منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة

منتدى ( ديني )( اجتماعي ) ( حضاري )( ثقافي )( علمي )( برامج العاب كمبيوتر )( فتاوي عامة )( مرئيات صوتيات )( تفسير احلام ) ( تقارير مصورة)
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
علي السعدي
الرتبــــــة
الرتبــــــة
علي السعدي


رقم العضوية : 48
الجنــس : ذكر
المواليد : 23/05/1970
التسجيل : 04/02/2013
العمـــــــــــــــــر : 53
البـــــــــــــــــرج : الجوزاء
الأبـراج الصينية : الكلب
عدد المساهمات : 254
نقـــــــــاط التقيم : 557
السٌّمعَــــــــــــــة : 0
علم بلدك : فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها IraqC
100%
15000
فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها Jb12915568671

فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها Empty
مُساهمةموضوع: فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها   فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها Emptyالأحد مارس 03, 2013 12:04 am

فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها

فضل تربة الحُسَين (عليه السلام) المقدسة وآدابها إعلم أن لنا روايات متظافرة تنطق بأن تربته (عليه السلام) شفاء من كل سقم وداء إِلاّ الموت وأمان من كل بلاء. وهي تورث الامن من كل خوف. والاحاديث في هذا الباب متواترة ومابرزت من تلك التربة المقدسة من المعجزات أكثر من أن تذكر وإني قد ذكرت في كتاب (الفوائد الرضوية) في تراجم العلماء الإمامية عند ترجمة السيد المحدّث المتبحر نعمة الله الجزائري أنه كان ممّن جهد لتحصيل العلم جهداً وتحمل في سبيله الشدائد والصعاب وكان فى أبّان طلبه العلم لايسعه الاسراج فقراً فيستفيد للمطالعة ليلاً من ضؤ القمر، وقد أكثر من المطالعة في ضؤ القمر ومن القراءة والكتابة حتى ضعف بصره فكان يكتحل بتربة الحُسَين (عليه السلام) المقدسة وبتراب المراقد الشريفة للأئمة في العراق (عليهم السلام) فيقوى بصره ببركتها.
وإنّي قد حذرت هناك أيضاً أهالي عصرنا أن يعجبوا لهذه الحكاية أثر معاشرتهم الكفّار والملاحدة. فقد قال الدميري في (حياة الحيوان) أنّ الافعى إذا عاش مائة سنة عميت عينه فيلهمه الله تعالى أن يمسحها بالرازيانج الرطب لكي يعود إليها بصرها فيقبل من الصحراء نحو البساتين ومنابت الرازيانج وإن طالت المسافة حتّى يهتدي إلى ذلك النبات فيمسح بها عينه فيرجع إليها بصرها.
ويروى ذلك عن الزمخشري وغيره أيضاً فإذا كان الله تعالى قد جعل مثل هذه الفائدة في نبات رطب وتهتدي إليه حيّة عمياء فتأخذ نصيبها منه فأيّ استبعاد واستعجاب في أن يجعل في تربة ابن نبيه صلوات الله عليه الذي استشهد هو وعترته في سبيله شفاءً من كل داء وغير ذلك من الفوائد والبركات لينتفع بها الشيعة والاحباب ! ونحن في المقام نقنع بذكر عدّة روايات:
الأولى: رُوي أن الحور العين إذا ابصرن بواحد من الاملاك يهبط إلى الارض لامر ما يستهدين منه السبح والتربة من طين قبر الحُسَين (عليه السلام).
الثانية: روي بسند معتبر عن رجل قال: بعث إليّ الرضا (عليه السلام) من خراسان رزم ثياب وكان بين ذلك طين فقلت للرسول ماهذا ؟ قال هذا طين قبر الحُسَين (عليه السلام) ماكان يوجّه شَيْئاً من الثياب ولاغيره إِلاّ ويجعل فيه الطين فكان يقول: هو أمان بإذن الله.
الثالثة: عن عبد الله بن أبي يعقوب قال: قلت للصادق (عليه السلام) يأخذ الإنْسان من طين قبر الحُسَين (عليه السلام) فينتفع به ويأخذ غيره فلا ينتفع به.
فقال: لا والله ماياخذه أحد وهو يرى أن الله ينفعه به إِلاّ نفعه الله به.
الرابعة: عن أبي حمزة الثمالي قال: قلت للصادق (عليه السلام) إنّي رأيت أصحابنا يأخذون من طين الحُسَين (عليه السلام) يستشفون به هل في ذلك شي مما يقولون من الشفاء ؟ قال يُستشفى بما بينه وبين القبر على راس أربعة أميال وكذا طين قبر جدّى رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) وكذا طين قبر الحسن وعليّ ومحمد فخذ منها فإنها شفاء من كل سقم وجُنّة مما تخاف ولايعدلها شي من الاشياء التي يستشفى بها إِلاّ الدعاء وإنّما يفسدها مايخالطها من أوعيتها وقلّة اليقين ممن يعالج بها، فأما من أيقن أنّها له شفاء إذا يعالج بها كفته بإذن الله تعالى من غيرها ممّا يتعالج به، ويفسدها الشياطين والجنّ من أهل الكفر منهم يتمسحون بها وما تمر بشي إِلاّ شمّها.
وأما الشياطين وكفّار الجن فإنهم يحسدون ابن آدم عليها فيمسحون بها فيذهب عامّة طيبها ولايخرج الطين من الحائر إِلاّ وقد استعدّ له مالا يحصى منهم والله إنها لفي يدي صاحبها وهم يتمسحون بها ولايقدرون مع الملائكة أن يدخلوا الحائر ولو كان من التربة شي يسلم ماعولج به أحد إِلاّ بري من ساعته.
فإذا أخذتها فاكتمها وأكثر عليها ذكر الله عزَّ وجلَّ وقد بلغني أن بعض من يأخذ من التربة شَيْئاً يستخف به حتى إن بعضهم ليطرحها في مخلاة الابل والبغل والحمار أو في وعاء الطعام ومايمسح به الايدي من الطعام والخرج والجوالق، فكيف يستشفي به من هذا حالها عنده ؟ ولكن القلب الذي ليس فيه اليقين من المستخف بما فيه صلاحه يفسد عمله.
الخامسة: روي أنّه إذا تناول التربة أحدكم فليأخذ بأطراف أصابعه وقدره مثل الحمّصة فليقبّلها وليضعها على عينه وليمرَّها على سائر جسده وليقل:
[اللّهُمَّ بِحَقِّ هذِهِ التُّرْبَهِ وَبِحَقِّ مَنْ حَلَّ بِها وَثَوى فِيها وَبِحَقِّ جَدِّهِ وَأَبِيهِ وَاُمِّهِ وَأَخِيهِ وَالأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ وَبِحَقِّ المَلائِكَةِ الحافِّينَ بِهِ إِلاّ جَعَلْتَها شِفاءً مِنْ كُلِّ داءٍ وَبُرْا مِنْ كِلِّ مَرَضٍ وَنَجاةً مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَحِرْزاً مِمّا أَخافُ وَأَحْذَرُ]. ثم ليستعملها.
وروي أن الختم على طين قبر الحُسَين (عليه السلام) أن يقرأ عليه سورة إنّا أنزلناه في ليلة القدر. وروي أيضاً أنك تقول إذا طعمت شَيْئاً من التربة أو أطعمته أحداً:
[بِسْمِ الله وَبِالله اللّهُمَّ اجْعَلْهُ رِزْقاً وَاسِعاً وَعِلْماً نافِعاً وَشِفاءً مِنْ كُلِّ داءٍ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍْ قَدِيرٌ].
أقول: لتربته الشريفة فوائد جمة منها: استحباب جعلها مع الميت في اللحد واستحباب كتابة الاكفان بها واستحباب السجود عليها. فقد روي أن السجود عليها يخرق الحجب السبعة (أي يورث قبول الصلاة عند ارتقائها السماوات)، واستحباب أن يصنع منها السبحة فتستعمل للذِّكر أو تترك في اليد من دون ذكر فلذلك فضل عظيم، ومن ذلك الفضل أن السبحة تسبّح في يد صاحبها من غير أن يسبّح.
ومن المعلوم أنّ هذا التسبيح بمعنى خاص غير التسبيح الذي يسبّحة كل شي كما قال تعالى: [وَإِنْ مِنْ شَيٍْ إِلاّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لاتَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُم].
وبالاجمال فالتسبيح الوارد في هذه الرواية هو تسبيح خاص بتربة سيد الشهداء أرواحنا له الفداء.
السادسة: عن الرضا (عليه السلام) من أدار السبحة من تربة الحُسَين (عليه السلام) فقال: [سُبْحانَ الله وَالحَمْدُ للهِ وَلا إِلهَ إِلاّ الله وَالله أَكْبَرُ]. مع كل حبّة منها كتب الله له بها ستّة آلاف حسنة ومحا عنه ستة آلاف سيئة ورفع له ستة آلاف درجة وأثبت له من الشفاعة مثلها.
وعن الصادق (عليه السلام): إنّ من أدار الحصيات التي تعمل من تربة الحُسَين (عليه السلام) أي السبحة من الخزف، فاستغفر بها "مرة واحدة " كتب له سبعون مرّة، وإن أمسك سبحة في يده ولَم يسبّح كتب له بكل حبة "سبعاً "،
السابعة: في الحديث المعتبر أنّ الصادق صلوات الله عليه لما قدم العراق أتاه قوم فسألوه: عرفنا أنّ تربة الحُسَين (عليه السلام) شفاء من كل داء، فهل هي أمان أيضاً من كل خوف ؟ قال: بلى من أراد أن تكون التربة أمانا له من كل خوف فليأخذ السبحة منها بيده ويقول ثلاثاً:
[أَصْبَحْتُ اللّهُمَّ مُعْتَصِما بِذِمامِكَ وَجِوارِكَ المَنِيعِ الَّذِي لايُطاوَلُ وَلا يُحاوَلُ مِنْ شَرِّ كُلِّ غاشِمٍ وَطارِقٍ مِنْ سائِرِ خَلْقِكَ وَماخَلَقْتَ مِنْ خَلْقِكَ وَالصَّامِتِ وَالنَّاطِقِ فِي جُنَّةٍ مِنْ كُلِّ مَخُوفٍ بِلِباسٍ سابِغَةٍ حَصِينَةٍ، وَهِيَ وَلاُ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ مُحْتَجِزاً مِنْ كُلِّ قاصِدٍ لِي إِلى أَذِيَّةٍ بِجِدارٍ حَصِينِ الاِخْلاصِ فِي الاِعْتِرافِ بِحَقِّهِمْ وَالتَّمسُّكِ بِحَبْلِهِمْ جَميعاً، مُوِقنا أَنَّ الحَقَّ لَهُمْ وَمَعَهُمْ وَمِنْهُمْ وَفِيهِمْ وَبِهِمْ، أُوالِي مَنْ وَالوا وَأُعادِي مَنْ عادَوا وَأُجانِبُ مَنْ جانَبُوا فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَعِذْنِي اللّهُمَّ بِهِمْ مِنْ شَرِّ كُلِّ ماأَتَّقِيهِ، ياعَظِيُم حَجَزْت الأعادِي عَنِّي بِبِدِيعِ السَّماواتِ وَالاَرْضِ إِنّا جَعَلْنا مِنْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ سَداً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَداً فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لايُبْصِرُونَ].
ثم يقبل السبحة ويمسح بها عينيه ويقول:
[اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هذِهِ التُّرْبَةِ المُبارَكَةِ وَبِحَقِّ صاحِبِها وَبِحَقِّ جَدِّهِ وَبِحَقِّ أَبِيهِ وَبِحَقِّ اُمِّهِ وَبِحَقِّ أَخِيهِ وَبِحَقِّ وُلْدِهِ الطَّاهِرِينَ اجْعَلْها شِفاءً مِنْ كُلِّ داءٍ وَأَمانا مِنْ كُلِّ خَوْفٍ وَحِفْظا مِنْ كُلِّ سُوءٍ].
ثم يجعلها على جبينه فإن عمل ذلك صباحا كان في أمان الله تعالى حتى يمسي، وإن عمله مساء كان في أمان الله تعالى حتى يصبح وروي في حديث آخر أنّ من خاف من سلطان أو غيره فليصنع مثل ذلك حين يخرج من منزله ليكون ذلك حرزاً له.
أقول: لايجوز مطلقاً على المشهور بين العلماء أكل شي من التراب أو الطين إِلاّ تربة الحُسَين (عليه السلام) المقدسة استشفاء من دون قصد الالتذاذ بها بقدر الحمصة والاحوط أن لايزيد قدرها على العدسة، ويحسن أن يضع التربة في فمه ثم يشرب جرعة من الماء ويقول: [اللّهُمَّ اجْعَلْهُ رِزْقاً وَاسِعاً وَعِلْماً نافِعاً وَشِفاءاً مِنْ كُلِّ داءٍ وَسُقْمٍ].
قال العلامة المجلسي: الاحوط ترك التبايع على السبحة من التربة أو ما يصنع منها للسجدة بل تهدى إهدأً ولعلّه مما لابأس به أن يتراضى عليها المتعاملان تراضيا دون اشتراط سابق.
ففي الحديث المعتبر عن الصادق (عليه السلام) قال: من باع تراب قبر الحُسَين (عليه السلام) فكأنّما تبايع على لحمه (عليه السلام).
أقول: حكى شيخنا المحدّث المتبحر ثقة الإسلام النوري (رض) في كتاب (دار السَّلام) قال: دخل بعض إخواني على والدتي رحمها الله فرأت في جيبه الذي في أسفل قبائه تربة مولانا أبي عبد الله (عليه السلام) فزجرته وقالت هذا من سوء الادب ولعلها تقع تحت فخذك فتنكسر، فقال: نعم انكسرت منها إلى الان اثنتان وعهد أن لايضعها بعد ذلك فيه ولما مضى بعض الأيام رأى والدي العلامة رفع الله مقامه في المنام، ولَم يكن له اطّلاع بذلك، أن مولانا أبا عبد الله (عليه السلام) دخل عليه زائراً وقعد في بيت كتبه الذي كان يقعد فيه غالباً فلاطفه كَثِيراً وقال ادع بنيك يأتوا إليّ لاكرمهم، فدعاهم وكانوا خمسة معي فوقفوا قدّامه (عليه السلام) عند الباب وكان بين يديه أشياء من الثوب وغيره، فكان يدعو واحداً بعد واحد ويعطيه شَيْئاً منه، فلما وصلت النوبة إلى الاخ المزبور سلمه الله نظر إليه شبه المغضب والتفت إلى الوالد قدس وقال: ابنك هذا قد كسر تربتين من تراب قبري تحت فخذه، ثم طرح إليه شَيْئاً ولَم يدعه إليه. وببالي أن ماأعطاه كان بيت المشط‍ الذي يعمل من الثوب الذي يقال له بالفارسية ترمه فانتبه وقص مارآه على الوالدة رحمها الله فأخبرته بما وقع فتعجّب من صدقه، انتهى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو سجاد
الرتبــــــة
الرتبــــــة
أبو سجاد


رقم العضوية : 9
الجنــس : ذكر
المواليد : 15/05/1973
التسجيل : 19/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 51
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : الثور
عدد المساهمات : 10278
نقـــــــــاط التقيم : 14107
السٌّمعَــــــــــــــة : 6
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام
فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها 1%20(35)
العمل/الترفيه مشرف منتدى الامام علي عليه السلام
فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها Jb12915568671

فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها 1338424567981
فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها T20659-8





فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها   فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها Emptyالأحد مارس 03, 2013 2:39 pm

بارك الله بك أخي العزيز
وجزاك الله خير الجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل تربة الامام الحسين ( عليه السلام ) وبعض كراماتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقارنة بين علي (عليه السلام) وبعض الانبياء
» اول من سجد على تربة الحسين عليه السلام...
» اول من سجد على تربة الحسين عليه السلام...
» موقف الزهراء عليه السلام يوم القيامة من قتلة الامام الحسين عليه السلام
» نهج الامام الحسين ( عليه السلام ) هو السير الحقيقي بمنهج الامام المهدي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة :: ~ إنما يريد الله ليُذهب عنكم الرجس أهل البيت"~ الاسلامية :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى: