أبو سجاد الرتبــــــة
رقم العضوية : 9 الجنــس : المواليد : 15/05/1973 التسجيل : 19/12/2012 العمـــــــــــــــــر : 51 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 10278 نقـــــــــاط التقيم : 14107 السٌّمعَــــــــــــــة : 6 علم بلدك : الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام مشرف منتدى الامام علي عليه السلام
| موضوع: معاجز الأمام الحجة عجل الله فرجه نقلا" عن أحمد بن الدينوري الأحد أبريل 28, 2013 1:38 pm | |
| - كتاب النجوم : روينا باسنادنا إلى الشيخ أبي جعفر محمد بن جرير الطبري باسناده يرفعه إلى أحمد الدينوري السراج المكنى بأبي العباس الملقب بآستاره قال : انصرفت من أردبيل إلى دينور أريد أن أحج وذلك بعد مضي أبي محمد الحسن بن علي بسنة أو سنتين وكان الناس في حيرة فاستبشر أهل دينور بموافاتي واجتمع الشيعة عندي فقالوا : اجتمع عندنا ستة عشر ألف دينار من مال الموالي ونحتاج أن نحملها معك وتسلمها بحيث يجب تسليمها . قال : فقلت : يا قوم هذه حيرة ولا نعرف الباب في هذا الوقت ، قال : فقالوا : إنما اخترناك لحمل هذا المال لما نعرف من ثقتك وكرمك فاعمل على أن لا تخرجه من يديك إلا بحجة .
قال : فحمل إلي ذلك المال في صرر باسم رجل رجل ، فحملت ذلك المال وخرجت فلما وافيت قرميسين كان أحمد بن الحسن بن الحسن مقيما بها فصرت إليه مسلما فلما لقيني استبشر بي ثم أعطاني ألف دينار في كيس وتخوت ثياب ألوان معكمة لم أعرف ما فيها ثم قال لي : احمل هذا معك ولا تخرجه عن يدك إلا بحجة قال : فقبضت المال والتخوت بما فيها من الثياب .
فلما وردت بغداد لم يكن لي همة غير البحث عمن أشير إليه بالنيابة فقيل لي إن ههنا رجلا يعرف بالباقطاني يدعي بالنيابة وآخر يعرف بإسحاق الأحمر يدعي النيابة وآخر يعرف بأبي جعفر العمري يدعي بالنيابة قال : فبدأت بالباقطاني وصرت إليه فوجدته شيخا مهيبا له مروءة ظاهرة ، وفرس عربي ، وغلمان كثير ، و يجتمع الناس ( عنده ) يتناظرون .
قال : فدخلت إليه وسلمت عليه فرحب وقرب وسر وبر قال : فأطلت القعود إلى أن خرج أكثر الناس ، قال : فسألني عن ديني فعرفته أني رجل من أهل دينور ، وافيت ومعي شئ من المال أحتاج أن أسلمه ، فقال لي أحمله : قال : فقلت : أريد حجة قال : تعود إلي في غد قال : فعدت إليه من الغد فلم يأت بحجة وعدت إليه في اليوم الثالث فلم يأت بحجة .
قال : فصرت إلى إسحاق الأحمر فوجدته شابا نظيفا ، منزله أكبر من منزل الباقطاني وفرسه ولباسه ومروءته أسرى وغلمانه أكثر من غلمانه ، ويجتمع عنده من الناس أكثر مما يجتمع عند الباقطاني قال : فدخلت وسلمت فرحب و قرب قال : فصبرت إلى أن خف الناس قال : فسألني عن حاجتي فقلت له : كما قلت للباقطاني وعدت إليه ثلاثة أيام فلم يأت بحجة .
قال : فصرت إلى أبي جعفر العمري فوجدته شيخا متواضعا ، عليه مبطنة بيضاء قاعد على لبد في بيت صغير ليس له غلمان ولا من المروءة والفرس ما وجدت لغيره ، قال : فسلمت فرد الجواب وأدناني وبسط مني ثم سألني عن حالي فعرفته أني وافيت من الجبل وحملت مالا قال : فقال : إن أحببت أن يصل هذا الشئ إلى من يجب أن يصل إليه تخرج إلى سر من رأى وتسأل دار ابن الرضا وعن فلان بن فلان الوكيل وكانت دار ابن الرضا عامرة بأهلها فإنك تجد هناك ما تريد .
قال : فخرجت من عنده ومضيت نحو سر من رأى وصرت إلى دار ابن الرضا وسألت عن الوكيل فذكر البواب أنه مشتغل في الدار وأنه يخرج آنفا فقعدت على الباب أنتظر خروجه فخرج بعد ساعة فقمت وسلمت عليه وأخذ بيدي إلى بيت كان له ، وسألني عن حالي وما وردت له فعرفته أني حملت شيئا من المال من ناحية الجبل وأحتاج أن أسلمه بحجة .
قال : فقال : نعم ، ثم قدم إلي طعاما وقال لي : تغد بهذا واسترح ، فإنك تعبت فان بيننا وبين صلاة الأولى ساعة فاني أحمل إليك ما تريد ، قال : فأكلت ونمت فلما كان وقت الصلاة نهضت وصليت وذهبت إلى المشرعة فاغتسلت ونضرت انصرفت إلى بيت الرجل وسكنت إلى أن مضى من الليل ربعه فجائني بعد أن مضى من الليل ربعه ، ومعه درج فيه .
" بسم الله الرحمن الرحيم وافى أحمد بن محمد الدينوري وحمل ستة عشر ألف دينار في كذا وكذا صرة : فيها صرة فلان بن فلان كذا وكذا دينارا إلى أن عدد الصرر كلها وصرة فلان بن فلان الذراع ستة عشر دينارا " .
قال : فوسوس إلي الشيطان فقلت : إن سيدي أعلم بهذا مني ؟ فما زلت أقرأ ذكره صرة صرة وذكر صاحبها حتى أتيت عليها عند آخرها ثم ذكر " قد حمل من قرميسين من عند أحمد بن الحسن المادرائي أخي الصواف كيس فيه ألف دينار ، وكذا وكذا تختا من الثياب منها ثوب فلان وثوب لونه كذا " حتى نسب الثياب إلى آخرها بأنسابها وألوانها .
قال : فحمدت الله وشكرته على ما من به علي من إزالة الشك عن قلبي فأمر بتسليم جميع ما حملت إلى حيث يأمرني أبو جعفر العمري قال : فانصرفت إلى بغداد وصرت إلى أبي جعفر العمري قال : وكان خروجي وانصرافي في ثلاثة أيام .
قال : فلما بصر بي أبو جعفر ره قال : لم لم تخرج ؟ فقلت : يا سيدي من سر من رأى انصرفت قال : فأنا أحدث أبا جعفر بهذا إذ وردت رقعة إلى أبي جعفر العمري من مولانا صاحب الامر ومعها درج مثل الدرج الذي كان معي فيه ذكر المال والثياب وأمر أن يسلم جميع ذلك إلى أبي جعفر محمد بن أحمد ابن جعفر القطان القمي فلبس أبو جعفر العمري ثيابه وقال لي : احمل ما معك إلى منزل محمد بن أحمد بن جعفر القطان القمي قال : فحملت المال والثياب إلى منزل محمد بن أحمد بن جعفر القطان وسلمتها إليه وخرجت إلى الحج .
فلما رجعت إلى دينور اجتمع عندي الناس فأخرجت الدرج الذي أخرجه وكيل مولانا إلي وقرأته على القوم فلما سمع بذكر الصرة باسم الذراع سقط مغشيا عليه وما زلنا نعلله حتى أفاق ، فلما أفاق سجد شكرا لله عز وجل وقال : الحمد لله الذي من علينا بالهداية الآن علمت أن الأرض لا تخلو من حجة هذه الصرة دفعها والله إلي هذا الذراع لم يقف على ذلك إلا الله عز وجل .
قال : فخرجت ولقيت بعد ذلك أبا الحسن المادرائي وعرفته الخبر وقرأت عليه الدرج فقال : يا سبحان الله ما شككت في شئ فلا تشك في أن الله عز وجل لا يخلي أرضه من حجته .
اعلم أنه لما غزا إذكوتكين يزيد بن عبد الله بشهر زور ، وظفر ببلاده و احتوى على خزائنه ، صار إلي رجل وذكر أن يزيد بن عبد الله جعل الفرس الفلاني والسيف الفلاني في باب مولانا قال : فجعلت أنقل خزائن يزيد بن عبد الله إلى إذكوتكين أولا فأولا وكنت أدافع بالفرس والسيف إلى أن لم يبق شئ غيرهما وكنت أرجو أن اخلص ذلك لمولانا فلما اشتدت مطالبة إذكوتكين إياي ولم يمكني مدافعته ، جعلت في السيف والفرس في نفسي ألف دينار ووزنتها ودفعتها إلى الخازن وقلت له : ارفع هذه الدنانير في أوثق مكان ولا تخرجن إلي في حال من الأحوال ولو اشتدت الحاجة إليها وسلمت الفرس والسيف .
قال : فأنا قاعد في مجلسي بالذي أبرم الأمور وأوفى القصص وآمر و أنهى ، إذ دخل أبو الحسن الأسدي وكان يتعاهدني الوقت بعد الوقت ، وكنت أقضي حوائجه ، فلما طال جلوسه وعلي بؤس كثير قلت له : ما حاجتك ؟ قال : أحتاج منك إلى خلوة فأمرت الخازن أن يهيئ لنا مكانا من الخزانة ، فدخلنا الخزانة فأخرج إلي رقعة صغيرة من مولانا فيها " يا أحمد بن الحسن الألف دينار التي لنا عندك ثمن الفرس والسيف سلمها إلى أبي الحسن الأسدي " قال : فخررت لله ساجدا شكرا لما من به علي وعرفت أنه حجة الله حقا لأنه لم يكن وقف على هذا أحد غيري فأضفت إلى ذلك المال ثلاثة آلاف دينار أخرى سرورا بما من الله علي بهذا الامر .
ومن ذلك ما روينا بإسنادنا إلى الشيخ أبو جعفر الطبري أيضا من كتابه عن أبي المفضل الشيباني عن الكليني : قال القاسم بن العلاء : كتبت إلى صاحب الزمان ثلاثة كتب في حوائج لي وأعلمته أنني رجل قد كبر سني وأنه لا ولد لي فأجابني عن الحوائج ولم يجبني في الولد بشئ فكتبت إليه في الرابعة كتابا وسألته أن يدعو إلى الله أن يرزقني ولدا فأجابني وكتب بحوائجي وكتب : اللهم ارزقه ولدا ذكرا تقربه عينه واجعل هذا الحمل الذي له ولدا ذكرا فورد الكتاب وأنا لا أعلم أن لي حملا فدخلت إلى جاريتي فسألتها عن ذلك فأخبرتني أن علتها قد ارتفعت فولدت غلاما .
وهذا الحديث رواه الحميري أيضا . وباسنادنا إلى الشيخ أبي جعفر ( محمد ) بن جرير الطبري في كتابه قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن هارون بن موسى التلعكبري قال : حدثني أبو الحسين بن أبي البغل الكاتب قال : تقلدت عملا من أبي منصور بن صالحان وجرى بيني وبينه ما أوجبت استتاري فطلبني وأخافني فمكثت مستترا خائفا ثم قصدت مقابر قريش ليلة الجمعة واعتمدت المبيت هناك للدعاء والمسألة وكانت ليلة ريح ومطر فسألت أبا جعفر القيم أن يغلق الأبواب وأن يجتهد في خلوة الموضع لأخلو بما أريده من الدعاء والمسألة وأمن من دخول انسان مما لم آمنه وخفت من لقائي له ففعل وقفل الأبواب وانتصف الليل وورد من الريح والمطر ما قطع الناس عن الموضع ومكثت أدعو وأزور واصلي .
فبينا أنا كذلك إذ سمعت وطئا عنده مولانا موسى وإذا رجل يزور فسلم على آدم وأولي العزم ثم الأئمة واحدا واحدا إلى أن انتهى إلى صاحب الزمان فلم يذكره فعجبت من ذلك وقلت له : لعله نسي أو لم يعرف ؟ أو هذا مذهب لهذا الرجل .
فلما فرغ من زيارته صلى ركعتين وأقبل إلي عند مولانا أبي جعفر فزار مثل تلك الزيارة وذلك السلام . وصلى ركعتين وأنا خائف منه إذ لم أعرفه ورأيته شابا تاما من الرجال عليه ثياب بيض وعمامة محنك وذؤابة ورداء على كتفه مسبل فقال : يا أبا الحسين بن أبي البغل أين أنت عن دعاء الفرج فقلت : وما هو يا سيدي ؟ فقال : تصلي ركعتين وتقول : " يا من أظهر الجميل وستر القبيح ، يامن لم يؤاخذ بالجريرة ، ولم يهتك الستر ، يا عظيم المن ، يا كريم الصفح ، يا حسن التجاوز ، يا واسع المغفرة ، يا باسط اليدين بالرحمة يا منتهى كل نجوى ويا غاية كل شكوى يا عون كل مستعين يا مبتدئا بالنعم قبل استحقاقها يا رباه عشر مرات يا سيداه عشر مرات يا مولياه عشر مرات يا غايتاه عشر مرات يا منتهى غاية رغبتاه عشر مرات أسألك بحق هذه الأسماء وبحق محمد وآله الطاهرين إلا ما كشفت كربي ونفست همي وفرجت غمي وأصلحت حالي " .
وتدعو بعد ذلك ما شئت وتسأل حاجتك ثم تضع خدك الأيمن على الأرض وتقول مائة في سجودك : " يا محمد يا علي ! يا علي يا محمد ! اكفياني فإنكما كافياي ، وانصراني فإنكما ناصراي " وتضع خدك الأيسر على الأرض وتقول مائة مرة أدركني وتكررها كثيرا وتقول : " الغوث الغوث الغوث " حتى ينقطع النفس وترفع رأسك فان الله بكرمه يقضي حاجتك إنشاء الله .
فلما شغلت بالصلاة والدعاء خرج فلما فرغت خرجت إلى أبي جعفر لأسأله عن الرجل وكيف دخل ؟ فرأيت الأبواب على حالها مغلقة مقفلة فعجبت من ذلك وقلت : لعله بات ههنا ولم أعلم فانتهيت إلى أبي جعفر القيم فخرج إلى عندي من بيت الزيت فسألته عن الرجل ودخوله فقال : الأبواب مقفلة كما ترى ما فتحتها فحدثته بالحديث فقال : هذا مولانا صاحب الزمان وقد شاهدته مرارا في مثل هذه الليلة عند خلوها من الناس .
فتأسفت على ما فاتني منه ، وخرجت عند قرب الفجر ، وقصدت الكرخ إلى الموضع الذي كنت مستترا فيه فما أضحى النهار إلا وأصحاب ابن الصالحان يلتمسون لقائي ويسألون عني أصدقائي ومعهم أمان من الوزير ورقعة بخطه فيها كل جميل فحضرته مع ثقة من أصدقائي عنده فقام والتزمني وعاملني بما لم أعهده منه وقال : انتهت بك الحال إلى أن تشكوني إلى صاحب الزمان ؟ فقلت : قد كان مني دعاء ومسألة فقال : ويحك رأيت البارحة مولاي صاحب الزمان في النوم يعني ليلة الجمعة وهو يأمرني بكل جميل ويجفو علي في ذلك جفوة خفتها .
فقلت : لا إله إلا الله أشهد أنهم الحق ومنتهى الحق رأيت البارحة مولانا في اليقظة وقال لي كذا وكذا وشرحت ما رأيته في المشهد فعجب من ذلك وجرت منه أمور عظام حسان في هذا المعنى ، وبلغت منه غاية ما لم أظنه ببركة مولانا صاحب الزمان .
( أقول : وجدت هذا الخبر وسائر الأخبار السالفة التي رواها عن كتاب الطبري في أصل كتابه موافقة لما نقله رحمة الله عليهما .
- كتاب النجوم : ) ومما روينا باسنادنا إلى الشيخ أبي العباس عبد الله بن جعفر الحميري في الجزء الثاني من كتاب الدلائل قال : وكتب رجل من ربض حميد يسأل الدعاء في حمل له فورد عليه الدعاء في الحمل قبل الأربعة الأشهر : ستلد ابنا .
فجاء كما قال : ومن الكتاب المذكور ، قال : الحسن بن علي بن إبراهيم ، عن السياري قال : كتب علي بن محمد السمري يسأل كفنا فورد : إنك تحتاج إليه سنة ثمانين فمات في هذا الوقت الذي حده وبعث إلى بالكفن قبل موته بشهرين .
بيان : " التخت " وعاء يجعل فيه الثياب ، وعكم المتاع يعكمه شده بثوب و أعكمه أعانه على العكم و " المبطنة " بفتح الطاء المشددة الثوب الذي جعلت له بطانة وهي خلاف الظهارة يقال : بطن الثوب تبطينا وأبطنه أي جعل له بطانة و " الدرج " بالفتح ويحرك الذي يكتب فيه .
- رجال الكشي : كتب أبو عبد الله البلخي إلي يذكر عن الحسين بن روح القمي أن أحمد بن إسحاق كتب إليه يستأذنه في الحج فأذن له وبعث إليه بثوب فقال أحمد بن إسحاق : نعى إلي نفسي فانصرف من الحج فمات بحلوان . | |
|
عهد الوفاء الرتبــــــة
رقم العضوية : 44 الجنــس : المواليد : 25/06/1977 التسجيل : 21/01/2013 العمـــــــــــــــــر : 47 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 8799 نقـــــــــاط التقيم : 11721 السٌّمعَــــــــــــــة : 3 علم بلدك : مشرفة الاجتماعيات والكتاب الشيعي
| موضوع: رد: معاجز الأمام الحجة عجل الله فرجه نقلا" عن أحمد بن الدينوري الأحد أبريل 28, 2013 4:48 pm | |
| الله يعطيك العافيه يارب خالص مودتى لكـ | |
|
طريقي زينبي الرتبــــــة
رقم العضوية : 33 الجنــس : المواليد : 20/08/1994 التسجيل : 11/01/2013 العمـــــــــــــــــر : 30 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 3643 نقـــــــــاط التقيم : 4443 السٌّمعَــــــــــــــة : 5 علم بلدك : الموقع : https://albeet.alafdal.net/ المنتدى ومراقب عام
| موضوع: رد: معاجز الأمام الحجة عجل الله فرجه نقلا" عن أحمد بن الدينوري الأحد أبريل 28, 2013 9:08 pm | |
| جزاك الله خير اخى الفاضل ولك كل التقدير والاحترام | |
|
أبو سجاد الرتبــــــة
رقم العضوية : 9 الجنــس : المواليد : 15/05/1973 التسجيل : 19/12/2012 العمـــــــــــــــــر : 51 البـــــــــــــــــرج : الأبـراج الصينية : عدد المساهمات : 10278 نقـــــــــاط التقيم : 14107 السٌّمعَــــــــــــــة : 6 علم بلدك : الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام مشرف منتدى الامام علي عليه السلام
| موضوع: رد: معاجز الأمام الحجة عجل الله فرجه نقلا" عن أحمد بن الدينوري الأحد أبريل 28, 2013 9:56 pm | |
| شكرا" لكل من نور صفحتي بمروره الكريم | |
|