منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 0313_1f3cd11726cf1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي اختي العزيز/ه حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم المنتدى حديث وبحاجه الى المزيد من المبدعين عزيزناعليك التسجيل اولا قبل الدخول
ملاحظة نرحب بالاخوه المخالفين للمناقشه بشكل حضاري وثقافي

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة

منتدى ( ديني )( اجتماعي ) ( حضاري )( ثقافي )( علمي )( برامج العاب كمبيوتر )( فتاوي عامة )( مرئيات صوتيات )( تفسير احلام ) ( تقارير مصورة)
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده )

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو سجاد
الرتبــــــة
الرتبــــــة
أبو سجاد


رقم العضوية : 9
الجنــس : ذكر
المواليد : 15/05/1973
التسجيل : 19/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 51
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : الثور
عدد المساهمات : 10278
نقـــــــــاط التقيم : 14107
السٌّمعَــــــــــــــة : 6
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 1%20(35)
العمل/الترفيه مشرف منتدى الامام علي عليه السلام
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Jb12915568671

علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 1338424567981
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) T20659-8





علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Empty
مُساهمةموضوع: علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده )   علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Emptyالأربعاء مارس 13, 2013 9:42 pm

بحث حول علم الإمام بموته

- منتخب البصائر * بصائر الدرجات : أحمد بن محمد ، عن إبراهيم بن أبي محمود عن بعض أصحابنا قال : قلت للرضا : الامام يعلم إذا مات ؟ قال : نعم ، يعلم بالتعليم حتى يتقدم في الامر قلت : علم أبو الحسن بالرطب والريحان المسمومين اللذين بعث إليه يحيى بن خالد ؟ قال : نعم قلت : فأكله وهو يعلم ؟ قال : أنساه لينفذ فيه الحكم .
- منتخب البصائر * بصائر الدرجات : أحمد بن محمد ، عن إبراهيم بن أبي محمود قال : قلت : الامام يعلم متى يموت ؟ قال : نعم ، قلت : حيث ما بعث إليه يحيى بن خالد برطب وريحان مسمومين علم به ؟ قال : نعم ، قلت : فأكله وهو يعلم فيكون معينا على نفسه ؟ فقال : لا يعلم قبل ذلك ، ليتقدم فيما يحتاج إليه ، فإذا جاء الوقت ألقى الله على قلبه النسيان ليقضي فيه الحكم .

بيان : ما ذكر في هذين الخبرين أحد الوجوه في الجمع بين ما دل على علمهم بما يؤل إليه أمرهم ، وبالأسباب التي يترتب عليها هلاكهم ، مع تعرضهم لها وبين عدم جواز إلقاء النفس إلى التهلكة ، ويمكن أن يقال مع قطع النظر عن الخبر : أن التحرز عن أمثال تلك الأمور إنما يكون فيمن لم يعلم جميع أسباب التقادير الحتمية وإلا فيلزم أن لا يجرى عليهم شئ من التقديرات المكروهة ، وهذا مما لا يكون .

والحاصل أن أحكامهم الشرعية منوطة بالعلوم الظاهرة لا بالعلوم الإلهامية وكما أن أحوالهم في كثير من الأمور مبائنة لأحوالنا فكذا تكاليفهم مغايرة لتكاليفنا ، على أنه يمكن أن يقال لعلهم علموا أنهم لو لم يفعلوا ذلك لأهلكوهم بوجه أشنع من ذلك ، فاختاروا أيسر الامرين ، والعلم بعصمتهم وجلالتهم وكون جميع أفعالهم جارية على قانون الحق والصواب كاف لعدم التعرض لبيان الحكمة في خصوصيات أحوالهم لأولي الألباب ، وقد مر بعض الكلام في ذلك في باب شهادة أمير المؤمنين ، وباب شهادة الحسن ، وباب شهادة الحسين صلوات الله عليهم أجمعين .

- غيبة الشيخ الطوسي : علي بن أحمد الموسوي ، عن إبراهيم بن محمد بن حمران ، عن يحيى بن القاسم الحذاء وغيره ، عن جميل بن صالح ، عن داود بن زربي قال : بعث إلي العبد الصالح وهو في الحبس فقال : ائت هذا الرجل - يعني يحيى ابن خالد - فقل له : يقول لك أبو فلان : ما حملك على ما صنعت ؟ أخرجتني من بلادي وفرقت بيني وبين عيالي ؟ فأتيته فأخبرته فقال : زبيدة طالق ، وعليه أغلظ الايمان لوددت أنه غرم الساعة ألفي ألف ، وأنت خرجت فرجعت إليه فأبلغته فقال : ارجع إليه فقل له : يقول لك : والله لتخرجنني أو لأخرجن .

- الإرشاد : قبض الكاظم صلوات الله عليه ببغداد في حبس السندي بن شاهك لست خلون بن رجب سنة ثلاث وثمانين ومائة ، وله يومئذ خمس وخمسون سنة وكانت مدة خلافته ومقامه في الإمامة بعد أبيه خمسا وثلاثين سنة .

- مناقب ابن شهرآشوب : أبو الأزهر ناصح بن علية البرجمي في حديث طويل أنه جمعني مسجد بإزاء دار السندي بن شاهك وابن السكيت ، فتفاوضنا في العربية ومعنا رجل لا نعرفه ، فقال : يا هؤلاء أنتم إلى إقامة دينكم أحوج منكم إلى إقامة ألسنتكم وساق الكلام إلى إمام الوقت وقال : ليس بينكم وبينه غير هذا الجدار قلنا : تعني هذا المحبوس موسى ؟ قال : نعم ، قلنا : سترنا عليك فقم من عندنا خيفة أن يراك أحد جليسنا فنؤخذ بك . قال : والله لا يفعلون ذلك أبدا والله ما قلت لكم إلا بأمره ، وإنه ليرانا ويسمع كلامنا ، ولو شاء أن يكون ثالثنا لكان ، قلنا : فقد شئنا فادعه إلينا فإذا قد أقبل رجل من باب المسجد داخلا كادت لرؤيته العقول أن تذهل فعلمنا أنه موسى ابن جعفر ثم قال : أنا هذا الرجل ، وتركنا ، وخرجنا من المسجد مبادرا فسمعنا وجيبا شديدا وإذا السندي بن شاهك يعدو داخلا إلى المسجد معه جماعة فقلنا : كان معنا رجل فدعانا إلى كذا وكذا ، ودخل هذا الرجل المصلي وخرج ذاك الرجل ولم نره ، فأمر بنا فأمسكنا ، ثم تقدم إلى موسى وهو قائم في المحراب فأتاه من قبل وجهه ونحن نسمع فقال : يا ويحك كم تخرج بسحرك هذا وحيلتك من وراء الأبواب والاغلاق والاقفال وأردك ، فلو كنت هربت كان أحب إلي من وقوفك ههنا أتريد يا موسى أن يقتلني الخليفة ؟ .

قال : فقال موسى ونحن والله نسمع كلامه : كيف أهرب ولله في أيديكم موقت لي يسوق إليها أقداره ، وكرامتي على أيديكم - في كلام له - قال : فأخذ السندي بيده ومشى ثم قال للقوم : دعوا هذين واخرجوا إلى الطريق فامنعوا أحدا يمر من الناس حتى أتم أنا وهذا إلى الدار .

وفي كتاب الأنوار قال العامري : إن هارون الرشيد أنفذ إلى موسى بن جعفر جارية خصيفة ، لها جمال ووضاءة لتخدمه في السجن فقال قل له " بل أنتم بهديتكم تفرحون " لا حاجة لي في هذه ولا في أمثالها ، قال : فاستطار هارون غضبا وقال : ارجع إليه وقل له : ليس برضاك حبسناك ، ولا برضاك أخذناك ، و اترك الجارية عنده وانصرف ، قال : فمضى ورجع ثم قام هارون عن مجلسه وأنفذ الخادم إليه ليستفحص عن حالها فرآها ساجدة لربها لا ترفع رأسها تقول : قدوس سبحانك سبحانك .

فقال هارون : سحرها والله موسى بن جعفر بسحره ، علي بها ، فاتي بها وهي ترعد شاخصة نحو السماء بصرها فقال : ما شأنك ؟ قالت : شأني الشأن البديع إني كنت عنده واقفة وهو قائم يصلي ليله ونهاره ، فلما انصرف عن صلاته بوجهه وهو يسبح الله ويقدسه قلت : يا سيدي هل لك حاجة أعطيكها ؟ قال : وما حاجتي إليك ؟ قلت : إني أدخلت عليك لحوائجك قال : فما بال هؤلاء ؟ قالت : فالتفت فإذا روضة مزهرة لا أبلغ آخرها من أولها بنظري ، ولا أولها من آخرها ، فيها مجالس مفروشة بالوشي والديباج ، وعليها وصفاء ووصايف لم أر مثل وجوههم حسنا ، ولا مثل لباسهم لباسا ، عليهم الحرير الأخضر ، والأكاليل والدر والياقوت ، وفي أيديهم الأباريق والمناديل ومن كل الطعام ، فخررت ساجدة حتى أقامني هذا الخادم فرأيت نفسي حيث كنت .

قال : فقال هارون : يا خبيثة لعلك سجدت فنمت فرأيت هذا في منامك ؟ قالت : لا والله يا سيدي إلا قبل سجودي رأيت فسجدت من أجل ذلك فقال الرشيد : اقبض هذه الخبيثة إليك ، فلا يسمع هذا منها أحد ، فأقبلت في الصلاة ، فإذا قيل لها في ذلك قالت : هكذا رأيت العبد الصالح عليه السلام فسئلت عن قولها قالت : إني لما عاينت من الامر نادتني الجواري يا فلانة أبعدي عن العبد الصالح ، حتى ندخل عليه فنحن له دونك ، فما زالت كذلك حتى ماتت ، وذلك قبل موت موسى بأيام يسيرة .

- مناقب ابن شهرآشوب : كان وفاته في مسجد هارون الرشيد وهو المعروف بمسجد المسيب وهو في الجانب الغربي باب الكوفة لأنه نقل إليه من دار تعرف بدار عمرويه ، و كان بين وفاة موسى إلى وقت حرق مقابر قريش مائتان وستون سنة .

- رجال الكشي : محمد بن قولويه القمي قال : حدثني بعض المشايخ ولم يذكر اسمه ، عن علي بن جعفر بن محمد قال : جاءني محمد بن إسماعيل بن جعفر يسألني أن أسأل أبا الحسن موسى أن يأذن له في الخروج إلى العراق ، وأن يرضى عنه ويوصيه بوصية قال فتجنب حتى دخل المتوضأ ، وخرج وهو وقت كان يتهيأ لي أن أخلو به وأكلمه قال : فلما خرج قلت له : إن ابن أخيك محمد بن إسماعيل يسألك أن تأذن له في الخروج إلى العراق وأن توصيه ، فأذن له .

فلما رجع إلى مجلسه قام محمد بن إسماعيل وقال : يا عم أحب أن توصيني فقال : أوصيك أن تتقي الله في دمي فقال : لعن الله من يسعى في دمك ، ثم قال : يا عم أوصني فقال : أوصيك أن تتقي الله في دمي ، قال : ثم ناوله أبو الحسن صرة فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها محمد ، ثم ناوله أخرى فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها ، ثم أعطاه صرة أخرى فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها ، ثم أمر له بألف وخمسمائة درهم كانت عنده ، فقلت له في ذلك ولاستكثرته فقال : هذا ليكون أوكد لحجتي إذا قطعني ووصلته .

قال : فخرج إلى العراق فلما ورد حضرة هارون أتى باب هارون بثياب طريقه قبل أن ينزل واستأذن على هارون وقال للحاجب : قل لأمير المؤمنين إن محمد بن إسماعيل بن جعفر بن محمد بالباب فقال الحاجب : انزل أولا وغير ثياب طريقك وعد لأدخلك إليه بغير إذن فقد نام أمير المؤمنين في هذا الوقت فقال : اعلم أمير المؤمنين أني حضرت ولم تأذن لي فدخل الحاجب وأعلم هارون قول محمد بن إسماعيل فأمر بدخوله فدخل قال : يا أمير المؤمنين خليفتان في الأرض موسى بن جعفر بالمدينة يجبى له الخراج وأنت بالعراق يجبى لك الخراج فقال : والله ! ؟ فقال : والله ، قال : فأمر له بمائة ألف درهم ، فلما قبضها وحمل إلى منزله أخذته الريحة في جوف ليلته فمات وحول من الغد المال الذي حمل إليه .

بيان : روى في الكافي قريبا من ذلك عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى عن موسى بن القاسم ، عن علي بن جعفر وفيه : فرماه الله بالذبحة وهي كهمزة وعنبة وكسرة وصبرة وجع في الحلق أو دم يخنق فيقتل ، ثم إن في بعض الروايات محمد بن إسماعيل وفي بعضها علي بن إسماعيل ، ويمكن أن يكون فعل كل منهما ما نسب إليه .

- رجال الكشي : محمد بن الحسين بن أحمد الفارسي ، عن أبي القاسم الحليسي ، عن عيسى بن هو ذا ، عن الحسن بن ظريف بن ناصح فقال : قد جئتك بحديث من يأتيك حدثني فلان - ونسي الحليسي اسمه - عن بشار مولي السندي بن شاهك قال : كنت من أشد الناس بغضا لآل أبي طالب ، فدعاني السندي بن شاهك يوما فقال لي : يا بشار إني أريد أن أئتمنك على ما ائتمنني عليه هارون ، قلت : إذن لا أبقي فيه غاية فقال : هذا موسى بن جعفر قد دفعه إلي وقد وكلتك بحفظه ، فجعله في دار دون حرمه ووكلني عليه ، فكنت أقفل عليه عدة أقفال ، فإذا مضيت في حاجة وكلت امرأتي بالباب فلا تفارقه حتى أرجع .

قال بشار : فحول الله ما كان في قلبي من البغض حبا قال : فدعاني عليه السلام يوما فقال : يا بشار امض إلى سجن القنطرة فادع لي هند بن الحجاج وقل له : أبو الحسن يأمرك بالمصير إليه ، فإنه سينهرك ويصيح عليك فإذا فعل ذلك ، فقل له : أنا قد قلت لك وأبلغت رسالته فإن شئت فافعل ما أمرني ، وإن شئت فلا تفعل ، و اتركه وانصرف قال : ففعلت ما أمرني وأقفلت الأبواب كما كنت أقفل وأقعدت امرأتي على الباب وقلت لها : لا تبرحي حتى آتيك . وقصدت إلى سجن القنطرة فدخلت إلى هند بن الحجاج فقلت : أبو الحسن يأمرك بالمصير إليه قال : فصاح علي وانتهرني فقلت له : أنا قد أبلغتك وقلت لك فإن شئت فافعل ، وإن شئت فلا تفعل ، وانصرف وتركته وجئت إلى أبي الحسن فوجدت امرأتي قاعدة على الباب والأبواب مغلقة فلم أزل أفتح واحدا واحدا منها حتى انتهيت إليه فوجدته وأعلمته الخبر فقال : نعم قد جاءني وانصرف فخرجت إلى امرأتي فقلت لها : جاء أحد بعدي فدخل هذا الباب ؟ فقالت : لا والله ما فارقت الباب ولا فتحت الأقفال حتى جئت .

قال : وروى لي علي بن محمد بن الحسن الأنباري أخو صندل قال : بلغني من جهة أخرى أنه لما صار إليه هند بن الحجاج قال له العبد الصالح عليه السلام عند انصرافه إن شئت رجعت إلى موضعك ولك الجنة وإن شئت انصرفت إلى منزلك ، فقال : أرجع إلى موضعي إلى السجن - رحمه الله - .

قال : وحدثني علي بن محمد بن صالح الصيمري أن هند بن الحجاج رضي الله عنه كان من أهل الصيمرة وأن قصره لبين .

بيان : قوله بحديث من يأتيك أي بحديث تخبر به كل من يأتيك أو بحديث من يأتي ذكره وهو الكاظم .

- رجال الكشي : وجدت في كتاب محمد بن الحسن بن بندار بخطه : حدثني الحسن ابن أحمد المالكي ، عن عبد الله بن طاووس قال : قلت للرضا : إن يحيى بن خالد سم أباك موسى بن جعفر ؟ قال : نعم سمه في ثلاثين رطبة .

قلت له : فلما كان يعلم أنها مسمومة ؟ قال : غاب عنه المحدث ، قلت : ومن المحدث قال : ملك أعظم من جبرئيل وميكائيل كان مع رسول الله وهو مع الأئمة وليس كلما طلب وجد ، ثم قال : إنك ستعمر ، فعاش مائة سنة .

- الكافي : عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن محمد بن منصور ، عن علي بن سويد قال : كتبت إلى أبي الحسن موسى وهو في الحبس كتابا أسأله عن حاله وعن مسائل كثيرة فاحتبس الجواب علي ، ثم أجابني بجواب هذه نسخته : بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله العلي العظيم الذي بعظمته ونوره أبصر قلوب المؤمنين ، وبعظمته ونوره عاداه الجاهلون ، وبعظمته ونوره ابتغى من في السماوات ومن في الأرض إليه الوسيلة بالاعمال المختلفة والأديان المتضادة فمصيب ومخطئ ، وضال ومهتد ، وسميع وأصم ، وبصير وأعمى حيران فالحمد لله الذي عرف ووصف دينه محمدا .

أما بعد فإنك امرؤ أنزلك الله من آل محمد بمنزلة خاصة ، وحفظ مودة ما استرعاك من دينه ، وما ألهمك من رشدك ، وبصرك من أمر دينك [ و ] بتفضيلك إياهم وبردك الأمور إليهم كتبت تسألني عن أمور كنت منها في تقية ومن كتمانها في سعة ، فلما انقضى سلطان الجبابرة ، وجاء سلطان ذي السلطان العظيم ، بفراق الدنيا المذمومة إلى أهلها ، العتاة على خالقهم ، رأيت أن أفسر لك ما سألتني عنه مخافة أن يدخل الحيرة على ضعفاء شيعتنا من قبل جهالتهم فاتق الله جل ذكره وخص بذلك الامر أهله ، واحذر أن تكون سبب بلية الأوصياء ، أو حارشا عليهم بافشاء ما استودعتك واظهار ما استكتمتك ، ولن تفعل إن شاء الله . إن أول ما أنهي إليك أني أنعى إليك نفسي في ليالي هذه ، غير جازع ولا نادم ، ولا شاك فيما هو كائن ، مما قد قضى الله عز وجل وحتم ، فاستمسك بعروة الدين آل محمد ، والعروة الوثقى الوصي بعد الوصي والمسالمة لهم والرضا بما قالوا ولا تلتمس دين من ليس من شيعتك ، ولا تحبن دينهم فإنهم الخائنون الذين خانوا الله ورسوله وخانوا أماناتهم ، وتدري ما خانوا أماناتهم ؟ ائتمنوا على كتاب الله فحرفوه وبدلوه ، ودلوا على ولاة الأمر منهم فانصرفوا عنهم ، فأذاقهم الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون .

وسألت عن رجلين اغتصبا رجلا مالا كان ينفقه على الفقراء والمساكين و أبناء السبيل وفي سبيل الله ، فلما اغتصباه ذلك لم يرضيا حيث غصباه حتى حملاه إياه كرها فوق رقبته إلى منزلهما ، فلما أحرزاه توليا إنفاقه أيبلغان بذلك كفرا ؟ فلعمري لقد نافقا قبل ذلك وردا على الله عز وجل كلامه وهزءا برسوله وهما الكافران عليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، والله ما دخل قلب أحد منهما شئ من الايمان منذ خروجهما من حالتيهما ، وما ازدادا إلا شكا كانا خداعين مرتابين منافقين حتى توفتهما ملائكة العذاب إلى محل الخزي في دار المقام وسألت عمن حضر ذلك الرجل وهو يغصب ماله ويوضع على رقبته منهم عارف و منكر ، فأولئك أهل الردة الأولى ومن هذه الأمة فعليهم لعنة الله والملائكة و الناس أجمعين .

وسألت عن مبلغ علمنا وهو على ثلاثة وجوه : ماض وغابر وحادث ، فأما الماضي فمفسر وأما الغابر فمكتوب ، وأما الحادث فقذف في القلوب ونقر في الاسماع وهو أفضل علمنا ولا نبي بعد نبينا محمد وسألت عن أمهات أولادهم فهن عواهر إلى يوم القيامة نكاح بغير ولي وطلاق لغير عدة ، وأما من دخل في دعوتنا فقد هدم إيمانه ضلاله ويقينه شكه ، وسألت عن الزكاة فيهم فما كان من الزكوات فأنتم أحق به لأنا قد أحللنا ذلك لكم من كان منكم وأين كان ، وسألت عن الضعفاء فالضعيف من لم ترفع إليه حجة ، ولم يعرف الاختلاف ، فإذا عرف الاختلاف فليس بضعيف . وسألت عن الشهادات لهم فأقم الشهادة لله عز وجل ولو على نفسك أو الوالدين والأقربين فيما بينك وبينهم ، فان خفت على أخيك ضيما فلا وادع إلى شرائط الله عز ذكره بمعرفتنا من رجوت إجابته ، ولا تحضر حصن زنا ووال آل محمد ولا تقل لما بلغك عنا ونسب إلينا هذا باطل ، وإن كنت تعرف منا خلافه فإنك لا تدري لما قلناه ، وعلى أي وجه وصفناه آمن بما أخبرك ولا تفش ما استكتمناك من خبرك إن من واجب حق أخيك أن لا تكتمه شيئا تنفعه به لأمر دنياه وآخرته ، ولا تحقد عليه وإن أساء ، وأجب دعوته إذا دعاك ، ولا تخل بينه وبين عدوه من الناس وإن كان أقرب إليه منك ، وعده في مرضه ، ليس من أخلاق المؤمنين الغش ، ولا الأذى ، ولا الخيانة ، ولا الكبر ، ولا الخنا ، ولا الفحش ولا الامر به ، فإذا رأيت المشوه الأعرابي في جحفل جرار فانتظر فرجك ولشيعتك المؤمنين ، فإذا انكسفت الشمس فارفع بصرك إلى السماء وانظر ما فعل الله عز وجل بالمجرمين فقد فسرت لك جملا جملا وصلى الله على محمد وآله الأخيار .

بيان : الخبر مفسر في كتاب الروضة من هذا الكتاب وفي شرح روضة الكافي .

- مهج الدعوات : باسناد صحيح عن عبد الله بن مالك الخزاعي قال : دعاني هارون الرشيد فقال : يا أبا عبد الله كيف أنت وموضع السر منك ؟ فقلت : يا أمير المؤمنين ما أنا إلا عبد من عبيدك فقال : امض إلى تلك الحجرة وخذ من فيها واحتفظ به إلى أن أسألك عنه ، قال : فدخلت فوجدت موسى بن جعفر فلما رآني سلمت عليه وحملته على دابتي إلى منزلي فأدخلته داري وجعلته مع حرمي وقفلت عليه والمفتاح معي وكنت أتولى خدمته ، ومضت الأيام فلم أشعر إلا برسول الرشيد يقول : أجب أمير المؤمنين . فنهضت ودخلت عليه وهو جالس وعن يمينه فراش وعن يساره فراش ، فسلمت عليه فلم يرد غير أنه قال ما فعلت بالوديعة ؟ فكأني لم أفهم ما قال فقال : ما فعل صاحبك ؟ فقلت : صالح ، فقال : امض إليه وادفع إليه ثلاثة آلاف درهم واصرفه إلى منزله وأهله ، فقمت وهممت بالانصراف فقال لي : أتدري ما السبب في ذلك وما هو ؟ قلت : لا يا أمير المؤمنين ، قال : نمت على الفراش الذي عن يميني فرأيت في منامي قائلا يقول لي : يا هارون أطلق موسى بن جعفر فانتبهت فقلت : لعلها لما في نفسي منه فقمت إلى هذا الفراش الآخر فرأيت ذلك الشخص بعينه وهو يقول : يا هارون أمرتك أن تطلق موسى بن جعفر فلم تفعل ، فانتبهت وتعوذت من الشيطان ، ثم قمت إلى هذا الفراش الذي أنا عليه وإذا بذلك الشخص بعينه وبيده حربة كأن أولها بالمشرق وآخرها بالمغرب وقد أومأ إلي وهو يقول : والله يا هارون لئن لم تطلق موسى بن جعفر لأضعن هذه الحربة في صدرك وأطلعها من ظهرك ، فأرسلت إليك فامض فيما أمرتك به ولا تظهره إلى أحد فأقتلك فانظر لنفسك . قال : فرجعت إلى منزلي وفتحت الحجرة ودخلت على موسى بن جعفر فوجدته قد نام في سجوده فجلست حتى استيقظ ورفع رأسه وقال : يا أبا عبد الله افعل ما أمرت به ، فقلت له : يا مولاي سألتك بالله وبحق جدك رسول الله هل دعوت الله عز وجل في يومك هذا بالفرج ؟ فقال : أجل إني صليت المفروضة وسجدت و غفوت في سجودي فرأيت رسول الله فقال : يا موسى أتحب أن تطلق ؟ فقلت : نعم يا رسول الله وآله فقال : ادع بهذه الدعاء ثم ذكر الدعاء فلقد دعوت به ورسول الله يلقنيه حتى سمعتك ، فقلت : قد استجاب الله فيك ، ثم قلت له ما أمرني به الرشيد وأعطيته ذلك .

- الكافي : علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن مسافر قال : أمر أبو إبراهيم حين اخرج به أبا الحسن أن ينام على بابه في كل ليلة أبدا ما كان حيا إلى أن يأتيه خبره .

قال : فكنا في كل ليلة نفرش لأبي الحسن في الدهليز ثم يأتي بعد العشاء فينام ، فإذا أصبح انصرف إلى منزله ، قال : فمكث على هذه الحال أربع سنين ، فلما كان ليلة من الليالي أبطأ عنا وفرش له فلم يأت كما كان يأتي فاستوحش العيال وذعروا ودخلنا أمر عظيم من إبطائه .

فلما كان من الغد أتى الدار ودخل إلى العيال وقصد إلى أم أحمد فقال لها : هاتي الذي أودعك أبي فصرخت ولطمت وجهها وشقت جيبها وقالت : مات والله سيدي فكفها وقال لها : لا تكلمي بشئ ولا تظهريه حتى يجئ الخبر إلى الوالي ، فأخرجت إليه سفطا وألفي دينار أو أربعة آلاف دينار فدفعت ذلك أجمع إليه دون غيره .

وقالت : إنه قال لي فيما بيني وبينه - وكانت أثيرة عنده - احتفظي بهذه الوديعة عندك لا تطلعي عليها أحدا حتى أموت ، فإذا مضيت فمن أتاك من ولدي فطلبها منك فادفعيها إليه واعلمي أني قد مت ، وقد جائتني والله علامة سيدي .

فقبض ذلك منها وأمرهم بالامساك جميعا إلى أن ورد الخبر وانصرف فلم يعد بشئ من المبيت كما كان يفعل ، فما لبثنا إلا أياما يسيرة حتى جاءت الخريطة بنعيه فعددنا الأيام وتفقدنا الوقت ، فإذا هو قد مات في الوقت الذي فعل أبو الحسن ما فعل من تخلفه عن المبيت وقبضه لما قبض .

- الكافي : الحسين بن محمد ، عن المعلى ، عن محمد بن جمهور ، عن يونس ، عن طلحة قال : قلت للرضا : إن الامام لا يغسله إلا الامام ؟ فقال : أما تدرون من حضر يغسله ، قد حضره خير ممن غاب عنه ، الذين حضروا يوسف في الجب حين غاب عنه أبواه وأهل بيته .

بيان : ظاهرة تقية إما من المخالفين بقرينة الراوي ، أو من نواقص العقول من الشيعة وباطنه حق ، إذ كان حاضرا وهو خير من غاب وحضرت الملائكة أيضا .

- الكافي : محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن صفوان قال : قلت للرضا : أخبرني عن الامام متى يعلم أنه إمام ؟ حين يبلغه أن صاحبه قد مضى أو حين يمضي ؟ مثل أبي الحسن قبض ببغداد وأنت ههنا ؟ قال : يعلم ذلك حين يمضي صاحبه ، قلت : بأي شئ ؟ قال : يلهمه الله .

- عيون المعجزات : في كتاب الوصايا لأبي الحسن علي بن محمد بن زياد الصيمري وروي من جهات صحيحة أن السندي بن شاهك حضر بعد ما كان بين يديه السم في الرطب وأنه أكل منها عشر رطبات ، فقال له السندي : تزداد ؟ فقال له : حسبك قد بلغت ما يحتاج إليه فيما أمرت به ، ثم إنه أحضر القضاة والعدول قبل وفاته بأيام وأخرجه إليهم وقال : إن الناس يقولون : إن أبا الحسن موسى في ضنك وضر ، وها هو ذا لا علة به ولا مرض ولا ضر .

فالتفت فقال لهم : اشهدوا على أني مقتول بالسم ، منذ ثلاثة أيام اشهدوا أني صحيح الظاهر لكني مسموم ، وسأحمر في آخر هذا اليوم حمرة شديدة منكرة ، وأصفر غدا صفرة شديدة ، وأبيض بعد غد وأمضي إلى رحمة الله ورضوانه فمضى كما قال في آخر اليوم الثالث في سنة ثلاث وثمانين ومائة من الهجرة وكان سنه أربعا وخمسين سنة ، أقام منها مع أبي عبد الله عشرين سنة ، و منفردا بالإمامة أربعا وثلاثين سنة .

- عمدة الطالب : كان موسى الكاظم عليه السلام أسود اللون ، عظيم الفضل رابط الجأش ، واسع العطاء ، وكان يضرب المثل بصرار موسى ، وكان أهله يقولون عجبا لمن جاءته صرة موسى فشكا القلة ، قبض عليه موسى الهادي وحبسه فرأى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في نومه يقول يا موسى " هل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم " فانتبه من نومه ، وقد عرف أنه المراد ، فأمر باطلاقه ، ثم تنكر له من بعد ، فهلك قبل أن يوصل إلى الكاظم عليه السلام أذى .

ولما ولي هارون الرشيد الخلافة أكرمه وعظمه ثم قبض عليه وحبسه عند الفضل بن يحيى ، ثم أخرجه من عنده فسلمه إلى السندي بن شاهك ، ومضى الرشيد إلى الشام فأمر يحيى بن خالد السندي بقتله ، فقيل : إنه سم ، وقيل : بل لف في بساط وغمز حتى مات ، ثم اخرج للناس وعمل محضرا بأنه مات حتف أنفه و تركه ثلاثة أيام على الطريق يأتي من يأتي فينظر إليه ثم يكتب في المحضر .

أقول : رأيت في بعض مؤلفات أصحابنا : روي أن الرشيد لعنه الله لما أراد أن يقتل الإمام موسى بن جعفر عرض قتله على سائر جنده وفرسانه فلم يقبله أحد منهم ، فأرسل إلى عماله في بلاد الإفرنج يقول لهم : التمسوا لي قوما لا يعرفون الله ورسوله فإني أريد أن أستعين بهم على أمر ، فأرسلوا إليه قوما لا يعرفون من الاسلام ولا من لغة العرب شيئا ، وكانوا خمسين رجلا ، فلما دخلوا إليه أكرمهم وسألهم من ربكم ؟ ومن نبيكم ؟ فقالوا : لا نعرف لنا ربا ولا نبيا أبدا فأدخلهم البيت الذي فيه الإمام ليقتلوه ، والرشيد ينظر إليهم من روزنة البيت ، فلما رأوه رموا أسلحتهم وارتعدت فرائصهم وخروا سجدا يبكون رحمة له ، فجعل الامام يمر يده على رؤوسهم ويخاطبهم بلغتهم وهم يبكون ، فلما رأى الرشيد خشي الفتنة وصاح بوزيره أخرجهم وهم يمشون القهقري إجلالا له ، وركبوا خيولهم ومضوا نحو بلادهم من غير استيذان .

- الكافي : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن البزنطي ، عن الرضا قال - في حديث طويل - فلولا أن الله يدافع عن أوليائه وينتقم لأوليائه من أعدائه أما رأيت ما صنع الله بآل برمك وما انتقم الله لأبي الحسن ، وقد كان بنو الأشعث على خطر عظيم فدفع الله عنهم بولايتهم لأبي الحسن .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بشار
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
بشار


رقم العضوية : 1
الجنــس : ذكر
المواليد : 11/05/1992
التسجيل : 07/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 32
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : القرد
عدد المساهمات : 3576
نقـــــــــاط التقيم : 7183
السٌّمعَــــــــــــــة : 29
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام _البوابة
العمل/الترفيه مدير المنتدى
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Jb12915568671

علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Hamsmasry-964539cfd9






علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده )   علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Emptyالأربعاء مارس 13, 2013 10:36 pm

بارك الله بك اخي العزيز وجزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطريبيلي
الرتبــــــة
الرتبــــــة



رقم العضوية : 11
التسجيل : 20/12/2012
عدد المساهمات : 3314
نقـــــــــاط التقيم : 5593
السٌّمعَــــــــــــــة : 8
100%
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 1%20(35)
العمل/الترفيه مشرف الاقسام العلمية
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Jb12915568671

علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 86

علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) T20659-8

علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 1263


علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده )   علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Emptyالأربعاء مارس 13, 2013 11:46 pm

بارك الله فيك اخي بوسجاد وجزاك الله خير الجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عهد الوفاء
الرتبــــــة
الرتبــــــة
عهد الوفاء


رقم العضوية : 44
الجنــس : انثى
المواليد : 25/06/1977
التسجيل : 21/01/2013
العمـــــــــــــــــر : 46
البـــــــــــــــــرج : السرطان
الأبـراج الصينية : الثعبان
عدد المساهمات : 8799
نقـــــــــاط التقيم : 11721
السٌّمعَــــــــــــــة : 3
علم بلدك : علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Female42
100%
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 1%20(35)
العمل/الترفيه مشرفة الاجتماعيات والكتاب الشيعي
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Jb12915568671

علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) MItD6

علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Images?q=tbn:ANd9GcTmdd7lEt3SCZnI-S7PidJBH88XnslrtqVLFfZ1MDK3aauoJjvd




علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده )   علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Emptyالخميس مارس 14, 2013 4:33 am

أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـمٍ
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو سجاد
الرتبــــــة
الرتبــــــة
أبو سجاد


رقم العضوية : 9
الجنــس : ذكر
المواليد : 15/05/1973
التسجيل : 19/12/2012
العمـــــــــــــــــر : 51
البـــــــــــــــــرج : الثور
الأبـراج الصينية : الثور
عدد المساهمات : 10278
نقـــــــــاط التقيم : 14107
السٌّمعَــــــــــــــة : 6
علم بلدك : العراق
100%
الموقع : منتديات اهل البيت عليهم السلام
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 1%20(35)
العمل/الترفيه مشرف منتدى الامام علي عليه السلام
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Jb12915568671

علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) 1338424567981
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) T20659-8





علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده )   علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده ) Emptyالخميس مارس 14, 2013 2:49 pm

شكرا" جزيلا" لمن نور صفحتي بمروره الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علم الأمام الكاظم عليه السلام بوفاته ( إستشهاده )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة الأمام الكاظم عليه السلام والراهب
» النصوص على الأمام الكاظم عليه السلام
» علم الأمام الكاظم عليه السلام بموت رجل
» حمزة بن الأمام الكاظم عليه السلام
» إسماعيل بن الأمام الكاظم عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهل البيت عليهم السلام _ البوابة للعلم والمعرفة :: |~ ِإنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ |~ ِ ( اقسام العترة الطاهرة ) :: منتدى الائمة الاطهار عليهم السلام-
انتقل الى: