( الكفر الصريح لبني أمية لعنهم الله )
عدد الروايات : ( 8 )
تاريخ أبي الفداء - أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون - ( 30 من 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد روى : أن أبا سفيان قال : يا بني عبد مناف تلقفوها تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار.
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=30&SW=تلقفوها#SR1 --------------------------------------------------------------------------------
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 185 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومنه ما يرويه الرواة من قوله : يا بنى عبد مناف تلقفوها تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار ، وهذا كفر صراح يلحقه به اللعنة من الله كما لحقت الذين كفروا من بنى إسرائيل على لسان داود وعيسى إبن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون.
- ومنه ما يروون من وقوفه على ثنية أحد بعد ذهاب بصره ، وقوله لقائده : ههنا ذببنا محمداًً وأصحابه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 53 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال الشعبى : فلما دخل عثمان رحله دخل إليه بنو أمية حتى إمتلأت بهم الدار ، ثم أغلقوها عليهم ، فقال أبو سفيان بن حرب : أعندكم أحد من غيركم ؟ ، قالوا : لا ، قال : يا بنى أمية ، تلقفوها تلقف الكرة ، فوالذي يحلف به أبو سفيان ، ما من عذاب ولا حساب ، ولا جنة ولا نار ، ولا بعث ولا قيامة ! قال : فانتهره عثمان ، وساءه بما قال : وأمر بإخراجه.
--------------------------------------------------------------------------------
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 175 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومنه ما روته الرواة عنه من قوله يوم بيعة عثمان : تلقفوها يا بني عبد شمس تلقف الكرة ، فوالله ما من جنة ولا نار ، وهذا كفر صراح يلحقه اللعنة من الله.
- ومنه ما يروى من وقوفه على ثنية أحد من بعد ذهاب بصره وقوله لقائده : هاهنا رمينا محمداًً وقتلنا أصحابه.
--------------------------------------------------------------------------------
محمد بن عقيل - النصائح الكافية - رقم الصفحة : ( 261 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومنه ما يرويه الرواة من قوله : يا بني عبد مناف تلقفوها تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار ، وهذا كفر صراح يلحقه به اللعنة من الله كما لحقت الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون.
- ومنه ما يروون من وقوفه على ثنية أحد بعد ذهاب بصره وقوله لقائده : ههنا ذببنا محمداًً وأصحابه.