.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=492068 --------------------------------------------------------------------------------
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 22 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأما الذى يقوله جمهور المحدثين وأعيانهم ، فإنه (ع) إمتنع من البيعة ستة أشهر ، ولزم بيته فلم يبايع حتى ماتت فاطمة (ع) فلما ماتت بايع طوعاً.
- وفي صحيحي مسلم والبخاري : كانت وجوه الناس إليه وفاطمة باقية بعد فلما ماتت فاطمة (ع) إنصرفت وجوه الناس عنه ، وخرج من بيته فبايع أبابكر ، وكانت مده بقائها بعد أبيها (ع) ستة أشهر.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 12 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فقال علي : يا معشر المهاجرين ، الله الله ! لا تخرجوا سلطان محمد ، عن داره وبيته إلى بيوتكم ودوركم ، ولا تدفعوا أهله ، عن مقامه في
الناس وحقه ، فوالله : يا معشر المهاجرين ، لنحن أهل البيت أحق بهذا الأمر منكم ، أما كان منا القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ،
العالم بالسنة ، المضطلع بأمر الرعية ! والله إنه لفينا ، فلا تتبعوا الهوى ، فتزدادوا من الحق بعداً ، فقال بشير بن سعد : لو كان هذا الكلام سمعته منك الأنصار يا علي قبل بيعتهم لأبي بكر ، ما إختلف عليك إثنان ، ولكنهم قد بايعوا ، وإنصرف علي إلى منزله ، ولم يبايع ، ولزم بيته حتى ماتت فاطمة فبايع.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة ، تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 31 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قالوا : يا خليفة رسول الله ، إن هذا الأمر لا يستقيم ، وأنت أعلمنا بذلك ، إنه إن كان هذا لم يقم لله دين ، فقال : والله لولا ذلك وما أخافه من رخاوة هذه العروة ما بت ليلة ولي في عنق مسلم بيعة ، بعدما سمعت ورأيت من فاطمة ، قال : فلم يبايع علي كرم الله وجهه حتى ماتت فاطمة (ر) ، ولم تمكث بعد أبيها إلاّ خمساًً وسبعين ليلة قال : فلما توفيت أرسل علي إلى أبي بكر : أن أقبل إلينا ، فأقبل أبوبكر حتى دخل على علي وعنده بنو هاشم فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد يا أبابكر : فإنه لم يمنعنا أن نبايعك إنكاراً لفضيلتك ، ولا نفاسة عليك ، ولكنا كنا نرى أن لنا في هذا الأمر حقاً ، فإستبددت علينا ، ثم ذكر علي قرابته من رسول الله (ص) ، فلم يزل يذكر ذلك حتى بكى أبوبكر .....
--------------------------------------------------------------------------------
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة ، تحقيق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 20 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال : فلم يبايع علي كرم الله وجهه حتى ماتت فاطمة (ر) ، ولم تمكث بعد أبيها إلاّ خمساًً وسبعين ليلة قال : فلما توفيت أرسل علي إلى أبي بكر : أن أقبل إلينا ، فأقبل أبوبكر حتى دخل على علي وعنده بنو هاشم فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد يا أبابكر : فإنه لم يمنعنا أن نبايعك إنكار لفضيلتك ، ولا نفاسة عليك ، ولكنا كنا نرى أن لنا في هذا الأمر حقاً ، فإستبددت علينا ، ثم ذكر على قرابته من رسول الله (ص) ، فلم يزل يذكر ذلك حتى بكى أبوبكر ....