منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة

منتدى ( ديني )( اجتماعي ) ( حضاري )( ثقافي )( علمي )( برامج العاب كمبيوتر )( فتاوي عامة )( مرئيات صوتيات )( تفسير احلام ) ( تقارير مصورة)
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بشار
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
بشار


رقم العضوية : 1
الجنــس : ذكر
المواليد : 11/05/1992
التسجيل : 07/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 32
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : القرد
عدد المساهمات : 3576
نقـــــــــاط التقيم : 7183
السٌّمعَــــــــــــــة : 29
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام _البوابة
العمل/الترفيه مدير المنتدى
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Jb12915568671

طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Hamsmasry-964539cfd9






طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Empty
مُساهمةموضوع: طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة    طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Emptyالإثنين ديسمبر 24, 2012 12:20 am


( طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة )

عدد الروايات : ( 4 )

إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 46 )
- وأخرج إسحاق بن راهويه من طريق سالم المرادي سمعت الحسن يقول :‏ لما قدم على البصرة في أمر طلحة وأصحابه قام قيس بن عباد وعبد الله بن الكواء فقالا له أخبرنا : عن مسيرك هذا فذكر حديثاًًًً طويلاًً في مبايعته أبابكر ثم عمر ثم عثمان ثم ذكر طلحة والزبير ، فقال :‏ بايعاني بالمدينة وخالفاني بالبصرة ، ولو أن رجلاًًً ممن بايع أبابكر خالفه لقاتلناه‏.










إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب الفتوح - باب قتال أهل البغي

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4519 - قال إسحاق ، أنا : عبدة بن سليمان ، حدثنا : سالم المرادي أبو العلاء قال : سمعت الحسن يقول : لما قدم علي البصرة في أمر طلحة وأصحابه قام عبد الله بن الكواء ، وإبن عباد ، .... قالا : صدقت ، فأخبرنا ، عن قتالك هذين الرجلين ، يعنيان : طلحة والزبير صاحباك في الهجرة ، وصاحباك في بيعة الرضوان ، وصاحباك في المشورة ، فقال : بايعاني بالمدينة وخالفاني بالبصرة ، ولو أن رجلاًًً ممن بايع أبابكر خلعه لقاتلناه ولو أن رجلاًًً ممن بايع عمر خلعه لقاتلناه قال : أحمد بن منيع ، أخبرنا : محمد بن عبيد الطنافسي ، عن سالم المرادي ، عن الحسن مثله سواء ، قلت : روى ( د ) (س) طرفاًً منه من حديث الحسن ، عن قيس بن عباد .






المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 329 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
31650 - عن الحسن قال :‏ لما قدم علي البصرة في أمر طلحة وأصحابه .... قالا :‏ صدقت‏!‏ فأخبرنا ، عن قتالك هذين الرجلين يعنيان طلحة والزبير صاحباك في الهجرة وصاحباك في بيعة الرضوان وصاحباك في المشورة‏!‏ ، فقال :‏ بايعاني بالمدينة وخالفاني بالبصرة ، ولو أن رجلاًًً ممن بايع أبابكر خالفه لقاتلناه ولو أن رجلاًًً بايع عمر خالفه لقاتلناه‏ ، إبن راهويه ، وصحح‏.






البيهقي - الإعتقاد - باب إستخلاف أبي الحسن علي بن أبي طالب (ع)

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
359 - ثنا : الإمام أبو الطيب سهل بن محمد بن سليمان إملاءً ، أنا : أبو محمد عبد الله بن محمد بن علي الدقاق ، أنا : عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن المديني ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، في مسنده ، ثنا : عبدة بن سليمان ، ثنا : سالم المرادي أبو العلاء ، قال : سمعت الحسن ، يقول : لما قدم علي البصرة في إثر طلحة وأصحابه .... قالا : صدقت ، فأخبرنا ، عن قتالك هذين الرجلين - يعنيان طلحة والزبير - صاحباك في الهجرة وصاحباك في بيعة الرضوان وصاحباك في المشورة ، قال : بايعاني بالمدينة وخالفاني بالبصرة ولو أن رجلاًًً ممن بايع أبابكر خلعه لقاتلناه ، ولو أن رجلاًًً ممن بايع عمر خلعه لقاتلناه ، سمعت الشيخ الإمام أبا الطيب سهل بن محمد الصعلوكي وهو يذكر ما يجمع هذا الحديث من فضائل علي (ر) ومناقبه ومزاياه ومحاسنه ودلالات صدقه وقوة دينه وصحة بيعته ، قال : ومن كبارها أنه لم يدع ذكر ما عرض له فيما أجرى إليه عبد الرحمن وإن كان يسيراً حتى قال : ولقد عرض في نفسي عند ذلك ، وفي ذلك ما يوضح أنه لو عرض له في أمر أبي بكر وعمر شيء ، وإختلف له فيه سر وعلن لبينه بصريح أو نبه عليه بتعريض كما فعل فيما عرض له عند فعل عبد الرحمن ما فعل ، قال الشيخ : وكان السبب في قتال طلحة والزبير علياًً أن بعض الناس صور لهما إن علياًً كان راضياًً بقتل عثمان فذهباً إلى عائشة أم المؤمنين وحملاها على الخروج في طلب دم عثمان ، والإصلاح بين الناس بتخلية علي بينهم وبين من قدم المدينة في قتل عثمان فجرى الشيطان بين الفريقين ، حتى إقتتلوا ثم ندموا على ما فعلوا وتاب أكثرهم فكانت عائشة تقول : وددت أني كنت ثكلت عشرة مثل ولد الحارث بن هشام وأني لم أسر مسيري الذي سرت ، وروي أنها ما ذكرت مسيرها قط إلاّ بكت حتى تبل خمارها وتقول : يا ليتني كنت نسياً منسياً ، وروي أن علياًً بعث إلى طلحة يوم الجمل فأتاه فقال : نشدتك الله ، هل سمعت رسول الله (ص) : يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، قال : نعم ، قال : فلم تقاتلني ؟ ، قال : لم إذكر ، قال : فإنصرف طلحة ، ثم روي أنه حين رمي بايع رجلاًًً من أصحاب علي ثم قضى نحبه فأخبر علي بذلك فقال : الله أكبر صدق الله ورسوله ، أبى الله أن يدخل الجنة إلاّ وبيعتي في عنقه ، وروي أن علياًً بلغه رجوع الزبير بن العوام ، فقال : أما والله ما رجع جبناً ولكنه رجع تائباً وحين جاء إبن جرموز قاتل الزبير قال : ليدخل قاتل إبن صفية النار ، سمعت رسول الله (ص) : يقول : لكل نبي حواري وحواري الزبير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بشار
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
بشار


رقم العضوية : 1
الجنــس : ذكر
المواليد : 11/05/1992
التسجيل : 07/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 32
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : القرد
عدد المساهمات : 3576
نقـــــــــاط التقيم : 7183
السٌّمعَــــــــــــــة : 29
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام _البوابة
العمل/الترفيه مدير المنتدى
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Jb12915568671

طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Hamsmasry-964539cfd9






طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة    طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Emptyالإثنين ديسمبر 24, 2012 12:22 am






إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 513 )
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً - ( الأحزاب : 53 ).
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال إبن أبي حاتم ، حدثنا : علي بن الحسين ، حدثنا : محمد بن أبي حماد ، حدثنا : مهران ، عن سفيان ، عن داود بن هند ، عن عكرمة ، عن إبن عباس في قوله تعالى : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ، قال : نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي (ص) بعده ، قال رجل لسفيان أهي عائشة ؟ ، قال : قد ذكروا ذلك وكذا قال : مقاتل بن حيان وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم وذكر بسنده ، عن السدي أن الذي عزم على ذلك طلحة بن عبيد الله (ر) حتى نزل التنبيه على تحريم ذلك.





البغوي - تفسير البغوي - سورة الأحزاب : ( 53 )
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً - ( الأحزاب : 53 ).
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قوله عز وجل : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ، ليس لكم أذاه في شيء من الأشياء ، : ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً ، نـزلت في رجل من أصحاب النبي (ص) ، قال : لئن قبض رسول الله (ص) : لأنكحن عائشة قال : مقاتل بن سليمان : هو طلحة بن عبيد الله ، فأخبره الله عز وجل أن ذلك محرم وقال : إن ذلكم كان عند الله عظيماً ، أي : ذنباًً عظيماً.






البيهقي - السنن الكبرى - كتاب النكاح - جماع أبواب ...


12566 - أخبرنا : علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأ : سليمان بن أحمد اللخمي ، ثنا : الحسن بن العباس الرازي ، ثنا : محمد بن حميد ، ثنا : مهران بن أبي عمر ، ثنا : سفيان الثوري ، عن داود بن أبي هند ، عن عكرمة ، عن إبن عباس (ر) قال : قال رجل من أصحاب النبي (ص) لو قد مات رسول الله (ص) لتزوجت عائشة أو أم سلمة ، فأنزل الله عز وجل : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً ، قال سليمان : لم يروه ، عن سفيان إلاّّ مهران.






تفسير عبدالرزاق - سورة الأحزاب
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً - ( الأحزاب : 53 ).
2292 - نا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة ، أن رجلاًًً قال : لو قبض النبي (ص) ، لتزوجت فلانة يعني عائشة : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً ، نا : عبد الرزاق قال معمر : سمعت أن هذا الرجل طلحة بن عبيد الله.






إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين ...
10061 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : عبد الله بن جعفر ، عن إبن أبي عون ، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم في قوله : قال : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداًً إن ذلكم كان عند الله عظيماً ، نزلت في طلحة بن عبيد الله لأنه قال : إذا توفي رسول الله تزوجت عائشة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بشار
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
بشار


رقم العضوية : 1
الجنــس : ذكر
المواليد : 11/05/1992
التسجيل : 07/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 32
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : القرد
عدد المساهمات : 3576
نقـــــــــاط التقيم : 7183
السٌّمعَــــــــــــــة : 29
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام _البوابة
العمل/الترفيه مدير المنتدى
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Jb12915568671

طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Hamsmasry-964539cfd9






طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة    طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Emptyالإثنين ديسمبر 24, 2012 12:23 am


( مروان إبن الحكم يقتل طلحة )

عدد الروايات : ( 12 )

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 432 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى خليفة في تاريخه من طريق إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم قال : رمى طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته فكانوا إذا أمسكوها إنتفخت وإذا أرسلوها إنبعثت فقال : دعوها.
- وروى بن عساكر من طريق متعددة : أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها.
- وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح ، عن الجارود بن أبي سبرة قال : لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة فقال : لا أطلب ثأري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله.
- وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح ، عن قيس بن أبي حازم : أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات ، أخرجه عبد الحميد بن صالح ، عن قيس.
- وأخرج الطبراني من طريق يحيى بن سليمان الجعفي ، عن وكيع بهذا السند قال : رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم فوقع في عين ركبته فما زوال الدم يسيح إلى أن مات ، وكان ذلك في جمادى الأولى سنة ست وثلاثين من الهجرة وروى بن سعد : أن ذلك كان في يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الآخرة وله أربع وستون سنة.






الحاكم النيسابوري - المستدرك - كتاب معرفة الصحابة - رقم الصفحة : ( 5593 )
5608 - حدثني : محمد بن ظفر الحافظ ، وأنا سألته ، حدثني : الحسين بن عياش القطان ، ثنا : الحسين ، ثنا : يحيى بن عياش القطان ، ثنا : الحسين بن يحيى المروزي ، ثنا : غالب بن حليس الكلبي أبو الهيثم ، ثنا : جويرية بن أسماء ، عن يحيى بن سعيد ، ثنا : عمي ، قال : لما كان يوم الجمل نادى علي في الناس : لا ترموا أحداًً بسهم ، ولا تطعنوا برمح ، ولا تضربوا بسيف ، ولا تطلبوا القوم ، فإن هذا مقام من أفلح فيه ، فلح يوم القيامة ، قال : فتوافقنا ، ثم إن القوم قالوا : بأجمع : يا ثارات عثمان ، قال : وإبن الحنفية إمامنا بربوة معه اللواء ، قال : فناداه علي قال : فأقبل علينا يعرض وجهه ، فقال : يا أمير المؤمنين ، يقولون : يا ثارات عثمان ، فمد علي يديه ، وقال : اللهم أكب قتلة عثمان اليوم بوجوههم ، ثم إن الزبير ، قال : للأساورة كانوا معه ، قال : إرموهم برشق ، وكأنه أراد أن ينشب القتال ، فلما نظر أصحابه إلى الأنتشاب لم ينتظروا وحملوا فهزمهم الله ، ورمى مروان بن الحكم طلحة بن عبيد الله بسهم فشك ساقه بجنب فرسه ، فقبض به الفرس حتى لحقه فذبحه فإلتفت مروان إلى أبان بن عثمان وهو معه ، فقال : لقد كفيتك أحد قتلة أبيك.






أبي بكر الخلال - السنة - ذكر الفتن من بني أمية وغيرهم
842 - أخبرني : محمد بن علي ، قال : ، ثنا : مهنى ، قال : سألت أحمد ، عن طلحة بن عبيد الله ، من قتله ؟ ، قال : يقولون : مروان ، قلت : كيف ؟ ، قال إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، قال : نظر مروان إلى طلحة بن عبيد الله يوم الجمل ، فقال : لا أطلب بثأري بعد اليوم ، قال : فرمى بسهم فقتله ، قلت : من يقول : هذا ؟ ، فقال : وكيع ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، قلت : حدثوني ، عن عمرو بن مرزوق ، عن عمر إن القطان ، عن قتادة ، عن الجارود بن أبي سبرة قال : نظر مروان إلى طلحة بن عبيد الله يوم الجمل ، فقال : لا أطلب بثأري بعد اليوم ، فرماه بسهم فقتله ، فقال : ما أدري.






إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الجنائز
11912 - حدثنا : أبو أسامة ، أنا : إسماعيل ، أنا : قيس ، قال : رمى مروان طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته فمات ، فدفناه على شاطئ الكلاء ، فرآى بعض أهله ، أنه قال : إلاّ تريحوني من هذا الماء ، فإني غرقت ثلاث مرات يقولها ، قال : فنبشوه ، فإشتروا له داراً من دار آل أبي بكرة بعشرة الآف فدفنوه فيها.






إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الجمل وصفين والخوارج
37103 - حدثنا : أبو أسامة ، قال : ، حدثنا : إسماعيل بن أبي خالد ، قال : ، أخبرنا : قيس ، قال : رمى مروان بن الحكم يوم الجمل طلحة بسهم في ركبته ، قال : فجعل الدم يغد ويسيل ، قال : فإذا أمسكوه إستمسك ، وإذا تركوه سال ، قال : فقال : دعوه ، قال : وجعلوا إذا أمسكوا فم الجرح إنتفخت ركبته ، فقال : دعوه فإنما هو سهم أرسله الله ، قال : فمات ، قال : فدفناه على شاطئ الكلاء ، فرآى بعض أهله أنه قال : ألا تريحونني من الماء ؟ فإني قد غرقت ثلاث مرار يقولها ، قال : فنبشوه فإذا هو أخضر كالسلق فنزفوا عنه الماء ثم إستخرجوا فإذا ما يلي الأرض من لحيته ووجهه قد أكلته الأرض ، فإشتروا له داراً من دور آل أبي بكرة بعشرة الآف فدفنوه فيها.






إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
3334 - قال : ، أخبرنا : روح بن عبادة قال : ، أخبرنا : عوف قال : بلغني أن مروان بن الحكم رمى طلحة يوم الجمل وهو واقف إلى جنب عائشة بسهم فأصاب ساقه ، ثم قال : والله لا أطلب قاتل عثمان بعدك أبداً ، فقال طلحة لمولى له : أبغني مكاناً ، قال : لا أقدر عليه ، قال : هذا والله سهم أرسله الله ، اللهم خذ لعثمإن مني حتى ترضى ، ثم وسد حجراً فمات.






إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
3338 - قال : ، أخبرنا : أبو أسامة ، عن إسماعيل بن أبي خالد قال : أخبرني : قيس بن أبي حازم قال : رمى مروان بن الحكم طلحة يوم الجمل في ركبته فجعل الدم يغذ ويسيل ، فإذا أمسكوه إستمسك ، وإذا تركوه سال ، قال : والله ما بلغت إلينا سهامهم بعد ، ثم قال : دعوه فإنما هو سهم أرسله الله ، فمات فدفنوه على شط الكلاء ، فرآى بعض أهله أنه قال : إلاّ تريحونني من هذا الماء ، فإني قد غرقت ثلاث مرات ، يقولها ، فنبشوه من قبره أخضر كأنه السلق ، فنزفوا عنه الماء ثم إستخرجوه ، فإذا ما يلي الأرض من لحيته ووجهه قد أكلته الأرض ، فإشتروا داراً من دور أبي بكرة فدفنوه فيها.






إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ما روي من إختلاف فيمن أعان عثمان
1889 - قال عبد الله بن عمرو ، وأخبرني : محمد بن حمران ، عن قرة بن خالد ، قال : قال نافع : رمى مروان يوم الجمل طلحة بسهم فأثبته في ثغرة نحره ، فقال له طلحة : قد رأيت ما صنعت ؟ ، فقال : أتزعم أني أخطأت ؟ ، قال : ما زلت تخطي بعم لك منذ اليوم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بشار
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
بشار


رقم العضوية : 1
الجنــس : ذكر
المواليد : 11/05/1992
التسجيل : 07/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 32
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : القرد
عدد المساهمات : 3576
نقـــــــــاط التقيم : 7183
السٌّمعَــــــــــــــة : 29
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام _البوابة
العمل/الترفيه مدير المنتدى
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Jb12915568671

طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Hamsmasry-964539cfd9






طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة    طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Emptyالإثنين ديسمبر 24, 2012 12:24 am


( طلحة يحرض الناس على عثمان )

عدد الروايات : ( 8 )

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد
1944 - حدثنا : علي بن محمد ، عن أبي عمرو ، والزهري ، عن محمد بن كعب القرظي ، عن عبد الله بن الزبير (ر) قال : كنت مع أبي فتلقانا : علي في بني غنم ، فقال لأبي : إني أستشيرك في أمرنا هذا ؟ فقلت له : أنا أشير عليك أن تطيع إمامك ، فقال أبي : بني خل ، عن خالك يقض حاجته ، ودعني وجوابه. فقال علي (ر) : إن إبن الحضرمية قد قبض المفاتيح وإستولى على الأمر. فقال أبي : دع إبن الحضرمية فإنه لو قد فرغ من الأمر لم تكن منه بسبيل ، الزم بيتك قال : قد قبلت ، وإنصرف وأتى أبي منزله فلم ألبث أن جاءني رسوله فأتيته ، فإذا وسادة ملقاة ، فقال : أتدري من كان على الوسادة ؟ ، قلت : لا ، قال علي آتاني فقال : قد بدا لك أني لا أدع إبن الحضرمية وما يريد فلما كان يوم العيد صلى علي (ر) بالناس ، فمال الناس إليه وتركوا طلحة ، فجاء طلحة إلى عثمان (ر) يعتذر ، فقال عثمان : الآن يا إبن الحضرمية ألبت الناس علي حتى إذا غلبك علي على الأمر ، وفاتك ما أردت جئت تعتذر ، لا قبل الله منك.






إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1951 - حدثنا : هارون بن عمر قال : ، حدثنا : أسد بن موسى قال : ، حدثنا : جامع بن صبيح ، عن الكلبي قال : أرسل عثمان إلى علي (ر) يقرئه السلام ويقول : إن فلاناً ، يعني طلحة ، قد قتلني بالعطش ، والقتل بالسلاح أجمل من القتل بالعطش ، فخرج علي (ر) يتوكأ على يد المسور بن مخرمة حتى دخل على ذلك الرجل وهو يترامى بالنبل ، عليه قميص هروي ، فلما رآه تنحى ، عن صدر الفراش ورحب به ، فقال له علي (ر) : إن عثمان أرسل إلي إنكم قد قتلتموه بالعطش ، وإن ذلك ليس يحسن ، وأنا أحب أن تدخل عليه الماء ، فقال : لا والله ولا نعمة عين ، لا نتركه يأكل ويشرب ، فقال علي (ر) : ما كنت أرى أني أكلم أحداً من قريش في شيء فلا يفعل فقال : والله لا أفعل ، وما أنت من ذلك في شيء يا علي. فقام علي (ر) غضبان وقال : لتعلمن بعد قليل أكون من ذلك في شيء أم لا ، حدثنا : علي بن محمد ، عن الشرفي بن قطامي ، عن عمه إبن السائب بمثله ، إلاّ أنه قال علي : ستعلم يا إبن الحضرمية أكون في ذلك من شيء أم لا ، وخرج علي (ر) متوكئاً على المسور ، فلما إنتهى إلى منزله إلتفت إلى المسور فقال : أما والله ليصلين حرها ، وليكونن بردها وحرها لغيره ، ولتتركن يداه منها صفراً ، وبعث .... إبنه إلى عثمان براوية من ماء.






إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )
2202 - حدثنا : محمد بن يوسف بن سليمان ، وأحمد بن منصور الرمادي قالا ، حدثنا : هشام بن عمار بن نصير قال : ، حدثنا : محمد بن عيسى بن سميع القرشي قال : ، حدثني : إبن أبي ذئب ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب قال : أشرف عثمان (ر) على الناس وهو محصور فقال : أفيكم علي ؟ ، قالوا : لا ، قال : أفيكم سعد ؟ ، قالوا : لا. فسكت ، ثم قال : إلاّ أحد يبلغ ماء ؟ فبلغ ذلك علياًً (ر) فبعث إليه بثلاث قرب مملوءة ، فما كادت تصل إليه حتى جرح في سببها عدة من موالي بني هاشم وموالي بني أمية حتى وصلت إليه ، وبلغ علياًً (ر) : أن عثمان يراد قتله ، فقال : إنما أردنا منه مروان ، فأما قتله فلا ، وقال للحسن والحسين : إذهبا بنفسيكما حتى تقوما على باب دار عثمان فلا تدعا واحداًً يصل إليه ، وبعث الزبير إبنه وبعث طلحة إبنه على كره منه ، وبعث عدة من أصحاب محمد أبناءهم يمنعون الناس أن يدخلوا على عثمان ، ويسألونه إخراج مروان ، فلما رأى ذلك محمد بن أبي بكر ورمى الناس فيهم بالسهام حتى خضب الحسن بالدماء على بابه ، وأصاب مروان سهم وهو في الدار ، وخضب محمد بن طلحة ، وشج قنبر ، وخشي محمد بن أبي بكر أن يغضب بنو هاشم لحال الحسن والحسين فأخذ بيد رجلين وقال لهما : إن جاءت بنو هاشم فرأوا الدماء علي وجه الحسن كشفوا الناس عن عثمان ، وبطل ما تريدان ، ولكن مرا بنا حتى نتسور عليه الدار ، فنقتله من غير أن يعلم بنا أحد ، فتسور محمد بن أبي بكر وصاحباه من دار رجل من الأنصار حتى دخلوا على عثمان (ر) وما يعلم أحد ممن كان معه ، لأن كل من كان معه كان فوقالبيوت ، فلم يكن معه إلاّ إمرأته ، فقال لهما محمد بن أبي بكر : مكانكما حتى إبدأ بالدخول ، فإذا أنا خبطته فإدخلا فتوجئاه حتى تقتلاه ، فدخل محمد فأخذ بلحيته ، فقال له عثمان (ر) : أما والله لو رآك أبوك لساءه مكانك مني ، فتراخت يده ، وحمل الرجلان عليه فوجآه حتى قتلاه ، وخرجوا هاربين من حيث دخلوا ، وصرخت إمرأته فلم يسمع صراخها لما في الدار من الجلبة ، فصعدت إمرأته إلى الناس فقالت : إن أمير المؤمنين قد قتل ، فدخل الحسن والحسين ومن كان معهما فوجدوا عثمان (ر) مذبوحاً فإنكبوا عليه يبكون ، وخرجوا ، ودخل الناس فوجدوه مقتولاً ، وبلغ علياًً الخبر وطلحة والزبير وسعداً ومن كان بالمدينة ، فخرجوا ، وقد ذهبت عقولهم للخبر الذي أتاهم ، حتى دخلوا عليه فوجدوه مذبوحاً ، فإسترجعوا ، وقال علي (ر) لإبنيه : كيف قتل وأنتما على الباب ؟ ولطم الحسن وضرب الحسين ، وشتم محمد بن طلحة ، ولعن عبد الله بن الزبير ، وخرج وهو غضبان يرى أن طلحة أعان على ما كان من أمر عثمان فلقيه طلحة فقال : ما لك يا أبا الحسن ضربت الحسن والحسين ؟ ، فقال عليك لعنة الله ألا يسوءني ذلك يقتل أمير المؤمنين ، رجل من أصحاب محمد بدري لم تقم عليه بينة ولا حجة فقال طلحة : لو دفع إلينا مروان لم يقتل ، فقال علي (ر) : لو أخرج إليكم مروان لقتل قبل أن تثبت عليه حكومة ، ودخل منزله ، وهذا حديث كثير التخليط ، منكر الإسناد لا يعرف صاحبه الذي رواه ، عن إبن أبي ذئب ، وأما إبن أبي ذئب ومن فوقه فأقوياء.





إبن قتيبة - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 34 / 64 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أقام أهل الكوفة وأهل مصر بباب عثمان ليلاًً ونهاراًً ، وطلحة يحرض الفريقين جميعاًًً على عثمان ، ثم إن طلحة قال لهم : إن عثمان لا يبالي : ما حصرتموه ، وهو يدخل إليه الطعام والشراب فامنعوه الماء أن يدخل عليه !.





البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 81 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عن إبن سيرين : لم يكن من أصحاب النبي (ص) أشد على عثمان من طلحة.





البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 77 ، 15 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال أبو مخنف : صلى علي بالناس يوم النحر وعثمان محصور فبعث إليه عثمان ببيت الممزق ، وكان رسوله به عبد الله بن الحارث ففرق علي الناس عن طلحة ، فلما رأى ذلك طلحة دخل على عثمان فإعتذر ، فقال له عثمان : يا إبن الحضرمية ! ألبت علي الناس ودعوتهم إلى قتلي ، حتى إذا فاتك ما تريد جئت معتذراً ، لا قبل اللهم من قبل عذرك.






إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 319 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وخرج عثمان بن حنيف إليهما في أصحابه فناشدهما الله والإسلام ، وأذكرهما بيعتهما علياًً (ع) ، فقالا : نطلب بدم عثمان فقال لهما : وما أنتما وذاك أين بنوه ؟ أين بنو عمه الذين هم أحق به منكم ! كلا والله ولكنكما حسدتماه ، حيث إجتمع الناس عليه ، وكنتما ترجوان هذا الأمر ، وتعملان له ! وهل كان أحد أشد على عثمان قولاً منكما فشتماه شتماً قبيحاً ، وذكر أمه ، فقال للزبير : أما والله لولا صفية ومكانها من رسول الله فإنها أدنتك إلى الظل ، وأن الأمر بيني وبينك يابن الصعبة يعنى طلحة أعظم من القول لأعلمتكما من أمركما ما يسوء كما ، اللهم إني قد أعذرت إلى هذين الرجلين ! ثم حمل عليهم ، وإقتتل الناس قتالاًً شديداًًً ، ثم تحاجزوا وإصطلحوا على أن يكتب.






اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وحصر إبن عديس البلوي عثمان في داره ، فناشدهم الله ، ثم نشد مفاتيح الخزائن ، فأتوا بها إلى طلحة بن عبيد الله ، وعثمان محصور في داره ، وكان أكثر من يؤلب عليه طلحة والزبير وعائشة ، فكتب إلى معاوية يسأل تعجيل القدوم عليه ، فتوجه إليه في إثني عشر الفاً ، ثم قال : كونوا بمكانكم في أوائل الشام ، حتى أتي أمير المؤمنين لأعرف صحة أمره ، فأتى عثمان ، فسأله ، عن المدة ، فقال : قد قدمت لأعرف رأيك وأعود إليهم فأجيئك بهم ، قال : لا والله ، ولكنك أردت أن أقتل فتقول : أنا ولي الثأر ، إرجع فجئني بالناس ! فرجع ، فلم يعد
إليه حتى قتل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو سجاد
الرتبــــــة
الرتبــــــة
أبو سجاد


رقم العضوية : 9
الجنــس : ذكر
المواليد : 15/05/1973
التسجيل : 19/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 51
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : الثور
عدد المساهمات : 10278
نقـــــــــاط التقيم : 14107
السٌّمعَــــــــــــــة : 6
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  1%20(35)
العمل/الترفيه مشرف منتدى الامام علي عليه السلام
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Jb12915568671

طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  1338424567981
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  T20659-8





طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة    طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة  Emptyالسبت فبراير 09, 2013 5:06 pm

بارك الله بك أخي بشار الربيعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طلحة يبايع الإمام علي (ع) ثم ينكث البيعة
» اخذ البيعة من امير المؤمنين علي ع
» مروان إبن الحكم يقتل طلحة
» طلحة يحرض الناس على عثمان
» الأمين جبرائيل عليه السلام أول من يبايع الأمام الحجة عجل الله فرجه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة :: مْنْتْڊﮯ آلُآقٌڛآمْ آلُعٌقٌآئڊيُة :: حقائق تحت المجهر-
انتقل الى: