بشار
مدير عام المنتدى رقم العضوية : 1 الجنــس : المواليد : 11/05/1992 التسجيل : 07/12/2012 العمـــــــــــــــــر : 32 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 3576 نقـــــــــاط التقيم : 7183 السٌّمعَــــــــــــــة : 29 علم بلدك : الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام _البوابة مدير المنتدى
| موضوع: تعقيب صلاة المَغرب عَن مِصْباح المتهجّد الجمعة فبراير 01, 2013 5:38 am | |
|
تعقيب صلاة المَغرب عَن مِصْباح المتهجّد تقول بعد تسبيح الزّهراء (عليها السلام): اِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّون عَلَى النَّبِيِّ يا اَيُّهَا الَّذينَ امَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد النَّبِيِّ وَعَلى ذُرِّيَّتِهِ وَعَلى اَهـْلِ بَـيْتِـهِ ثمّ تقول سبع مرّات: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ وثلاثاً: اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يَفْعَلُ ما يَشاءُ وَلا يَفْعَلُ ما يَشاءُ غَيْرُهُ ث مّ قُل: سُبْحانَكَ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ اغْفِرْ لي ذُنُوبي كُلَّها جَميعاً فَاِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ كُلَّها جَميعاً اِلاّ اَنْتَ. ثمّ تصلّي نافلة المغرب وهي أربع ركعات بسلامين ولا تتكلّم بينهما بشيء وقال الشّيخ: روي انّه يقرأ في الرّكعة الاُولى سورة قُلْ يا اَيُّهَا الْكافِرُونَ وفي الثّانية قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ ويقرأ في الاُخريين ما شاء وروي انّ الإمام علي النّقي (عليه السلام) كان يقرأ في الرّكعة الثّالثة سورة الحمد وأوّل سورة الحديد الى وهُوَ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدُور وفي الرّابعة الحمد وآخر سورة الحشر أي من لَوْ اَنْزَلْنا هذا الْقُرْانَ الى آخر السّورِة، ويستحبّ أن تقول في السّجدة الأخيرة من النّوافل في كلّ ليلة سيّما في ليلة الجمعة سبع مرّات: اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَريمِ وَاسْمِكَ الْعَظيمِ وَمُلْكِكَ الْقَديمِ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاَنْ تَغْفِرَ لي ذَنْبِيَ الْعَظيمَ اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الْعَظيمَ اِلاَّ الْعَظيمُ فإذا فرغت من النّافلة فعقّب بما شئت وتقول عشراً: ما شاءَ اللهُ لا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ اَسْتَغْفِرُ اللهَ ثمّ تقول: اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ وَعَزائِمِ مَغْفِرَتِكَ وَالنَّجاةُ مِنَ النّارِ وَمِنْ كُلِّ بِلِيَّة وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ وَالرِّضْوانِ في دارِ السَّلامِ وَجَوارِ نَبِيِّكَ مُحَمَّد عَلَيْهِ وَآلِهِ اَلسَّلامُ اَللّـهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَة فَمِنْكَ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ اَسْتَغْفِرُكَ وَاَتُوبُ اِلَيْكَ. | |
|