منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 109-112 )العلامة الطبرسي (قدس سره) 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 109-112 )العلامة الطبرسي (قدس سره) 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة

منتدى ( ديني )( اجتماعي ) ( حضاري )( ثقافي )( علمي )( برامج العاب كمبيوتر )( فتاوي عامة )( مرئيات صوتيات )( تفسير احلام ) ( تقارير مصورة)
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 109-112 )العلامة الطبرسي (قدس سره)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي احمد الوائلي
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
علي احمد الوائلي


رقم العضوية : 52
الجنــس : ذكر
المواليد : 01/03/1972
التسجيل : 06/02/2013
العمـــــــــــــــــر : 52
البـــــــــــــــــرج : السمك
الأبـراج الصينية : الفأر
عدد المساهمات : 979
نقـــــــــاط التقيم : 2363
السٌّمعَــــــــــــــة : 0
علم بلدك : العراق
100%
15000
مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 109-112 )العلامة الطبرسي (قدس سره) Jb12915568671

مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 109-112 )العلامة الطبرسي (قدس سره) Empty
مُساهمةموضوع: مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 109-112 )العلامة الطبرسي (قدس سره)   مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 109-112 )العلامة الطبرسي (قدس سره) Emptyالأربعاء يوليو 17, 2013 10:36 am


الآيات 109-112
فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّمَّا يَعْبُدُ هَؤُلاء مَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَمَا يَعْبُدُ آبَاؤُهُم مِّن قَبْلُ وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنقُوصٍ ﴿109﴾ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ ﴿110﴾ وَإِنَّ كُلاًّ لَّمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ إِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴿111﴾ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴿112﴾

القراءة:
قرأ أبو جعفر وابن عامر وحمزة وحفص ﴿وإن كلا لما﴾ بتشديد النون والميم وقرأ أهل البصرة والكسائي وخلف ﴿وإن كلا﴾ بتشديد النون لما بتخفيف الميم وقرأ نافع وابن كثير وإن كلا خفيفة النون لما خفيفة الميم وقرأ أبو بكر عن عاصم وإن كلا خفيفة النون ﴿لما﴾ مشددة الميم وفي الشواذ قراءة الزهري وسليمان بن أرقم لما بالتنوين وقراءة ابن مسعود وإن كل بالرفع إلا ليوفينهم.

الحجة:
قال أبو علي من قرأ وإن كلا لما بتشديد إن وتخفيف لما فوجهه بين وهو أنه نصب كلا بأن وأن يقتضي أن يدخل على خبرها أو اسمها لام فدخلت هذه اللام وهي لام الابتداء على الخبر في قوله ﴿لما﴾ وقد دخلت في الخبر لام الأخرى وهي التي تلقي بها القسم ويختص بالدخول على الفعل ويلزمها في أكثر الأمر إحدى النونين فلما اجتمعت اللامان واتفقتا في تلقي القسم وافقتا في اللفظ فصل بينهما بما كما فصلوا بين إن واللام فدخلت ما لهذا المعنى وإن كانت زائدة لتفصل كما جلبت النون وإن كانت زائدة في نحو فإما ترين من البشر أحدا وكما صارت عوضا من الفعل في قولهم إما لا بالإمالة وفي قوله:
أبا خراشة أما أنت ذا نفر
فإن قومي لم يأكلهم الضبع
ويلي هذا الوجه في البيان قول من خفف إن ونصب كلا وخفف لما قال سيبويه حدثنا من نثق به أنه سمع من العرب من يقول أن عمرا لمنطلق قال وأهل المدينة يقرءون وإن كلا لما جميع لدينا محضرون يخففون وينصبون كما قالوا: كأن ثدييه حقان ووجه النصب بها مع التخفيف من القياس أن إن مشبهة في نصبها بالفعل والفعل يعمل محذوفا كما يعلم غير محذوف وذلك في نحو لم يك زيد منطلقا ﴿فلا تك في مرية﴾ وكذلك لا أدر فأما من خفف أن ونصب كلا وثقل لما فقراءته مشكلة وذلك أن إن إذا نصب بها وإن كانت مخففة كانت بمنزلتها مثقلة ولما إذا شددت كانت بمنزلة إلا وكذلك قراءة من شدد لما وثقل أن مشكلة وذلك أن إن إذا ثقلت وإذا خففت ونصب بها فهي في معنى الثقيلة فكما لا يحسن تثقيل إن زيدا إلا منطلق كذلك لا يحسن تثقيل إن وتثقيل لما فأما مجيء لما في قولهم نشدتك الله لما فعلت وإلا فعلت فقال الخليل الوجه لتفعلن كما تقول أقسمت عليك لتفعلن وأما دخول إلا ولما فلأن المعنى الطلب فكأنه أراد ما أسألك إلا فعل كذا ولم يذكر حرف النفي في اللفظ وإن كان مرادا كما جاء في قولهم شر أهر ذا ناب أي ما أهره إلا شر وليس في الآية معنى نفي ولا طلب فإن قال قائل لمن ما فأدغم النون في الميم بعد ما قبلها ميما فإن ذلك لا يسوغ ألا ترى أن الحرف المدغم إذا كان قبله ساكن نحو قوم مالك لم يقو الإدغام فيه على أن يحرك الساكن الذي قبل الحرف المدغم فإذا لم يجز ذلك فيه وكان التغيير أسهل من الحذف فإن لا يجوز الحذف الذي هو أذهب في باب التغيير من تحرك الساكن أجدر على أن في هذه السورة ميمات اجتمعت في الإدغام أكثر مما كان يجتمع في لمن ما ولم يحذف منها شيء وذلك قوله على أمم ممن معك فإذا لم يحذف شيء من هذا فإن لا يحذف ثم أجدر وقد روي أنه قد قرأ وإن كلا لما منونا كما قال وتأكلون التراث أكلا لما فوصف بالمصدر فإن قال أن لما فيمن ثقل إنما هو لما هذه وقف عليها بالألف ثم أجري في الوصل مجرى الوقف فذلك مما يجوز في الشعر ووجه الإشكال فيه أبين من هذا الوجه وقد حكى عن الكسائي أنه قال لا أعرف وجه التثقيل في لما ولم يبعد فيما قال ولو خفف مخفف أن ورفع كلا بعدها لجاز تثقيل لما مع ذلك على أن يكون المعنى ما كل إلا ليوفينهم فيكون ذلك كقوله وإن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا ولكان ذلك أبين من النصب في كل والتثقيل للما وينبغي أن يقدر المضاف إليه كل نكرة ليحسن وصفه بالنكرة ولا يقدر إضافته إلى معرفة فيمتنع أن يكون لما وصفا له ولا يجوز أن يكون حالا لأنه لا شيء في الكلام عاملا في الحال هذا كله كلام أبي علي وقال غيره في معنى لما بالتشديد أربعة أوجه (أحدها) قول الفراء أنها بمعنى لمن ما فحذفت إحدى الميمات الثلاث على ما تقدم ذكره وأنشد الفراء:
وإني لما أصدر الأمر وجهه
إذا هو أعيا بالسبيل مصادرة.
(والثاني) أنها بمعنى إلا كقولهم سألتك لما فعلت بمعنى إلا فعلت عن الزجاج وقال الفراء هذا لا يجوز إلا في اليمين كما قاله أبو علي (والثالث) أنها مخففة شددت للتأكيد عن المازني قال الزجاج هذا لا يجوز لأنه إنما يجوز تخفيف المشدد عند الضرورة فأما تشديد المخفف فلا يجوز بحال (والرابع) أنها من لممت الشيء إذا جمعته إلا أنها بنيت على فعلى فلم تصرف مثل تترى فكأنه قال وإن كلا جميعا ليوفينهم ويدل عليه قراءة الزهري لما بالتنوين وقال ابن جني تقديره هذا وإن كلا ليوفينهم ربك أعمالهم لما أي توفية جامعة لأعمالهم جميعا ومحصلا لأعمالهم تحصيلا فهو كقولك قياما لأقومن وذكر الشيخ علي ابن أبي الطيب رحمة الله عليه فيه وجها آخر فقال هاهنا محذوف وتقديره وإن كلا لما عملوا ليوفينهم ربك أعمالهم والحذف في الكلام كثير قال الشاعر:
إذا قلت سيروا إن ليلى لعلها
جرى دون ليلى مائل القرن أعضب والمراد لعلها تلقاني أو تصلني أو نحو هذا فهذا وجه خامس فأما إذا خففت إن فانتصاب كلا مع حمل أن على النفي مشكل وقد ذكر فيه أن يكون التقدير وإن هم إلا ليوفينهم كلا أو وإن هم أعني كلا إلا ليوفينهم وهذان الوجهان مرغوب عنهما وعلى الجملة فإن تشديد الميم من لما مع تشديد إن وتخفيفه مشكل عند المحققين إذ لا يتأتى في لما هذه معنى لم ولا معنى الحين ولا معنى إلا ولا يعرف لها معنى سوى هذه ومن قرأ وإن كل إلا ليوفينهم فمعناه ما كل إلا والله ليوفينهم كقولك ما زيد إلا لأضربنه أي ما زيد إلا مستحق لأن يقال فيه هذا ويجوز أن يكون مخففة من الثقيلة وإلا زائدة كما في قول الشاعر:
أرى الدهر إلا منجنونا بأهله
وما طالب الحاجات إلا معللا
أي أرى الدهر منجنونا بأهله وعلى ذلك تأولوا بيت ذي الرمة:
حراجيج ما تنفك إلا مناخة
على الخسف أو يرمي بها بلدا قفرا
أي ما تنفك مناخة وإلا زائدة.

اللغة:
المرية بكسر الميم وضمها الشك مع ظهور الدلالة للتهمة وهي مأخوذة من مري ضرع الناقة ليدر بعد دروره والنصيب الحظ وهو القسم المجعول له ومنه أنصباء الورثة والاختلاف ذهاب كل واحد إلى جهة غير جهة الآخر وهو على وجهين اختلاف النقيضين وهذا لا يجوز أن يصحا معا فإن أحدهما مبطل لصاحبه والآخر اختلاف الجنسين كاختلاف المجتهدين في جهة القبلة فهذا يجوز أن يصحا معا والاستقامة الاستمرار في جهة واحدة وأن لا يعدل يمينا وشمالا والطغيان تجاوز المقدار في الفساد.

الإعراب:
﴿ومن تاب﴾ موصول وصلة في موضع رفع بالعطف على الضمير المستكن في استقم ويجوز أن يكون معطوفا على التاء من أمرت ويكون التقدير في الأول استقم أنت ومن تاب معك وفي الثاني كما أمرت أنت ومن تاب معك ويجوز أن يكون من تاب منصوب الموضع بكونه مفعولا معه.

المعنى:
﴿فلا تك في مرية﴾ أي في شك ﴿مما يعبد هؤلاء﴾ من دون الله تعالى أنه باطل وأنهم يصيرون بعبادتهم إلى عذاب النار ﴿ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم من قبل﴾ يعني ما يعبدون غير الله تعالى إلا على جهة التقليد كما كان آباؤهم كذلك ﴿وإنا لموفوهم نصيبهم﴾ أي إنا لمعطوهم جزاء أعمالهم وعقاب أعمالهم وافيا ﴿غير منقوص﴾ عن مقدار ما استحقوه آيسهم سبحانه بهذا القول عن العفو وقيل معناه أنا نعطيهم ما يستحقونه من العقاب بعد أن نوفيهم ما حكمنا لهم به من الخير في الدنيا عن ابن زيد ﴿ولقد آتينا﴾ أي أعطينا ﴿موسى الكتاب﴾ يعني التوراة ﴿فاختلف فيه﴾ يريد أن قومه اختلفوا فيه أي في صحة الكتاب الذي أنزل عليه وأراد بذلك تسلية النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) عن تكذيب قومه إياه وجحدهم للقرآن المنزل عليه فبين أن قوم موسى كذلك فعلوا بموسى فلا تحزن لذلك ولا تغتم له ﴿ولو لا كلمة سبقت من ربك﴾ أي لو لا خبر الله السابق بأنه يؤخر الجزاء إلى يوم القيامة لما علم في ذلك من المصلحة ﴿لقضي بينهم﴾ أي لعجل الثواب والعقاب لأهله وقيل معناه لفصل الأمر على التمام بين المؤمنين والكافرين بنجاة هؤلاء وهلاك أولئك ﴿وإنهم لفي شك منه مريب﴾ يعني إن الكافرين لفي شك من وعد الله ووعيده مريب والريب أقوى الشك وقيل معناه إن قوم موسى لفي شك من نبوته ﴿وإن كلا﴾ من الجاحدين والمخالفين وقيل إن كلا من الفريقين المصدق والمكذب جميعا ﴿لما ليوفينهم ربك أعمالهم﴾ أي يعطيهم ربك جزاء أعمالهم وافيا تاما إن خيرا فخير وإن شرا فشر ﴿إنه بما يعملون خبير﴾ يعني إنه عليم بأعمالكم وبما استحققتم من الجزاء عليها لا يخفى عليه شيء من ذلك ﴿فاستقم﴾ يا محمد ﴿كما أمرت﴾ أي استقم على الوعظ والإنذار والتمسك بالطاعة والأمر بها والدعاء عليها والاستقامة هو أداء المأمور به والانتهاء عن المنهي عنه كما أمرت في القرآن ﴿ومن تاب معك﴾ أي وليستقم من تاب معك من الشرك كما أمروا عن ابن عباس وقيل معناه ومن رجع إلى الله وإلى نبيه فليستقم أيضا أي ، فليستقم المؤمنون وقيل استقم أنت على الأداء وليستقيموا على القبول ﴿ولا تطغوا﴾ أي لا تجاوزوا أمر الله بالزيادة والنقصان فتخرجوا عن حد الاستقامة وقيل معناه ولا تطغينكم النعمة فتخرجوا عن حد الاستقامة عن الجبائي وقيل معناه لا تعصوا الله ولا تخالفوه ﴿إنه بما تعملون بصير﴾ أي عليم بأعمالكم لا تخفى عليه منها خافية وروي الواحدي بإسناده عن إبراهيم بن أدهم عن مالك بن دينار عن أبي مسلم الخولاني عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) لو صليتم حتى تكونوا كالحنايا وصمتم حتى تكونوا كالأوتاد ثم كان الاثنان أحب إليكم من الواحد لم تبلغوا حد الاستقامة وقال ابن عباس ما نزل على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) آية كانت أشد عليه ولا أشق من هذه الآية ولذلك قال لأصحابه حين قالوا له أسرع إليك الشيب يا رسول الله شيبتني هود والواقعة.

النظم:
وجه اتصال الآية الأولى بما قبلها أنه لما قص نبأ الأمم وإهلاكهم بكفرهم أخبر عقيب ذلك عن بطلان ما كانوا عليه وأنه يوفيهم جزاء أعمالهم وقيل أنه سبحانه بين فيما قبل اختلاف الأمم على أنبيائهم تكذيبا لهم ثم بين في هذه الآية أن خلاف هؤلاء كخلاف أولئك خلاف كفر لا خلاف اجتهاد عن أبي مسلم وكذلك اتصال الآية الثانية فإنه بين فيها أن تكذيب هؤلاء الكفار بالذي آتيناك كتكذيب أولئك بالكتاب الذي آتيناه موسى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 109-112 )العلامة الطبرسي (قدس سره)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجمع البيان في تفسير القرآن » هود الآيـة( 113-117 )العلامة الطبرسي (قدس سره)
» مجمع البيان في تفسير القرآن » يونس الآيـة( 53-56 )العلامة الطبرسي (قدس سره)
» مجمع البيان في تفسير القرآن » يونس الآيـة( 24-25 )العلامة الطبرسي (قدس سره)
» مجمع البيان في تفسير القرآن » يونس الآيـة( 26-27 )العلامة الطبرسي (قدس سره)
» مجمع البيان في تفسير القرآن » يونس الآيـة( 28-30 )العلامة الطبرسي (قدس سره)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة :: ~ إنما يريد الله ليُذهب عنكم الرجس أهل البيت"~ الاسلامية :: منتدى القرأن الكريم وتفسيرة-
انتقل الى: