منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة

منتدى ( ديني )( اجتماعي ) ( حضاري )( ثقافي )( علمي )( برامج العاب كمبيوتر )( فتاوي عامة )( مرئيات صوتيات )( تفسير احلام ) ( تقارير مصورة)
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بشار
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
بشار


رقم العضوية : 1
الجنــس : ذكر
المواليد : 11/05/1992
التسجيل : 07/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 32
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : القرد
عدد المساهمات : 3576
نقـــــــــاط التقيم : 7183
السٌّمعَــــــــــــــة : 29
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام _البوابة
العمل/الترفيه مدير المنتدى
أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  Jb12915568671

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  Hamsmasry-964539cfd9






أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  Empty
مُساهمةموضوع: أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله    أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  Emptyالجمعة يناير 11, 2013 7:36 am



( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )


عدد الروايات






إبن تيمية - منهاج السنة - الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الإتباع - مزاعم الرافضي عن يزيد بن معاوية -

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 567 )




النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد





- والجواب أن القول في لعنة يزيد كالقول في لعنة أمثاله من الملوك الخلفاء وغيرهم ، ويزيد خير من غيره خير من المختار بن أبي عبيد الثقفي أمير العراق الذي أظهر الإنتقام من قتلة الحسين فإن هذا أدعي أن جبريل يأتيه ، وخير من الحجاج بن يوسف فإنه أظلم من يزيد بإتفاق الناس ، ومع هذا فيقال : غاية يزيد وأمثاله من الملوك أن يكونوا فساقاً فلعنة الفاسق لمعين ليست مأموراً بها إنما جاءت السنة بلعنة الأنواع كقول النبي (ص) : لعن الله السارق يسرق البيضة.










إبن تيمية - مجموع فتاوى ابن تيمية - العقيدة - كتاب مجمل إعتقاد السلف - الوصية الكبرى -


فصول في بيان أصول الباطل التي ابتدعها من مرق من السنة - فصل في التفريق بين الأمة بما لم يأمر به الله ولا رسوله -
الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 412 )



النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد





- ولهذا كان الذي عليه معتقد أهل السنة وأئمة الأمة أنه لا يسب ولا يحب قال صالح بن أحمد بن حنبل ، قلت لأبي : إن قوما يقولون : إنهم يحبون يزيد.


قال : يا بني وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ فقلت : يا أبت فلماذا لا تلعنه ؟ قال : يا بني ومتى رأيت أباك يلعن أحدا ؟.


وروي عنه قيل له : أتكتب الحديث عن يزيد بن معاوية ؟ فقال : لا ، ولا كرامة أوليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل ؟.
فيزيد عند علماء أئمة المسلمين ملك من الملوك.


ومع هذا فطائفة من أهل السنة يجيزون لعنه لإنهم يعتقدون أنه فعل من الظلم ما يجوز لعن فاعله.


وطائفة أخرى ترى محبته لأنه مسلم تولى على عهد الصحابة ، وبايعه الصحابة ، ويقولون : لم يصح عنه ما نقل عنه وكانت له محاسن أو كان مجتهداً فيما فعله ، والصواب هو ما عليه الأئمة : من أنه لا يخص بمحبة ولا يلعن.


ومع هذا فإن كان فاسقا أو ظالما فالله يغفر للفاسق والظالم لا سيما إذا أتى بحسنات عظيمة.



الرابط:

http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=22&ID=231&idfrom=311&idto=3 12&bookid=22&startno=1




الذهبي - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - عبد الله بن حنظلة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 324 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- .... وروى الواقدي بإسناد ، قال : لما وثب أهل الحرة ، وأخرجوا بني أمية من المدينة ، بايعوا إبن الغسيل على الموت ، فقال : يا قوم ! والله ما خرجنا حتى خفنا أن نرجم من السماء ، رجل ينكح أمهات الأولاد ، والبنات ، والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة.



الرابط:









الذهبي - سير أعلام النبلاء - وممن أدرك زمان النبوة - يزيد بن معاوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]





- .... وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فإنشق وبدا دماغه.




- قلت : كان قوياًً شجاعاًً ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد ، وكان ناصبياًً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر إفتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، وإختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.










الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثلاثون - عبد المغيث - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 160 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]





- حدث عنه : الشيخ الموفق ، والحافظ عبد الغني ، وحمد بن صديق ، والبهاء عبد الرحمن ، والحافظ محمد إبن الدبيثي ، وطائفة ، وقد الف جزءاً في فضائل يزيد أتى فيه بعجائب وأوابد ، لو لم يؤلفه لكان خيراًًً.













- ( الهامش ) : ملاحظة : الهامش ليس من الرابط بل من أصل الكتاب.




- قال شعيب : قال : المؤلف رحمه الله في : ( الميزان ) 4 / 440 ، في ترجمة يزيد : مقدوح في عدالته ، ليس بأهل لأن يروى عنه.




- وقد عده شيخ الإسلام في : ( منهاج السنة ) 2 / 251 ، من الفساق ، كما إنه إعترف : 2 / 253 ، بما فعله بأهل المدينة في وقعة الحرة من إستباحة دمائهم وأموالهم ونسائهم ، وقال : وهذا هو الذي عظم إنكار الناس عليه من فعل يزيد.




- ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ ، قال : لا ولا كرامة ، اليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل.








الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 440 )



9754 - يزيد بن معاوية بن أبى سفيان الأموى ، روى ، عن أبيه ، وعنه إبنه خالد ، وعبد الملك بن مروان ، مقدوح في عدالته ، ليس بأهل أن يروى عنه ، وقال أحمد بن حنبل : لا ينبغي أن يروى عنه.






الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 356 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]





- إجتمعوا على عبد الله بن حنظلة وبايعهم على الموت ، قال : ياقوم إتقوا الله فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إنه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة.




الآلوسي - تفسير الآلوسي - سورة محمد - تفسير الآية رقم ( 23 ) - الجزء : ( 17 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- .... وإستدل بها أيضاًً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق ، نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ، فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد ، فقال الإمام : إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) ، الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد ، إنتهى.




- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة ، وإرتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام إستيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام وإستبشاره بذلك ، وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ....



- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :



يزيد على لعني عريض جنابه * فأغدو به طول المدى العن اللعنا



ومن كان يخشى القال : والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ، ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ، ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى إبن العربي المار ذكره وموافقيه ، فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين (ر) ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد.







إبن الآلوسي الشافعي - صب العذاب على من سب الأصحاب - رقم الصفحة : ( 453 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- .... إتفق الأجلة على جواز لعنه ، لأفعاله القبيحة ، وتطاوله على العترة الطاهرة ، إنتهى ، فأما الحنفية : فالذي وقفنا عليه من فتاوى أئمتهم جواز اللعن بالتخصيص والتنصيص .



المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 265 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- قال أبو الفرج بن الجوزي في كتابه : ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد) : أجاز العلماء الورعون لعنه.




- وفي فتاوى حافظ الدين الكردي الحنفي : لعن يزيد يجوز لكن ينبغي أن لا يفعل ، وكذا الحجاج.




- قال إبن الكمال وحكى ، عن الإمام قوام الدين الصفاري : ولا بأس بلعن يزيد ، ولا يجوز لعن معاوية عامل الفاروق ، لكنه أخطأ في إجتهاده فيتجاوز الله تعالى عنه ، ونكف اللسان عنه تعظيماً لمتبوعه وصاحبه.




- وسئل إبن الجوزي عن يزيد ومعاوية فقال : قال رسول الله (ص) : من دخل دار أبي سفيان فهو أمن ، وعلمنا أن أباه دخلها فصار أمنا ، والإبن لم يدخلها.




- ثم قال المولى إبن الكمال : والحق أن لعن يزيد على إشتهار كفره وتواتر فظاعته وشره على ما عرف بتفاصيله جائز ، وإلاّ فلعن المعين ولو فاسقاًًً لايجوز بخلاف الجنس.




- وذلك هو محمل قول العلامة التفتازاني : لا أشك في إسلامه بل في إيمانه ، فلعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.




- قيل لإبن الجوزي وهو على كرسي الوعظ : كيف يقال يزيد قتل الحسين وهو بدمشق والحسين بالعراق فقال :




سهم أصاب وراميه بذي سلم * من بالعراق لقد أبعدت مرماكا








المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر ملك الروم يعني القسطنطينية ، أو المراد مدينته التي كان بها يوم قال النبي (ص) : ذلك وهي حمص وكانت دار مملكته إذ ذاك مغفور لهم ، لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفوراًً له لكونه منهم ، إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ويزيد ليس كذلك ، لخروجه بدليل خاص ويلزم من الجمود على العموم إن من إرتد ممن غزاها مغفور له ، وقد أطلق جمع محققون حل لعن يزيد به ، حتى قال التفتازاني : الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه ، وإن كان تفاصيله آحاداً فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.



إبن كثير - البدايه والنهايه - ثم دخلت سنة أربع وستين - ترجمة يزيد بن معاوية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 659 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- .... وقد روي أن يزيد كان قد إشتهر بالمعازف ، وشرب الخمر ، والغنا ، والصيد ، وإتخاذ الغلمان ، والقيان ، والكلاب ، والنطاح بين الكباش ، والدباب ، والقرود ، وما من يوم إلاّ يصبح فيه مخموراً، وكان يشد القرد على فرس مسرجة بحبال ويسوق به ، ويلبس القرد قلانس الذهب ، وكذلك الغلمان ، وكان يسابق بين الخيل ، وكان إذا مات القرد حزن عليه ، وقيل : إن سبب موته أنه حمل قردة وجعل ينقزها فعضته.



الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=934&idto=934&bk_no=59&ID=1 040






الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب الحدود - باب الصبر على جور الأئمة وترك قتالهم والكف عن إقامة السيف -


الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 208 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- .... ولقد أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومن وافقهم في الجمود على أحاديث الباب ، حتى حكموا بأن الحسين السبط (ر) وأرضاه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله ، فيالله العجب من مقالات تقشعر منها الجلود ويتصدع من سماعها كل جلمود.



الرابط:









إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 66 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]






5472 - .... حدثني : قالوا : لما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجوا بني أمية ، عن المدينة وأظهروا عيب يزيد بن معاوية وخلافه أجمعوا على عبد الله بن حنظلة ، فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت وقال : يا قوم إتقوا الله وحده لا شريك له ، فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة ....








إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 293 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




1050 - يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموى روى ، عن أبيه وعنه إبنه خالد وعبد الملك بن مروان مقدوح في عدالته ، وليس بأهل أن يروى عنه ، وقال أحمد إبن حنبل لا ينبغي أن يروى عنه.







إبن خلدون - المقدمة - رقم الصفحة : ( 254 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- لا لعدم تصويب فعله ، بل لأنهم يرون عدم جواز إراقة الدماء ، فلا يجوز نصرة يزيد بقتال الحسين ، بل قتله من فعلات يزيد المؤكدة لفسقه ، والحسين فيها شهيد.







السيد المقرم - مقتل الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 28 / 30 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]





- يقول العلامة الآلوسي : من يقول : إن يزيد لم يعص بذلك ولا يجوز لعنه فينبغي أن ينتظم في سلسلة أنصار يزيد ، وأنا أقول : إن الخبيث لم يكن مصدقاً بالرسالة للنبي (ص) .... ، ويلحق به إبن زياد .... فلعنة الله عليهم وعلى أنصارهم ....





- .... أبوبكر بن العربي الأندلسي لا يجوز لعن من رضي بقتل الحسين ، وذلك هو الضلال البعيد .... أن الإمام أحمد لما سأله إبنه عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله في كتابه...







كمال الدميري - حياة الحيوان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- إن لكل واحد من أبي حنيفة ومالك وأحمد في لعن يزيد قولين ، تصريح وتلويح ، وقال القاضي أبو الحسين محمد بن القاضي أبي يعلي بن الفراء الحنبلي - وقد صنف كتاباًً فيه بيان من يستحق اللعن وذكر فيهم يزيد : الممتنع من لعن يزيد أما أن يكون غير عالم بجواز ذلك ، أو منافقاًً يريد أن يوهم بذلك ، وربما إستفز الجهال بقوله : (ص) : المؤمن لا يكون لعاناً ، وهذا محمول على من لا يستحق اللعن.







الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 287 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وفى رواية مكة والمدينة ينفيان الذنوب كما ينفى الكير خبث الحديد من أخاف أهل المدينة ظلماًً ، أخافه الله عز وجل وعليه لعنة الله والملائكة والناس لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاًً ولا عدلاًً ، أي وبهذا الحديث تمسك من جوز اللعن علي يزيد لما تقدم عنه في إباحة المدينة في وقعة الحرة ، ورد بأنه لا دلالة فيه على جواز لعن يزيد بإسمه إنما هو والكلام فيه ، وإنما يدل على جواز لعنه بالوصف وهو من أخاف أهل المدينة.







جلال الدين السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 207 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]





- قال : لعن الله قاتله - يعني حسيناً (ع) - وإبن زياد معه ويزيد أيضاًً.







إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 429 )





[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- حدثني : قالوا : لما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجو بني أمية ، عن المدينة وأظهروا عيب يزيد بن معاوية وخلافه أجمعوا على عبد الله بن حنظلة فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت ، وقال : يا قوم إتقوا الله وحده لا شريك له فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة ....







إبن العماد الحنبلي - شذرات الذهب في أخبار من ذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 68 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- قال اليافعي : وأما حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممن إستحل ذلك فهو كافر.




- وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسية : والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، وإستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه.







العلامة سعد الدين التفتازاني الشافعي - شرح العقائد النسفية - رقم الصفحة : ( 181 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]





- الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين (ع) وإستبشاره به ، وإهانته أهل بيت النبي (ص) مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ، فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.







العلامة البدخشاني الحنفي - نزل الأبرار - رقم الصفحة : ( 98 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]





- العجب من جماعة يتوقفون في أمره [ يعني يزيد ] ويتنزهون ، عن لعنه ، وقد أجازه كثير من الأئمة منهم إبن الجوزي ، وناهيك به علماًً وجلالة.




- وقال الشيخ العلامة أبو الثناء شهاب الدين محمود بن عبد الله الآلوسي الحنفي البغدادي - مفتي بغداد - : أنا أذهب إلى جواز لعن مثله على التعيين ، ولو لم يتصور أن يكون له مثل من الفاسقين ، والظاهر أنه لم يتب ، وإحتمال توبته أضعف من إيمانه.








إبن البطريق - العمدة - رقم الصفحة : ( 321 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- وهو إن مسور بن مخزمة كان يقول في يزيد بن معاوية : إنه يشرب الخمر ، ويلعب بالنرد فبلغه ذلك فكتب إلى عمرو بن سعيد بن العاص ، وإليه على المدينة : أن يجلد مسور الحد فضربه حد المفترى.








الجاحظ - الرسالة الحادية عشر في بني أمية - رقم الصفحة : ( 398 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- المنكرات التي إقترفها يزيد من قتل الحسين وحمله بنات رسول الله (ص) سبايا ، وقرعه ثنايا الحصين بالعود ، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، تدل على القسوة والغلظة ، والنصب ، وسوء الرأي ، والحقد والبغضاء والنفاق والخروج ، عن الإيمان ، فالفاسق ملعون ، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون.







العصفري - تاريخ خليفة بن خياط - رقم الصفحة : ( 193 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- وحدثنا : أبو الحسن ، عن بقية بن عبد الرحمن ، عن أبيه قال : لما بلغ يزيد بن معاوية أن أهل مكة أرادوا إبن الزبير على البيعة فأبى ، أرسل النعمان بن بشير الأنصاري وهمام بن قبيصة النميري إلى إبن الزبير يدعوانه إلى البيعة ليزيد ، على أن يجعل له ولاية الحجاز وما شاء وما أحب لأهل بيته من الولاية ، فقدما على إبن الزبير ، فعرضا عليه ما أمرهما به يزيد ، فقال إبن الزبير : أتأمراني ببيعة رجل يشرب الخمر ويدع الصلاة ويتبع الصيد ؟ ، فقال : همام بن قبيصة : أنت أولى بما قلت : منه ، فلطمه رجل من قريش ، فرجعا إلى يزيد ، فغضب وحلف لا يقبل بيعته إلاّ وفي يده جامعة.








محمد بن عقيل - النصائح الكافية - رقم الصفحة : ( 31 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- ونقل إبن الجوزي ، عن القاضي أبي يعلي بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل قال : قلت لأبي : أن قوماًً ينسبونا إلى تولى يزيد فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ولم لا نلعن من لعنه الله في كتابه ، فقلت : وأين لعن الله يزيد في كتابه ، فقال : في قوله تعالى : فهل عسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، فهل يكون فساد أعظم من هذا القتل، وفي رواية : يا بني ما أقول في رجل لعنه الله في كتابه.






المسعودي - مروج الذهب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 82 )




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]




- كان يزيد يضمر الإلحاد ولا يعتقد بالمعاد، وفي أيامه ظهر الغناء بمكة والمدينة وأعمى الملاهي ، وأظهر الناس شرب الشراب.




- وقال المسعودي : ولما شمل الناس جور يزيد وعماله وعمهم ظلمه ، وما ظهر من فسقه ، ومن قتله إبن بنت رسول الله (ص) وأنصاره ، وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيته.





ملاحظه هامة

قبل عشره ايام كنت مع شخص من اهل الوهابيه مناقشه حاده قال لي بالحرف الواحد حرام عليك تسب وتلعن امير المؤمنين يزيد هو امير مؤمنيهم وقد بحثت في كتب الاكترونية فوجت هذه ومن اقوال علمائه وانا اهديه الى اصحاب العين يزيد امير الفاسقين الدعي ابن الدعي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو سجاد
الرتبــــــة
الرتبــــــة
أبو سجاد


رقم العضوية : 9
الجنــس : ذكر
المواليد : 15/05/1973
التسجيل : 19/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 51
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : الثور
عدد المساهمات : 10278
نقـــــــــاط التقيم : 14107
السٌّمعَــــــــــــــة : 6
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام
أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  1%20(35)
العمل/الترفيه مشرف منتدى الامام علي عليه السلام
أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  Jb12915568671

أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  1338424567981
أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  T20659-8





أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله    أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله  Emptyالإثنين فبراير 18, 2013 2:39 pm

بارك الله بك أخي بشار الربيعي

وجزاك الله خير الجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد عليه لعائن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عقيدة أهل السنة والجماعة بعصمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم
» الامام السجاد عليه السلام سيرته عند أهل السنة والجماعة
» أقوال أهل السنة في الإمام جعفر الصادق عليه السلام
» أقوال في عدد أولاد وبنات رسول الله صلى الله عليه وآله
» أتباع يزيد بن معاوية (لعنة الله عليهما) يفجرون مرقد الصحابي الجليل عمار بن ياسر (رضوان الله عليه)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة :: مْنْتْڊﮯ آلُآقٌڛآمْ آلُعٌقٌآئڊيُة :: عقائد وهابية-
انتقل الى: